إذا كان ذكْر الإنسان غيره بما يكرهه مُحرمًا لأنه غِيبة، فقد تكون هناك حالات يجوز للإنسان أن يَذكر عُيوب غيره لا من أجل التحقير والاستهزاء، وذلك في مثل التظلُّم لنيْل الحقِّ وعَرْض الظَّلامة بذكر ما يكرهه الظالم
حيثُ لا ينال الحقَّ إلا بذكْر الظَّالم بالرِّشْوة أو التباطؤ في العمل أو السرقة
الموضوع طويل ، الأسباب ، أَثَرُها على العبادة ، كفارة الغِيبة ، علاج الغيبة
تشكر اخي على الموضوووووع

رويدك يا قلمي!
فإن الكلمة...
أمانة!
|
|