منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - عندك مشكلة..تفضل مع دكتوره دبدوبــ،،ــهـ
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 18-03-2018   #145
 
الصورة الرمزية البريء

الطير المغرد








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 29897
  المستوى : البريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصف
البريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :البريء غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

ما أروع أن تعرف هدف وجودك في الحياة!


 

من مواضيعي

الاوسمة

افتراضي

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صاحبة الاحزان مشاهدة المشاركة
هو الحنين دائماً ما يهزمنا ، يجبرنا على تمرير شريط الذكريات اقصاها وادناها
غصات الحنين مؤلمة ، موجعة ، وأحيانا تشعرنا بالخدر !

**

أدمنت الحزن كما أدمنت فنجان قهوتي بطعم مر ، وحزن قابع بين ثنايا وحدتي
أدمنت البكاء ، والمواجع ، والآلام ،
أصبح قلبي جنائز ، وعواصف رملية إجتثت بساتين الخضرة
ومع ذلك سعيدة ، ومُمتنة لهذا الحزن
معك حق يا صاحبة الأحزان، فالحنين سلطان يشدنا إلى محطات حياتية بعينها..

خاصة إذا كانت فاصلة وشكلت نقطة انعطاف في مسار حياتنا!

إنه شوق الحياة يا صاحبة الأحزان كما قال الشاعر التونسي "أبو القاسم الشابي":

ومن لم يعانقه شوق الحياة ** تبخر في جوّها واندثر!

هكذا هو الحنين!

**

كل من يتحسس بصماتك في الحصن، يلمس إدمانك على الحزن وعلى الألم وعلى كل ما يرمز إلى الوجع!

أوجاع جعلت قلبك المثقل بالأحزان يحترق لدرجة أننا نشم رائحة "الشياط" عبر كل حرف تبصمينه هنا يا صاحبة الأحزان!

ولا شك أن الإدمان على الحزن يمنحك نشوة السعادة، قد لا يحس بها سواك!

ودائما أقول بأن طبيعتنا البشرية تجعلنا في كثير من الأحيان ميالون للحزن أكثر من الفرح!

ومشاهد الحزن تؤثر فينا أكثر من مشاهد الفرح، وتراكم الأحزان في القلوب "المتفحمة"،

يجعل صاحبة الأحزان سعيدة بأحزانها وتجد لذة في ذلك وكأنها تستمتع بتلك الأحزان!

لكن برأيك يا صاحبة الأحزان، هل فنجان القهوة المرّ الذي نرتشفه على مهل كفيل بأن ينسينا أحزاننا ؟

ألا يحتاج "الكأس المرّ".. إلى قطع من السكر ؟

 

صبـــر.. و إيمـــان..
إرادة.. و أمـــــــل..
البريء غير متصل   رد مع اقتباس