العلاقات الإنسانية ثرية ومتنوعه .... ولا يمكننا أن نحكم على علاقة ما من العلاقات التى إعتدنا على تكويننا طوال عمر وجودنا على سطح هذا الكوكب باستحالتها إذا تمت بين جنسين متغايرين ....
خلق الله الإنسان كبقية المخلوقات الحيه من حيث قابليته للتكاثر وانتاج الأفراد الجدد .... ولهذا الغرض تنوعنا كبشر الى قسمين رئيسيين هما ذكر ... وظيفته البيولوجيه متشابهة الى حد ما مع زظيفة الذكر فى أغلب الأنواع الحية الأخرى ... وأنثى .... متشابهة أيضا الى حد كبير مع الأنثى فى الأنواع الحية الأخرى ...
قال تعالى في كتابه العزيز:
((ومن اياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة
ان في ذلك لايات لقوم يتفكرون))
|