أتحدا أحد قرأ هذه الرساله من (راكان ألا بوش وربعه)
تعجبت من هذه الرسالة ...
فوضعتها لكم ....
لتنظروا لعزة المؤمن....
في زمن اليأس....
برلسكوني ، جون هاورد ، كويزومي ، بلير ، بوش
لقد قرب نحركم أيها الأوغاد!!
والله لن تذهب جرائمكم هدرا !!
ووالله...
لن تنفعكم جيوشكم ، ولا طائراتكم ، ولا أسلحتكم ، ولا مخابراتكم!!
وستلاقون الأهوال بمفردكم
فما أنتم إلا حذاء لبسه اليهود ثم خلعوه!!
أرأيتم حذاءا باليا يحتفظ به صاحبه!! أم في القمامة يقذفه !!
وكذا أنتم في المزبلة تقذفون !!
يقال في الأمثال : ( من أمن العقوبة أساء الأدب ) ! وكذا أنتم أيها الأوغاد !
خُيل لكم أنكم آمنون من العقوبة فأسأتم الأدب مع المسلمين !!
ولكن كيف لكم أن تأمنوا ؟!
أتظنون أن أُسْدَ القاعدة عنكم غافلون !
أو عن قتلكم عاجزون !
إن قلتم نعم !!
فأنتم والله لم تعلموا من هي القاعدة!
ولم تعلموا كيف يفكر القاعديون بعد !!
ستقولون : ( لَوْ قَدِرْتُمْ لَفَعَلْتُمْ ) !!
ولكن من قال أننا سنفعل الآن ، أو أن ذبحكم قد حان !
ستذبحون في الوقت المناسب وفي المكان المناسب وبالطريقة التي تناسب !
لا تظنوا أننا بالأعصاب نلعب أو بالأقوال نشقى ونتعب !
صرفكم الملايين على أمنكم لا يخفانا !
وبذلكم الغالي والنفيس من أجل حمايتكم لا يَهُمُّنَا ولا يعنينا !
والله إنكم أوغاد مغفلون !
تأتون للعراق على غِرَّة ، وتخرجون منها على ذلة !
تركبون السيارات المحصَّنة وتسكنون البيوت المؤَمَّنة !
ولا تخرجون
إلا بعد أن يكون احتمال الخطر.. صفراً بالمائة !!
ولكن لِمَ كل هذا ؟
هل تظنون أن أُسْدَ القاعدة حمقى إلى هذه الدرجة .. لكي يستهدفوكم الآن ؟!
كم ستكلف عملية اغتيال واحد منكم في هذه الأجواء ؟!!
أليست ملايين كثيرة !
فهل تستحقون أيها الحشرات أن يبذل فيكم كل هذا ؟
لا والذي فلق البحر لموسى لا تستحقون ولا أقل من ذلك بألف مرة !!
ولكن في المقابل
كم ستكلف عملية اغتيال واحد منكم بعد انتهاء ولايته وخروجه من قصر الرئاسة ؟!
سؤال محرج للغاية ، أليس كذلك ؟
كأني بكم وقد بدأتم تتحسسون رقابكم القذرة !!
أعلمتم الآن أنكم أوغاد مغفلون !
أعلمتم الآن أنكم لم تعرفوا القاعدة بعد !!
أرأيتم كم هي الحياة قصيرة !
احسبوا ما تبقى من حياتكم !
إنها سنوات قليلة وبعضكم للأسف أشهر معدودة !
فلا تظنوا أن بقائكم على قيد الحياة إلى الآن كان بسبب مهارة حراسكم !
بل كان بقدر الله أولا ثم لأن القاعدة لم تستهدفكم بعد
فالقاعدة لا زالت تنتظر انتهاء مدة رئاستكم لتذيقكم من الكأس الذي أذاقت منه غيركم!
لن تستطيعوا أن تحموا أنفسكم منها بإذن الله فلا تؤملوا بالحياة كثيرا ولا تزيدوا من جرائمكم فيبدأ بكم أُسْدُ القاعدة!
أنتم الآن في الخيار ، ولم تنتهي المهلة بعد
صححوا أخطائكم وأزيلوا جرائمكم لتعصموا دمائكم !
وتحفظوا رقابكم ! وتهنؤا بحياتكم !
وإلا فأنتم وما اختارته عقولكم .. ونفذته أيديكم !
ولن ينفعكم رضا اللوبي اليهودي عنكم !!
