ظاهرة تكبير الرأس من الموضات النسائية التي نشاهدها في هذه الأيام سوءا ً في المحلات التجارية أو في مواقع العمل رغم علم بعضهن
بحديث رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام حيث قال " صنفان من أهل النار لم أرهما، قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون
بها الناس، ونساء كاسيات عاريات، مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها "
إلا أن بعضهن يتجاهلن ذلك !! ويتبعن موضة العصر التي بها شوائب تلوث
بها سمعتها فأصبحت على مسامع وتعليقات الشباب " بنت حجاب بو نفخه " !! .
نقاشنا في نقاط :
• لما كثرة هذه الظاهرة في الآونة الأخير وفي عصرنا الحالي ؟
• ما معنى رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ؟
• ما رأيكم في هذه الموضة ؟
• هل هي حرية شخصية أم تعادي لشرع الله ؟
أعذرو لي نقاشي فذلك من ما نراه واقعيا ً في مجتمعاتنا العربية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك المولى فيك أخي البراء على الموضوع القيم فعلا والإلتفاتة الطيبة وجعلت في ميزان حسناتك يوم لاينفع مال ولابنون
• لما كثرة هذه الظاهرة في الآونة الأخير وفي عصرنا الحالي ؟
للأسف الشديد لأنه غاب الوازع الديني وسيطرت موضة الغرب على تفكير فتاة الإسلام فأصبحت تلهث وراء كل فضلات أسميها أنا الغرب فالفتاة تتصور بأنها بهذه الطريقة في قمة التطور والرقي إلا أنها والله العظيم في قمة الإنحطاط والدناءة
• ما معنى رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ؟
الصنف الثاني : نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات على رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة .
قال الشيخ بن عثيمين : " قد فُسِّر قوله " كاسيات عاريات " : بأنهن يلبسن ألبسة قصيرة ، لا تستر ما يجب ستره من العورة ، وفسر : بأنهن يلبسن ألبسة خفيفة لا تمنع من رؤية ما وراءها من بشرة المرأة ، وفسرت : بأن يلبسن ملابس ضيقة ، فهي ساترة عن الرؤية لكنها مبدية لمفاتن المرأة " . فتاوى الشيخ محمد بن عثيمين 2/825 .
• ما رأيكم في هذه الموضة ؟
أقول الحمد لله الذي عافانا مما إبتلى به غيرنا
نسأل الله لهن الهداية والرجوع إلى ديننا الحنيف والثبات لأن هذه ليست بالموضة التي يمكن أن تتبعها فتاة الإسلام إنها بقايا سم ينثرها الغرب في صدور فتياتنا وللأسف الشديد الحال يتدهور يوما بعد يوم
• هل هي حرية شخصية أم تعادي لشرع الله ؟
أراهما وجهان لعملة واحدة يبقى ذلك اللباس حرية شخصية لها لكنه في نفس الوقت يعادي شرع الله
يعني أنا رأيت هذه الموضة فإن أردت إتبعتها وإن رفضتها فلن يرغمني عنها أحد
ولكن الأدهى والأمر أنه في الأزمنة السابقة كان كلما تجرأ شخص ما على فعل منافي للمجتمع إنتبه له الكل حتى كاد يصير منبوذا لكن في يومنا الحالي إنتشر هذا الفيروس بطريقة مذهلة ولا أحد يكترث للأمر لأننا أصبحنا في زمن كل شيء عادي
بل بلعكس الفتاة المحترمة أصبحت هي المنبوذة ولاحولى لنا ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
كنصيحة أقدمها لكل فتاة مسلمة
***يابنت الإسلام لاتتصوري أن الغرب بهذه الطريقة يدفعون بك إلى الحضارة بل يغمسونك في الحظيرة ***
مشاعري سماء يطال للوصول إليها ...لا أرضا يداس عليها
لما كثرة هذه الظاهرة في الآونة الأخير وفي عصرنا الحالي ؟
أولآ هذه الظاهرةمن علامات الساعه الصغرى
ما معنى رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ؟
أي يعظمن رءوسهن بالقبعات و وغيرها كشعورالغير( الباروكه)
ما رأيكم في هذه الموضة؟
بصراحه لا أحبذ هذه الموضه(الستايل) مثل ما تقول الفتاة:هذا ستايلي
هل هي حرية شخصية أم تعادي لشرع الله ؟
أنها حرب يشنها الغرب عداوتا لله و للدين الأسلامي ورسولنا الكريم
من خلال هذه الأشياء البسيطه التي سرعان ما تغزو على عقول العرب
تقبل مروري
التعديل الأخير تم بواسطة أم عقوص ; 18-03-2010 الساعة 01:06 PM.
لما كثرة هذه الظاهرة في الآونة الأخير وفي عصرنا الحالي ؟
بسبب تأثرنا بالغرب وتقليد كل ما يفعلونه
ما معنى رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ؟
قال الإمام النووي : ومعنى " رؤوسهن كأسنمة البخت " أن يُكبرنها ويعظمنها بِلَفِّ عمامة أو عصابة أو نحوها .
وقال أيضا : وأما " رؤوسهن كأسنمة البخت " فمعناه يُعظّمن رؤوسهن بالخُمُر والعمائم وغيرها مما يُلفّ على الرأس حتى تشبه أسنمة الإبل البخت ، هذا هو المشهور في تفسيره . قال المازري : ويجوز أن يكون معناه يطمحن إلى الرجال ولا يغضضن عنهم ولا يُنكسن رؤوسهن . واختار القاضي : أن المائلات يمشطن المشطة الميلاء . قال : وهى ضفر الغدائر وشدّها إلى فوق ، وجمعها في وسط الرأس ، فتصير كأسنمة البخت . قال : وهذا يدل على أن المراد بالتشبيه بأسنمة البخت إنما هو لارتفاع الغدائر فوق رؤوسهن وجمع عقائصها هناك وتكثرها بما يضفرنه حتى تميل إلى ناحية من جوانب الرأس كما يميل السنام . اهـ .
