بالأول أهلا وسهلا فيك بالمنتدى نورتي ....
بصراحة ما موجود عندي مطالعة أثرائية جاهزة ..... ولكن بس هذي طرق المطالعة الأثرائية .....
طرق المطالعة الإثرائية
الطريقة الأولى :
• يتحدث الطالب شفويا أم زملائه حول الكتاب الذي قرأه ، مراعيا العناصر الآتية أثناء عرضه : 1- مناقشة عنوان الكتاب وربطه بالموضوع . 2- الحديث عن مقدمة الكتاب ( منهج الكاتب ، وأهداف تأليف الكتاب) 3- الحديث عن)القضية أو الموضوع أو المشكلة ) الذي يتناوله الكتاب . 4- الحديث عن هيكلةالكتاب ( الأبواب – الفصول – المباحث) 5- رأي الطالب في الكتاب من حيث شكلهومضمونه .
الطريقة الثانية :
• يلخص الطالب الكتاب فيما لا يزيد عن ثلاث صفحات ، مراعيا العناصر السابقة .
الطريقة الثالثة :
• الإجابة عن بعض الأسئلة الآتية :
قبل القراءة : 1- اقرأ عنوان الكتاب واكتب ثلاث أفكار تتوقع أن يطرحها الكاتب . 2- اكتب ثلاث كلمات مفتاحية تتوقع وجودها فيالكتاب . 3- لخص المقدمة في ثلاث جمل . 4- ارسم خريطة ذهنية لمحتويات الكتاب من أبواب وفصول ومباحث .
أثناء القراءة : 1- صنف بعض الكلمات أثناءالقراءة في مجموعات ، بحيث تضم كل مجموعة كلمات تنتمي إلى نفس المجال ( حيوانات نباتات ، ظواهر طبيعية) 2- كون قائمة بالكلمات غير المعروفة لديك ، والتي تصادفك أثناء القراءة . 3- اكتب فكرتين طرحهما الكاتب في الكتاب ولم تقتنع بهما . 4- اكتب ثلاثة أشياء طرحها الكاتب أعجبتك ، وتود تطبيقها في حياتك . 5- اكتب ثلاثة أسئلة ( حول قضايا عامة ) ، يجيب عنها الكاتب في كتابه .
بعدالقراءة : 1- اقترح عنوانا آخر للكتاب . 2- ابحث عن الكلمات الصعبة التي دونتها في مصدر من المصادر : معجم ، سياق النص ، سؤال المعلم أو غيره . 3- اخترحدثا من الأحداث الواردة في الكتاب ، وابد رأيك حوله . 4- اختر شخصية من الشخصيات الواردة في الكتاب ، وابد رأيك حولها .
وأنصحك بالطريقة الثانية أو الثالثة لأنه أنا لما كنت بالثاني عشر طلب منا وأعتمدت على الطريقة الثالثة ولكن وقتها كان لازم نكتب المطالعة بخط اليد ........
هلا ......
أخيرا لقيتها ع صندوق الوارد بالأيميل.....بعد ما قلبته فوق تحت ..... بس مطالعة من نوع آخر بس هي مطالعة اثرائية فعلا ,,
وكانت بعنوان " التفاح يحمي الرئتين " بس مركز فيها على آراء الكتاب كثير ....
التفاح يحمي الرئتين
توصلت مجموعة من الباحثين البريطانيين إلى أن أكل تفاحةواحدة في اليوم، يساعد على تحسين أداء وظيفة الرئتين جاء ذلك في تقرير نشرتهمجلة ثوراكس حول دراسة أجراها فريق من أطباء مستشفى سانت جورج بلندن على العلاقةبين النظام الغذائي وكيفية عمل الرئتين، في أكثر من ألفين وخمسمائة رجل تتراوحأعمارهم ما بين الخامسة والأربعين والتاسعة والأربعين
وقد اعتمد الباحثون فيدراستهم على قياس قوة الزفير باستعمال طريقة خاصة، حيث خلصوا إلى ارتباط أداءالرئتين لوظيفتهما على أكمل وجه بحصول الجسد على كميات مرتفعة من فيتاميني جيم وهاءومادة البيتاكاروتين وخلاصة البرتقال والتفاح وعصير الفواكه
وبعد أن تمالأخذ بعين الاعتبار لمجموعة من العوامل كحجم الجسم، والتدخين والتمارين الجسدية،توصل الفريق إلى أن الغذاء الوحيد الذي كانت له تأثيرات ذات أهمية، هوالتفاح
ولاحظوا أن تناول خمس تفاحات أو أكثر خلال الأسبوع، يؤدي إلى أداءأحسن نسبيا في وظيفة الرئتين، إذ تبين أن طاقة من يتناولون هذه الفاكهة أكثر مما هوعند غيرهم بمائة وثمانية وثلاثين ميليترا
وعلى الرغم من أنه لم يثبت أنتناول التفاح يحول دون التضاؤل الطبيعي لقدرة الرئتين مع التقدم في السن، فإن أكلقدر أكبر من هذه المادة ن شأنه التقليل من حدة هذه الآفة، ويجد العلماء دليهم علىهذا في كون التفاح يقلل من سرعة التدهور الناجم عن عوامل أخرى كالتلوث
فهذهالفاكهة تتوفر على كمية عالية من مادة مضادة للتسمم تدعى الكوريرسيتين، والتي يمكنأن تساهم بقدر هام في وقاية الرئتين من أعراض ضارة تنجم عن تلوث الهواء وتدخينالسجائر
وقد وصف الدكتور مايك بيرسن، وهو مسؤول سابق عن الصحافة في الجمعيةالبريطانية لأمراض الصدر، هذه النظرية بأنها مقبولة، مضيفا أن عدة دراسات تدعمالرأي القائل بأن فيتاميني جيم وهاء يساعدان على مقاومة الربو، ويمكن أن يكونالتفاح يحتوي على مضادات للتسمم تكون لها نفس التأثيرات
ويمضي الدكتور بيرسنقائلا: إن الأشخاص الذين تحوي دماؤهم كميات عالية من مضادات التسمم، مؤهلون أكثر منغيرهم لمواجهة أي التهاب في حال وقوعه
ويقول الدكتور مارك بريتون، رئيسالمؤسسة البريطانية للأبحاث حول الرئة، إن البحث الجديد قدم أدلة أكثر أهمية علىالعلاقة بين الحميات الصحية والرئات السليمة
ويضيف قائلا: إن هذه الدراسةتبرز طريقة جديدة يمكن للناس أن يحموا عبرها رئاتهم فضلا عن أنها تساعد على تيسيرتنفس المصابين بأمراض الرئة .