29-10-2006
|
#40
|
|
|
من مواضيعي |
|
|
مساءكِ يشذا المسك والياسمين
مساءكِ بعبير الزهر والرياحين
كم انتظرت وصولك غاليتي الملاك الغريب
اقتباس:
وعذرة على تأخري .. فلا بد لي من نصيب لترتشفي بعضاً من أسئلتـ ـي ..
|
لا عليك أخية .. كل تأخيرة فيها خيرة ..
لقد كنت بانتظارك .. فأنت صاحبة الموضوع !!
لنبدأ بأسئلتك :
اقتباس:
1- " تقول أحلام مستغانمي "((كاتبة)) : من السهل علينا تقبل موت من نحـ ـب على تقبل فكرة فقدانه و اكتشاف إن بإمكانه مواصلة الحياة بكل تفاصيلها دوننا ، ذلك إن في الموت تساويا ً في الفقدان نجد فيه عزاءنـــــا"
فما رأيكـِ فيما قالت ؟
|
صعب هو فراق الموت
كسيفٍ حامِ وضع على قطن بارد
كخروج الروح من الجسد ..
هو إيمان بالقضاء والقدر..
واختيار الرحيل بدونك ومواصلة درب الحياة وحيدا
جرح في قلبي لا يمكن شفاءه
فالموت هو عزائي ورأي من رأيها ...!!!
اقتباس:
2-" نظر رجلان عبر قضــــبان السجن
فرأى واحد الوحل ، و رأى الآخر النجوم "
هل أنتِ من الـــنوع الأول الذي يرى الأمور السلبية أكثر من الإيجـــابية أم من النوع الثاني الذي يرى الأمور الإيجابية أكثر من السلبية؟ !
|
لطالما رددت انشودة الأمل
ولطالما كان الامل عزائي ..
فبريق النجوم يأسر فكري
وضياءها ينير سعادتي
ولطالما احتفظت بجملة اعتز بها
مهما كانت أيدينا صغيرة
فأحلامنا تداعب النجوم ...
اقتباس:
3-يقول " دايل كارنغي " : أن الكثير من العمل هو أفضل عـ ـلاج يوصف للشفاء من الهموم . فما رأيكـِ؟
|
مهما تزاحمت بالضمير هموم
ومهما كان قلبك حائر ومكسور
فمواصلة دربنا هو شفاءنا
وإن كان بالقلب جرح نازف
فتظاهرك بالنسيان سيكون شفاءا لك أيضا
إذا وقفنا لأحد جراحنا
فمن سيكمل مشوار دربنا ؟؟!!!
فأفضل أن أغرق في عملي
على أن أغرق في همي ...!!!
اقتباس:
لي ع ــودة
|
احترت أمام أسئلتكِ
فاعذري خربشات قلمي
فلم يعي ماذا سيكتب
فكرٌ مشتت بكتابِ لا يرحم !!!
سأكون هنا دوما
وبانتظاركِ
درة الإيمان
|
|
|