ودعتـّك غصْـب و انّسحبـت مَـن حّياتـْك ..
و أنـتّ اللـُي خسٌـرت { وْفـاي و حنيَنـي ,,رحلّـت عنـّْيّ برضـاك و بَتلاقـّي جزاِتـك ..
أمـا أنـاّ بـ أحـاْول أنسّـاك يـا ضنينـي ,,
ّ
مثلِـي صعًـب / عليهـا ّتتقبـل سواتـك ..
ياللـي خْذيـت منـَّي ّ أجمـل سنينـي}\ ,,
مـا كنـت أظـن أن {الغّـدر , مـنْ صفاتـك ..
و | كلـي نـدم ] سلمتـك قلبـي بيدينـي ,,
لآ تطوّل / . . . . .
ترى مآني بـ قد الغيآب
( السعوديه و شوارعهآ و انآ) نحتريك
مد كَف الوصْل .. لـ أجلي , وشَد الركآب!
و روح دارك قبل لآ تسَتخف و تجْيك ’