تبليغ عن مشاركة بواسطة alaa_eg (اخر مشاركة : alaa_eg - عددالردود : 1 - عددالزوار : 2 )           »          تبليغ عن مشاركة بواسطة alaa_eg (اخر مشاركة : alaa_eg - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          تبليغ عن مشاركة بواسطة alaa_eg (اخر مشاركة : alaa_eg - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          [ رَسَائِل ..إلَى مَا لانِهَايَة..] ! (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 705 - عددالزوار : 103401 )           »          دعونا نـ ـلون جدراننـ ـا بضجيج أقـ ـلامنــا (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 2080 - عددالزوار : 169783 )           »          سجل دخولك للقسم العام بـحـكـمـتـك لهذا اليوم (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 618 - عددالزوار : 92464 )           »          ســجـل حـضــورك بالصـلاة علـى النبي (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 72 - عددالزوار : 24218 )           »          سجل دخولك وخروجك بالاستغفار (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 81 - عددالزوار : 33817 )           »          همسات قبل حلول شهر رمضآن المبارك .. (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 9 - عددالزوار : 18838 )           »          عندك مشكلة..تفضل مع دكتوره دبدوبــ،،ــهـ (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 166 - عددالزوار : 58566 )           »         
 

 

منتديات حصن عمان

الرئيسية مركز التحميل المتواجدون الآن مشاركات اليوم
العودة   منتديات حصن عمان > الأبراج العامة > برج السياسة والإقتصاد والأخبار
 

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

علماء فلك يتوقعون عدم إمكانية رؤية الهلال الليلة

 
قديم 19-09-2009   #1
 
الصورة الرمزية البراء

ضَوْء مَجْنُوْن







مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 107083
  المستوى : البراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصف
البراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :البراء غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

رَبِّي سَألتُكَ أَنْ تَكُونَ خَواتِمِي ،،، أَعْمَالُ خـيْرٍ فِي رِضِاكَ إَلهي


 

من مواضيعي

الاوسمة
وسام العطاء شهادة تقدير الحروف الذهبية هدهد سليمان تميز وإبداع في الإدارة والإشراف للفعاليات مشارك في الدورة المتقدمة للفوتوشوب شهادة تقدير وسام العطاء الموضوع المتميز المركز الأول في مسابقة البرج الإسلامي وسام شرف البحث الفائز بالمركز الثالث 
مجموع الاوسمة: 13

افتراضي علماء فلك يتوقعون عدم إمكانية رؤية الهلال الليلة

 

يصل أقصى مكث إلى 18 دقيقة
علماء فلك يتوقعون عدم إمكانية رؤية الهلال الليلة

توقع علماء فلك عمانيون عدم رؤية هلال شهر شوال الليلة، وقال الدكتور صالح الشيذاني رئيس جمعية الفلكيين العمانيين إن الحسابات الفلكية تشير إلى عدم إمكانية رؤية الهلال بشكل عام في جميع أرجاء السلطنة تقريبا وذلك بسبب انخفاض موقع الهلال فوق الأفق والذي يتراوح بين درجتين بأقصى الشمال إلى أربع درجات بأقصى الجنوب الغربي وفي هذه الظروف يكون ضوء الهلال الرفيع معرضا لتشتت بسبب مروره بطبقات الغلاف الجوي السفلى والمشبعة بالغبار ما لم تهطل أمطار قبيل الرصد وتنظفها تماما، أما من حيث زمن المكث فهو يتراوح بين إحدى عشرة دقيقة إلى ثماني عشرة دقيقة والجدير بالذكر أن أقل مكث مسجل عالميا لهلال تمت رؤيته بالعين المجردة هو تسع وعشرون دقيقة وبالمنظار هو اثنتان وعشرون دقيقة أما عمر الهلال وقت الرصد بالسلطنة فهو تسع عشرة ساعة وثلث تقريبا.

