13-08-2006
|
#7
|
|
|
من مواضيعي |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرحيل الساحر
مرحبا -- موضوع جيد جدا للنقاش خصوصا في مواضيع الثقة وعلاقات الصداقة في هذه الايام
عن نفسي:
حتى يصبح لي صديق أقوم باجراء اختبار او اكثر له دون ان يدري كي اتأكد من مضمون صداقته لي___ هل هو للمصالح او للغدر او الخيانة ام الوفاء والاخلاص..
صدقوني يصعب جدا الاختيار واذا كان عليك ان تختار فاختاري يعناية فائقة وحذر شديد ولا ابالغ اذا قلت حذر شديد...
اهم المعايير للصداقة عندي:
الوفاء-- الثقة-- الطيبة وحسن الخلق-- المرح-- الشفافية وتفهم الامور-- عدم التسرع واطلاق الاحكام-
|
تسلم الرحيل الساحر لرأيك المقبول والواضح واايدك الرأي
ولاكن بلفعل الاختيار هنا صعب ويحتاج كثيييييييير من التضحيات
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سراج الأمه
تسلمين عزيزتي نظووووورة ,,
موضوع رائع ,,
رد أخوي الرحيل عين العقل ..
إختيار الصديق أمر محتاج لتروي و بصيرة حادة ..
لماذا ؟؟
قل لي من تصادق أقول لك من أنت ؟؟
فصديقك مراءتك تعكس شخصيتك ,,, فحري بنا إنتقاء الصحبة الطيبة و الأجمل أن تكون صحبة و أخوة في الله .. لأنها تبقى ليوم القيامة ..و التكريم من الله عظيم ..
|
تسلمي سراج وفقتي ...وكلامك رااائع وبفعل الصديق مراءتك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البراء
الصداقة ضرورة حياة وتوجد في توازن نفسي، فهي تغذي قيمة الإنسان، وتشعره بأهميته، فالصديق يعني أن هناك إنسانا يحبني ويهتم بي، ويصبح وجودي مرحبا به دائما عنده.. فالصداقة هي أهلا وسهلا في الحياة والصديق هو الذي يتقبلني بأخطائي فيشعرني بالراحة، فليس في الصداقة حب مشروط.. فالصديق يحب صديقه كما هو، بلا رتوش أو تجمل!!
ـ أما كيف نحافظ على الصداقة في حياتنا؟ فبالحب والمراعاة والمشاركة في أسعد الأوقات وأحلكها.
شــكرا لك أختي على هـذا الموضوع
|
تسلم البراء ....متأبق دائما بردك الرائع واخيارك لصديق......وفقتاخي البراء
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زعيم المحبة
تسلمين يا اختي نظر عيني ع هذا الموضوع عن الصداقة
وتعليقي ع هذا موضوع بان......
في حياة كل إنسان ، علاقات وروابط مع آخرين من بني جنسه، قد تمتن وتشتد لتتجاوز العلاقات والروابط المصلحية إلى روابط وعلاقات ينسكب في وشائجها بعض من شعاع الروح، اصطلح على تسميتها بـ(الصداقة )، والبانين لهذه العلاقات والروابط بـ (الأصدقاء).
إن الصداقة ليست مسألة عادية بل هي من القضايا الملحة في حياة الإنسان، على أنها قضية خطيرة أيضاً؛ لأن تأثير الصديق على صديقه ليس تأثيراً فجائياً ملموساً ليتعرف من خلاله بسهولة على موقع الخطأ والصواب، بل هو تأثير تدريجي، يومي، وغير ظاهر.
وبما أن الصديق له الأثر الكبير على حياة الفرد والمجتمع، فلابد أن نختار من تكون تأثيراته محمودة، فالواجب أن لا نبحث عن الصديق فحسب، بل عن الصفات التي يتمتع بها، ومن أهم الصفات التي أكد الإسلام على ضرورة توفرها في الأصدقاء العلم والحكمة والعقل والزهد والخير والفضيلة والوفاء والخلق الكريم والإخلاص والأمانة والصدق.. إلخ.
وبالإضافة إلى كل ما تقدم فإن للصداقة أهمية كبيرة من الناحية النفسية للإنسان، مثل الشعور بالحب والمشاركة الوجدانية، والإفصاح عن الذات وعن بعض المشاكل والهموم، وتلقي المساعدة في الشدة، والاكتساب والتنمية، وإعداد الشخص لمواجهة المجتمع ، هذا بالإضافة إلى المرح والترفيه وإدخال السعادة والبهجة على الصديق، والمشاركة في الميول والهوايات.
السموحه ع تقصير .......
|
نقاشك ورايك بغاية الروعه والمصادقيه..ومع في الرأي وتسلم

نــــــظـــــرعــــيــــنــــــي
Life can give u ahundred resons
To cry , but u can give
Life a thousand reasons to smile |
|
|
|