وللعلم فهذه الرسالة لرؤساء الغرب أجمعين
ولكني خصصتكم بالذكر لأنكم الأقذر
أتمنى أن تكونوا قد فهمتم الرسالة
ولكني لم أنتهي بعد
الوغد
( سيلفيو برلسكوني ) !!
الرئيس الإيطالي القذر
يؤسفني أن أقول لك إن موعدنا معك سيبدأ في أبريل ( نيسان ) المقبل !
وأظنك تعلم يقينا ما أقصده في تحديد هذا التأريخ !!
ولن أكذبك حديثا إن قلت لك :
إن خطة الاختطاف جاهزة ومكان النحر محجوز ولم يبقى إلا أمرٌ واحدٌ لم يُفرغ منه بعد!
أتدري ما هو ؟
إنه طريقة نحرك أيها العجوز المغرور !!
أما أنا فأفضلها على الطريقة الزرقاوية لنشفي بها صدورنا منك !
وإلى أن يحين موعد القصاص أدعوك لتسمع مني هذه الكلمات :
( أيها العجوز المغرور لقد وضعت نفسك وبلادك في فوهة البركان من أجل (2900) جندي فقط !
فهل تستطيع أن تخبرني بفائدة هؤلاء مقابل ما يقرب من ( 200000) مقاتل من أمريكا وبريطانيا !
إلا إضفاء الشرعية على غزو العراق! وإنقاذ السيد الأمريكي!
بل وما فائدة إصرارك على بقائهم وخليفتك المنتظر ( رومانو برودي ) زعيم يسار الوسط قد أعلن أنه سيسحب القوات الإيطالية من العراق في حال انتخابه !!
لماذا يعلن ذلك ؟
أليس دليلا على عدم رضا الشعب ببقائهم في العراق ؟؟!!
فلمَ تخالف رغبة شعبك أيها الأحمق ؟!!
لعلك مَلَلْتَ من الحياة فاخترت أسرع طريق إلى الموت وهو مواجهة القاعدة !!
ولعلمك فأنا ( راكان بن وليامز ) أرغب في أن تُصِّر على موقفك السابق وترفض سحب القوات من العراق حتى تنتهي ولايتك !!
لكي نشفي صدورنا .. ونثأر لديننا ونبينا منك أيها الأحمق المغرور !
ولا ضرر بتأخر انسحاب قواتك أشهرا معدودات !!
لأننا سنكسب بإصرارك أمران :
سيلان دمك القذر .. وانسحاب قواتك على يد رومانو !
أما سحب قواتك من العراق في فترة رئاستك المتبقية
فسنخسر بسببه أمران أيضا :
سيضطرنا لأن نلغي خطة الاغتيال بعد أن كلفتنا بعض المبالغ المادية !
أما خسارتنا الثانية فهي ضياع فرصة الثأر منك أيها العجوز
لأننا نحن المسلمين لا يمكن لنا أن نخلف الوعد .!
وقد وعدنا من يصحح أخطاءه ويزيل جرائمه بأن يحفظ رقبته في مكانها بدل أن نحتفظ بها نحن في برميل قمامة ! ) .
أما أنتم أيها الشعب الإيطالي فاعلموا أن القاعدة لم يمنعها من الضرب في شوارع روما إلى الآن إلا انتظارا لما ستسفر عنه الانتخابات القادمة !
فإن قمتم بترشيح الموافقين على الحرب على العراق والداعمين لها أمثال سيلفيو برلسكوني
فلا تلوموا إلا أنفسكم !!
والدم الدم والهدم الهدم !!
ولن يعدم بلادكم من رجال وطنيين يخدمون مصالح بلادهم وشعوبهم أمثال عمدة مدينة مرانو ( ( ماورو بيرتيني ) ) !!
ولعلمكم فما سالت الدماء في لندن إلا بعد أن رشح الشعب صناع الحرب على العراق والداعمين لها فاختاروا لأنفسكم ما تريدون
والجزاء من جنس العمل
أسأل الله تعالى أن يمكننا من دماء المحتلين ، ورقاب الغادرين
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
كتبه المتعطش لدماء الصليبيين
جندي القاعدة السري
راكان بن وليامز
Rakan ben willyamz
إيطاليا ( الفاتيكان ) .
مقصدي من هذه الرساله كما وضحت فوق...
وهي لا تمت لي بصله....
وهي منشوره في الأنترنت.....
|
العرض المتطور