علاقة علم الفلك بالدين

وحول علاقة علم الفلك بالدين قال: الشيخ محمد بن سعيد المعمري مدرس بمعهد العلوم الشرعية علاقة الدين بالعلوم بشكل عام ان يعتبرها البعض من مفكري عصرنا محوراً مصمتا غير قابل للأخذ والرد، على اعتبار ان الدين مهيمن على كل مفردات الحياة، بينما يراه البعض قضية لا مجال لمناقشتها وأن الدين لا دخل له بالعلم – خاصة العلوم التطبيقية –، وأصبح ثمة عندهم مسائل دينية ومسائل علمية، ويقال: هذه مسألة علمية لا علاقة لها بالدين، وهذه مسألة دينية لا علاقة لها بالعلم، وبينهما مسلك ثالث يأخذ المسألة ببعدٍ آخر ويراها من زوايا متعددة قبل الحكم عليها، وهو المسلك الأوفق للأخذ به في مثل هذه المسائل، وهو الأسلم احتراما للعلم والدين على سواء.

هذا التصورات سببها عدم وضوح مفهومي العلم والدين في أذهان بعض المفكرين والمثقفين من جهة، واجترار المفاهيم الجاهزة دون سبر أغوارها من جهة أخرى، ولتوضيح ذلك - باختصار شديد - نقول:
الدين - دون الخوض في الدلالات اللغوية لهذه الكلمة - له معنى وضع الأطر العامة لحياة الإنسان، وقد اشتهر التعريف الذي يورده الكثير من علماء المسلمين أن الدين : «وضع إلهي سائق لذوي العقول باختيارهم إياه إلى الصلاح في الحال والفلاح في المآل»، وذوو العقول هم المدركون لأهمية الدين وقواعده سواء أكانوا علماء أم لا، وهم العارفون بقيمة التدين من أجل إصلاح أحوالهم الدنيوية والأخروية.

بيد أن الدين لابد فيه من دلائل يعرف بها الناس حقيقة ما هم عليه، أحق هو أم باطل، أصحيح أم فاسد؟ وهذه الدلائل هي ما يتناوله (العلم) بالدراسة والتحليل، فهنا يأتي دور العقل - معتمدا على الدين - في تمييز الحق من الوهم، ومعرفة الأصيل من الدخيل. فقد جاء الدين ومعه الأدلة التي تثبت حقيقته، وتدل على سلامته من الزيف والبطلان، وتعرف الناس به في وضوح وبيان، إذ المراد من الدين في الحياة ليست مجرد معرفته واعتناقه، بل جاء الدين من أجل العمل بما تقتضيه رسالته، وتطبيق ما نزل به الوحي على المبلغ عن ربه وهو الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، فالله تعالى يقول: (لَكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ أُولَئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْرًا عَظِيمًا، إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآَتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا، وَرُسُلا قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَرُسُلا لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا، رُسُلا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا، لَكِنِ اللَّهُ يَشْهَدُ بِمَا أَنْزَلَ إِلَيْكَ أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلائِكَةُ يَشْهَدُونَ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا)، وهنا مبدأ العدل الإلهي في التعامل مع الخلق، فهو يسوق لهم الحجج والبراهين والرسل مبشرين ومنذرين لئلا يكون لهؤلاء الناس حجة في عدم تطبيق مضامين الدين وأوامره في حياتهم.

وثمة أمر آخر في علاقة الدين بالعلم وهي علاقة التوجيه والتصحيح، فالعلم بلا دين يوجهه يكون وبالا على صاحبه، وموتا زؤاما للبشرية، وما التجارب العلمية - حين لا يكون للدين توجيه وتصويب - إلا ضربٌ من ضروب تعريض حياة الناس للخطر، وهذا ما رأيناه في إعمال العلم في اكتشاف الاسلحة المدمرة، واكتشاف الأسلحة البيولوجية، والتجارب الجينية وغيرها.

وأضاف: كما أوضحنا سلفاً من حيث الإجمال والعموم أنهما في مركب واحد، وقد كان علم الفلك معروفا لدى الناس قبل مجيء الإسلام بقرون كثيرة، ويعملون بقواعده وقوانينه في الاسترشاد به، ومعرفة أمورهم الحيوية العامة، فكانوا يسافرون على ملاحة النجوم في البر والبحر، ويستزرعون الأرض بما عهدوه من أمور تغير الفصول وظهور بعض الكواكب الدالة على ذلك، وكان ثمة أساطير ارتبطت بعلم الفلك والنجوم وتأثيراته على الناس فيما عرف فيما بعد بـ(التنجيم)، فصحح الإسلام منها ما يتنافى مع المعتقد الذي جاء به وسكت عن أمور كثيرة وجعلها في دوائر الأخذ والرد بحسب الاعتقاد والنية.


