وكما هو الحال دائما وأبدا، فإنه وبعد كل عملية ترميم للعيادة بشوية وشويات..
تُغلق العيادة بداعي إعادة صيانة أجهزتها المهترئة أو بداعي إعادة تجهيزها بمعدّات أكثر حداثة..
وكل ذلك يأخذ أوقاتا معتبرة من خدمة المواطن المغلوب على أمره!
لماذا يا ترى المشاريع في بلداننا العربية تطول وتطول وتستهلك أموالا مضاعفة ؟؟
خاصة إذا منحت لمؤسسات وشركات محلية وبأيادٍ محلية ؟!
ولماذا تنجز مثل تلك المشاريع في وقتها المحدد إذا أسندت لمؤسسات وشركات أجنبية، حتى..
ولو كانت بأيادٍ محلية !!
هذا إسقاط على عيادة الدكتورة دباديبو .. فأين المشكلة إذن ؟
صبـــر.. و إيمـــان.. إرادة.. و أمـــــــل.. |
|