منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - حافلات المدرسة بلا رقابة ...من المسؤول ؟؟؟؟

الموضوع: حافلات المدرسة بلا رقابة ...من المسؤول ؟؟؟؟

عرض مشاركة واحدة

15-08-2006

#40

فـــريق شـــSho0oــــو

مؤهلاتك بالحصن

عدد نقاط تميزك بالحصن : 54458

المستوى :

عدد زياراتك للحصن:

عدد المرفقات :

الحالة :

!.. رسائلي ..!

What do you do when the only person who can make you stop crying is the person who made you cry

من مواضيعي

0 لمــــــاذا يصدر صوت عندمــــــــــــا ..!
0 تابع لدوري الأبراج ~ المسابقة الرياضية
0 وللحيوانات نصيب !
0 إلى أصحاب القلوب الرحيمة !!
0 قاعدة الـ 10 / 90 %

الاوسمة

تميز وإبداع في الإدارة والإشراف للفعاليات

مجموع الاوسمة: 18

عدنا من قديم ..

بالنسبة للباصات المستأجرة والوزارة فأظن أن الفكرة اتضحت ولا داعي للتوضيح أكثر لعدم أهمية هذه المسألة بالدرجة الاولى بالموضوع ..

النقطة الاخرى هي المكيفات ..
أخي الفاضل ..لماذا لاتعتقد ؟؟أتمنى فعلا أن تعتقد ذلك لاني فعلا أقوم بالتنقل من و الى المدرسة بواسطة الباص ولكن هذا الامر يحدث أحيانا ..(أقصد على حسب الظروف) ..لكن بصراحة لا أرى ان تنقلي بالباص أو لا له تلك الاهمية بالنقاش لان المشكلة وان لم تصادفني ولم أشعر بالمعاناة فهي مشكلة الجميع فقد يتعرض لهذه المعاناة أخواني أو زملائي أو أي طالب أخر والنقطة المهمة هنا هي البحث عن حل مناسب للمشكلة التي يعاني منها أغلب طلاب السلطنة ..بمعنى أخر مايهمنا هو المصلحة العامة ككل ..
أما بالنسبة للطلبة المرضى فهنالك عبارة مأثورة تردد على مسامعنا كل يوم بالمدرسة وهي (الي مريض لا يجي المدرسة)

وكأن هذه العبارة قانون مهم لابد من تنفيذه (الله يعين طلابنا)

..وبالنسبة للنظام الذي تكرمت وذكرته في ردك ..هنا انا فعلا أتسائل لماذا هذا النظام ينعدم في هذا الوقت لماذا نرى الفوضى و التخريب ..من وجهة نظرك هل عمليات التخريب والكتابة على الكراسي وتمزيقها هي بسبب العدد الهائل للطلبة ..بصراحة لا أظن ذلك ..وهل معنى كلامك أن النظام سيكون موجود فقط اذا تمت إضافة المكيفات للباصات ؟؟ هل تظن أن صاحب الباص يستطيع التحكم بــ 25 الى 30 طالب بمفرده ؟؟
بالنسبة لوجود أجهزة التكييف أنا أرى أنها ستزيد الطين بلة ..أقصد أنها ستضر أكثر مما ستنفع ..طالب يشعر بالبرد واخر يشعر بالحر ..هنا مشكلة وان كانت بسيطة فهي قد تحدث ولا نستطيع الجزم بالنتائج ..قفد سبق ورأينا هذه المشكلة في الصفوف الدراسية وماخلفتها من تخريب واعطال بالاجهزة ..من هو المسؤول عن تصليحها ..هل يقبل الطالب المخرب وولي أمره تحمل المسؤولية كاملة ..أكيد لا

هل يهمنا راحتنا ولا نهتم بالمصاريف والتكاليف كم عدد الباصات وكم عدد اجهزة التكييف التي سيتم وضعها فيها ..الى أخره من المشاكل؟؟

لن اتحدث كثيرا عن هذا الموضوع فالحديث عنه قد يطول وكما ذكرت هو ليس أساسا للقضية .وانما جزء فقط ..وللعلم اذا تم فعلا إضافة مكيفات للباصات فأنا لا اتضرر بل بالعكس هذا يجعلني أكثر سرورا لان طلاب المستقبل في راحة تامة ..وهذا مايهم الجميع

الان سيتم الانتقال الى الاساس ..إربطوا الاحزمة .وووووووووه

وصلنا ..
نشرب كوب عصير ليمون ..وبعدين نبدء ..

طيب ..كما وعدتكم ذهبت واستفسرت عن وجود هذا الظاهرة في مناطق أخرى من السلطنة ..(فقط للتأكيد ليس أكثر) ..بما ان المشكلة بأكملها اسوحتني فشعرت برغبة صادقة الى التعمق أكثر والنظر بصورة أوضح الى المشاكل الكثيرة الناتجة من زحمة الباصات بالطلاب وتحميلها أكبر من طاقتها ..
وبعد نقاش وجدال مطول مع أحد الاداريين ..توصلت الى عدت نقاط ..لاعلم قد تكون مفيد وقد تزيد المسألة سوءا ..
بما أن المتضرر الاول من هذه الزحمة هو الطالب نفسه ..فقد تتسبب هذم الزحمة الى سوء حالته النفسية من ضغط هائل واضطرابات لاداعي لها ..قد نرى أن الزحمة الكبيرة هي السبب الاول في حدوث الحوادث وقد يتضرر أيضا الطالب من ذلك فقد يصاب لا سمح الله بإصابات ..

وهناك أشياء أخرى تعنبر من الاضرار وهي غنية عن التعريف ..لكثرة وجودها ..تساؤلي هنا لماذا لايقوم هؤلاء الطلبة بتقديم شكوة لإدارة المدرسة ؟؟لما لا تقوم بمجموعة من الطلبة بكتابة إقتراح أو شكوى ووضعها في الصندوق المخصص لذلك في المدرسة؟؟(عذرا أسفة جدا نسيت أن هذاك الصندوق مهمل من قبل الادارة وقد يفتح نهاية السنة وقد لايفتح )
لماذا الاهالي واولياء الامور صامتون ؟؟لماذا لايشعرون بالمسؤولية اتجاه أبنائهم ؟أين هو إهتمامهم ؟
لابد من الحركة مافائدة مجالس أولياء الامور اذا كانت مثل هذه القضايا لاتناقش فيه ؟؟
ادارة المدرسة و الهيئة التدرسية ألاتشعر بما يعانيه الطلاب ..الحياة تدور فقد يكون بين هؤلاء الطلبة أبنائهم أوأخوانهم أو أقرابهم..؟؟
المشكلة مهمة جدا ولابد أن يجتمع الجميع لحلها فالمسؤولية على الجميع والمتضرر الوحيد هم أجيال المستقبل ...
المشاركة

..يدا بيد ستحل المشكلة

يَقُول حكِيم يُونَانيّ:

كُنتُ أبكِي لأنّني أمشِي بِدون حِذاء
ولكِنّنِي تَوقّفت عَن البُكَاء!
عِندَمَا رأيتُ رَجُلاً بِلا قدَمين

[الرياح لا تحرك الجبال ولكنها تلعب بالرمال وتشكلها كما تشاء ]