جهود مثمرة

والسؤال الذي يتبادر إلى أذهاننا في الوقت الحالي كيف وصل علم الفلك إلى هذه المرحلة المتقدمة في دقة الحسابات الفلكية بحيث أصبحت تصل إلى درجة القطع واليقين؟ وما هي الفوائد التي ستجنيها البشرية من هذا التقدم؟ يقول الدكتور صالح الشيذاني عن هذا: وصل علم الفلك إلى هذه المرحلة نتيجة جهود متواصلة لعدة عصور بدأت بصياغة قانون كبلر لحركة الكواكب والنجوم لفترات طويلة ومعرفة تأثير العوامل الأخرى كالجاذبية من الأجرام القريبة نسبيا وتقدير درجة الانكسار بالغلاف الجوي وأخيرا توفير جهاز الحاسب الآلي الذي يستطيع القيام بعدد كبير من الحسابات الدقيقة التفصيلية في زمن قياسي والفوائد من ذلك كثيرة كالتطبيقات في مجال الأقمار الاصطناعية والمركبات الفضائية.


وإذا ما انتقلنا إلى جانب آخر من المهم التطرق إليه وهو مظاهر العناية الإسلامية بعلم الفلك وبواعثه فإن الشيخ محمد المعمري يرى أن تواتر الآيات القرآنية في بيان حركة النجوم والكواكب والأجرام السماوية والنظر إلى السموات والتفكر فيها، والورود الكثيف للآيات الكونية في القرآن دليل على أهمية ما حول الإنسان من أجرام وتأثيرها عليه سلبا أو إيجابا بقدرة الله ومشيئته، بالإضافة إلى ترتب العبادات على حركة الكواكب، ومعرفة الحساب منها، والاستدلال بها على اتجاهات السير ومعرفة الأماكن، كما في قول الله تعالى: }يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ{، وقوله سبحانه: (وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ)، وقوله: {َوعَلامَاتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ}، وقوله: }هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ مَا خَلَقَ اللَّهُ ذَلِكَ إِلا بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ، إِنَّ فِي اخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمَا خَلَقَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَّقُونَ{.. إلى غير ذلك من الآيات الكثيرة.

مضيفا أننا نجد في ثنايا القرآن العزيز ما يربط الإنسان وهو في الأرض بالأفلاك التي حوله، كالشمس والقمر والنجوم والكواكب، وقد عدّ البعض هذه المفردات في القرآن فكانت ذا عدد كبير ينبئ عن أهميتها في غرس الوعي الفلكي - إن جاز التعبير - في أذهان الناس، فقالوا: «ورد لفظ (السماء) و(السموات) 310 مرة. ولفظ (الشمس) 33 مرة. ولفظ (القمر) 27 مرة. ولفظ (النجم) و(النجوم) 13 مرة».

كل مسلم عالم فلكي صغير

ومما جاء به الاسلام، اعتماد التقويم القمري في أمور عباداته، يقول الله سبحانه: (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ)وقد كان ذلك عمل اليهود قبلهم، وجعل الله العام مقسما على اثني عشر شهرا، وهذا التقسيم وانتقال الناس من شهر إلى شهر إنما يكون بمراقبة تحرك الهلال وظهوره واختفائه، يقول الله تعالى: (إنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ) ومعلوم أن ضبط الأمة على تقويم واحد هو ضبط لأمورهم كلها في المعاملات والعبادات وشؤونهم الخاصة والعامة، وقد بين الرسول صلى الله عليه وسلم الأشهر الأربعة الحرم في خطبته في حجة الوداع بأنها: «ذو القعدة وذو الحجّة والمحرم ورجب مُضر الذي بين جمادى وشعبان».

ولا يمكن معرفة تحديد تلك الأشهر إلا بمعرفة حركة القمر، وهو من الأفلاك التي خلقها الله تعالى للناس، وبين علاقتهم به في قوله سبحانه: (ُهوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ مَا خَلَقَ اللَّهُ ذَلِكَ إِلا بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ، إِنَّ فِي اخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمَا خَلَقَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَّقُونَ).

