وآخر حرف سطره شقيقك الجار هنا منذ أكثر من 11 سنة وعلى مشارف السنة 12 !
بالفعل مرت الأيام ومرت السنون وربما لم نحس بالزمن حين مر، لكن بصماتنا لا تزال تذكرنا بذلك المرور!
وأنا علي يقين يا أختي "هدى المبدعة" و الوفية لحدائقها في الحصن أنك سترجعين ليس ببواكير ولكن بجنان إبداعية خالصة !
بانتظار عبق قلمك المبدع.. نحن دوما هنا!
صبـــر.. و إيمـــان.. إرادة.. و أمـــــــل.. |
|