رسائل عجبتني فنقلتها بعنوان

دع
المكان
أفضل مما
كان
وإن لم يكن
بالإمكان..
دعه كما
كان!!





رسالة لبوووووش الكذاااب : دع العراق لأهلها فهم أصدق الناس في الخوف عليها !


رسالة للزوج السئ : دع الحياة الزوجيه عنك إذا لم تحسن التعامل معها فالحياة الزوجيه أسمى من أن يقال عنها ( والله ان الزواج نكد وهم وارتباط وغثه وصجه وو..........) والعيب قد يكون منك أنت !


رسالة لأصحاب( الواسطات) : لا تضعوا الرجل الغير مناسب في المكان الغير مناسب ! فقد يبنى على ذلك ضياع لهذا المكان وضياع لمن في هذا المكان فدعوا هذا المكان كما كان..


رسالة لصانع القرار في وزارة التربيه والتعليم : دع عنك تغيير المناهج الدينيه رغبة منك في إرضاء اليهود الذين يأمرون وينهون عن طريق بكائهم أمام أمهم الأمريكيه..! ودع عنك المعلم فإنك أهنته كثيرا بقراراتك ( الغبيه) ودع عنك التغافل عن مطالبة المعلم لتحسين المستوى فإن له في ذلك الأحقيه


رسالة لوزارة المواصلات والطرق : كفاية تخريب كفاية دمار ( طريق جميل ونظيف ومتسع يغلق للصيانه أو لأعمال الحفريات لمدة سبعة أشهر بالقليل ... ثم يفتح وإذ بملامحه قد تغيرت جذريا , فأصبح من يقود مركبته على هذا الطريق كأنه يقود قارب صغير في بحر يسوده مد وجزر مما يؤدي إلى جر أنواع الأعطال لسيارته للأسف ...) فدع عنك الإهمال في عملك أو دع عنك عملك فلست مؤهل له ..!


رسالة لأصحاب الفضائيات : دعو عنكم البرامج والمنوعات التي لاتسمن ولا تغني من جوع , فتذكر أن الأقمار الصناعية تصل فيما تبثه لكل مكان وفي كل مكان بيت وفي كل بيت تلفاز أمامه طفل تزرع ثقافته من هذه البرامج فدعوا عنكم التخريب!


رسالة لمن أطال لحيته : دع عنك الرياء ولا تشوه صورة الإسلام ! لأنك عندما تطيل لحيتك وتدخن
أمر مضحك وعندما تطيل لحيتك وتكذب أمر مضحك وعندما تطيلها وتغتاب أخيك المسلم أمر مضحك وعندما تطيلها وتسكت عن الحرام ولاتمنع نفسك منه فأنت أضحكت علينا اليهود والنصارى , ويكفي مايفعله المجاهد في سبيل ( من غسل مخه ) للأسف يقتل إخوانه المسلمين , بالله عليك ألا يضحك هذا الأمر أعدائنا في العالم الواسع اللي ( مايصدقون خبر )!


رسالة لمن يطالب بحقوق المرأه العربيه : دع عنك أمهاتنا وزوجاتنا وأخواتنا وبناتنا ,, فنحن فقط الذين نوفيهم حقوقهم ,فأنظر إلي المرأه في أوربا أنظر إلي حالتها البائسه واقرأ عن أخبارها الفاحشة فأين هي حقوقها بالله عليكك ,,, أول من أنصف المرأه هو الدين الإسلامي في ضل حياة جاهليه لاتعترف بالانثى إلا في مناسبة غزليه, فجاء الإسلام ليمنع ( وأد البنات ) وتبدأ مسيرة حق المرأه في الدين الإسلامي ( السباق) في طرح قضية حق المرأه وليس أنت من يعلمنا حقوقهن , فدع عنك المرأه العربيه فهي في عيوننا وهي همنا الذي لانغفل عنه ماحيينا , أما أنت فدع هذا المكان وأذهب لجمع ماتبقى من شتات نسائكم ثم إتبع تعاليم الإسلام في حقوق المرأه فهي الأمثل..


رسالة للشاعروالكاتب : دعك عنك الكلمة الهابطه فاللغة العربيه غنية بألفاظها وبمعانيها الجميله فاسترخي وتأنى واختر الكلمة العذبه والمعنى الجميل ولاتهين الجمله العربيه بتكوين لهجه سوقيه فهناك مبتدأ يقف كالهرم فابدأ بداية حسنه في كل خاطره لك وهناك مبدأ وهو الإحترام فاتبعه .. وهناك خبر لابد أن تملك عاطفه صادقه لتخبرنا به وهناك حرف وبجانبه حروف فاختر الحرف القريب لقلبك وابتعد عن الحروف التي لاتعنيك .


رسالة لي ولك و للجميع : دع المكان أفضل مما كان..! وإن لم يكن بالإمكان .. دعه كما كـــــان..!!