ثم إن تحديد أوقات الصلوات إنما يكون من خلال تتبع حركة الشمس، وقد جعل الله للصلاة أوقاتا محددة (إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَوْقُوتاً)، ومعرفة ذلك يحتاج إلى دقة وعلم، ولا يكون على مأخذ البساطة.
وهكذا نرى أن كل مسلم هو عالم فلكي صغير، يريد أن يتحقق من أداء العبادات، فيعرف دخول الأشهر القمرية، ويعرف دخول أوقات الصلوات، ويعرف آداب الإسلام وسننه في حالات الخسوف والكسوف، وعند نزول المطر، وفي وقت الصواعق والرياح الشديدة.. وهكذا.


وقد عرف المسلمون بعنايتهم بعلم الفلك، وكان لهم مراصد معروفة ومتطورة، وفي عُمان ظل الناس على ارتباط بعلم الفلك معتنين به تأليفا ودراسة واستعمالا، وبرع منهم علماء كثيرون، وتركوا لنا إرثاً معرفياً معتبراً في ذلك، ولم يكن ثمة فصام بين علم الفلك - أو حسب مسمياته المعروفة في العهود الماضية - وبين غيره من العلوم، فتجد الفقيه عالما فلكياً، وله مؤلفاته الكثيرة في ذلك، وتجد المفسر وله اطلاع على علوم الأجرام السماوية... وهكذا.
جريدة عُمان
19/9/2009

 

صَبَاحُنَا مَضَى وَقَد بَلَّل أياديْنا بِلُؤْلُؤَات ٍ مِن الْنــــــــدَى

حِيْنَمَا نَادَى الْمُؤَذِّنُ " الْلَّه أَكْبَر " وَمطرُ نَدِي ُ يُغَطِّيْنَا

صَلاةُ وَمَطَرُ صيف ...
وَسُكُوْن ُ الْفَجْر ِ مَلأ جَوَارِحُنــــا





اسم العميل: البراء
رقم العميل: 004
الحزب: 04
المهمة: اجتياح حصن عمان

التعديل الأخير تم بواسطة البراء ; 19-09-2009 الساعة 05:57 PM.
البراء غير متصل   رد مع اقتباس
 
 

 
قديم 19-09-2009   #2
 
الصورة الرمزية همس القلم

إنـــ(ــ(ــ(ــــا ن








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 12387
  المستوى : همس القلم عبقريتك فاقت الوصفهمس القلم عبقريتك فاقت الوصفهمس القلم عبقريتك فاقت الوصفهمس القلم عبقريتك فاقت الوصف
همس القلم عبقريتك فاقت الوصفهمس القلم عبقريتك فاقت الوصفهمس القلم عبقريتك فاقت الوصفهمس القلم عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :همس القلم غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

ابتسم .. فمن يدري قد لا يكون هناك غدا


 

من مواضيعي

الاوسمة
بوح المسابقة الأدبية مسابقة برج الحاسوب - المركز الأول مشارك في الدورة المتقدمة للفوتوشوب الحروف الذهبية وسام الخيال الأدبي وسام العطاء 
مجموع الاوسمة: 6

افتراضي

 

شكرا لكم استاذي الفاضل

على هذه اللمحة البسيطة

جعلنا الله واياكم من من يحسنون توديع رمضان واستغلاله

دمتم للخير أقرب

 

ومن يتقي الله يجعل له مخرجا

×الليل الدفين سابقا×
همس القلم غير متصل   رد مع اقتباس
 
 
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الخليلي: اتمام ذي القعدة بالسلطنة صحيح وصيام عرفة يتم حسب هذا التقويم COMANDER برج السياسة والإقتصاد والأخبار 7 06-12-2008 07:36 AM
استطلاع الهلال فـي المناطق اليوم الفلك يرجح رؤية هلال رمضان غدا COMANDER برج السياسة والإقتصاد والأخبار 0 31-08-2008 01:59 AM
۩۩ تاريخ عمان الإسلامي ۩۩ COMANDER برج عُمان عبر التاريخ 3 21-08-2008 11:57 PM
الصلاة بيسان التربية الإسلامية 0 06-05-2008 07:04 PM
برنامج محول الصوتيات والفيديو (7) Wala'a برج الحاسوب والأجهزة الإلكترونية وبرامجها 6 25-01-2008 10:31 PM


الساعة الآن 03:05 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By Almuhajir
لا تتحمل منتديات حصن عمان ولا إدارتها أية مسؤولية عن أي موضوع يطرح فيها

a.d - i.s.s.w