قال القاضي عياض في قوله صلى الله عليه وسلم : " رؤوسهن كأسنمة البخت " :
يجوز أن يكون لتعظيمهن رؤوسهن بالخُمُر والعمائم ، ويجوز أن يكون كناية عن طمحهن للرجال ولا يغضضن أبصارهن ولا يُنكسّن رؤوسهن .
قال الأُبيّ : ويَعني بالعمائم الكبار بخلاف اليسير منها الذي تدعو إليه الحاجة . اهـ .
والخلاصة من الأقوال في قوله صلى الله عليه وسلم " رؤوسهن كأسنمة البخت " أنه ينطبق على من يُظّمن رؤوسهن بالعمائم والعصائب ونحوها .
أما لفّ الشعر إلى أعلى فلا يدخل فيه إلا إذا لفّت المرأة شعر رأسها إلى أعلى وخرجت بهذه الصفة بحيث يراها الرجال ، أو يكون الشعر بعد لفِّـه مُلفتا للنظر .
والله تعالى أعلى وأعلم .
ما رأيكم في هذه الموضة؟
علينا الحد من هذه الظاهرة السيئة المنتشرة بين الفتيات
هل هي حرية شخصية أم تعادي لشرع الله ؟
من قالت أن هذه حرية شخصية فهي فتاة جاهلة
لذلك أتمنى أن تستيقظ فتياتنا من سباتهن وتأثرهن بالغرب
أخي البراء شكراً لك على طرحك لهذا الموضوع فما شاء الله لم يقصر كلاً من :
لؤلؤة الجزائر
أم عقوص
الفتى الذهبي
في الرد على الموضوع الذي يحاكي عصرنا هذا ..
أخي أعتبر هذه الظاهرة المنتشرة بين بنات الإسلام ... تخلف ... وليس تطور مثل ما يدعن ..
نلاحظ الكثير من الفتيات يضعن سنام الإبل .. بو راسين ... هذا ما أسمية عندما أرى فتاة بهذا الشكل ...وكأن بها رأسين والأدمر من هذا ألاحظ المشية أيضاً وحركة رأس الفتيات ...وكأنها تبحث عن الإرسال ...
فالفتاة بطبيعتها جميله وليست بحاجة لتغير من أجل إظهار ما يلفت أنتباة الجميع ..
لذلك لا تعتبر هذه حرية شخصية فهي تعادي الإسلام ... وفلو تحدثنا من اليوم إلى الغد لن ننتهي عن كل ما يفعله الناس من أمور تعادي الإسلام وليست الفتاة فقط ...
فالغرب يدخلون في أذهان العرب ويأثرون عليهم ....
أين الوازع الديني أين يا بني الإسلام ؟؟
أخي البراء ربي يعطيك الصحة والعافية
دمت بكل الخير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أستاذي الراقي على طرحك لي هذا الموضوع الذي يستحق النقاش
وهناك موضيع كثيره تحتاج لي نقاش
• لما كثرة هذه الظاهرة في الآونة الأخير وفي عصرنا الحالي ؟
في أعتقدي الشخصي ان البعض يعتبرها من التطور والتمشي مع التقدم ومن حوري مع بعض الفتيات كان الجواب البعض الجميع يفعل ذلك ولانريد انا نكون اقل
والبعض الاخر يقول يجعل شكلي اجمل واكثر تتطور
• ما معنى رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ؟
قال الإمام النووي : ومعنى " رؤوسهن كأسنمة البخت " أن يُكبرنها ويعظمنها بِلَفِّ عمامة أو عصابة أو نحوها .
وقال أيضا : وأما " رؤوسهن كأسنمة البخت " فمعناه يُعظّمن رؤوسهن بالخُمُر والعمائم وغيرها مما يُلفّ على الرأس حتى تشبه أسنمة الإبل البخت ، هذا هو المشهور في تفسيره . قال المازري : ويجوز أن يكون معناه يطمحن إلى الرجال ولا يغضضن عنهم ولا يُنكسن رؤوسهن . واختار القاضي : أن المائلات يمشطن المشطة الميلاء . قال : وهى ضفر الغدائر وشدّها إلى فوق ، وجمعها في وسط الرأس ، فتصير كأسنمة البخت . قال : وهذا يدل على أن المراد بالتشبيه بأسنمة البخت إنما هو لارتفاع الغدائر فوق رؤوسهن وجمع عقائصها هناك وتكثرها بما يضفرنه حتى تميل إلى ناحية من جوانب الرأس كما يميل السنام . اهـ .
قال القاضي عياض في قوله صلى الله عليه وسلم : " رؤوسهن كأسنمة البخت " :
يجوز أن يكون لتعظيمهن رؤوسهن بالخُمُر والعمائم ، ويجوز أن يكون كناية عن طمحهن للرجال ولا يغضضن أبصارهن ولا يُنكسّن رؤوسهن .
قال الأُبيّ : ويَعني بالعمائم الكبار بخلاف اليسير منها الذي تدعو إليه الحاجة . اهـ .
والخلاصة من الأقوال في قوله صلى الله عليه وسلم " رؤوسهن كأسنمة البخت " أنه ينطبق على من يُظّمن رؤوسهن بالعمائم والعصائب ونحوها .
أما لفّ الشعر إلى أعلى فلا يدخل فيه إلا إذا لفّت المرأة شعر رأسها إلى أعلى وخرجت بهذه الصفة بحيث يراها الرجال ، أو يكون الشعر بعد لفِّـه مُلفتا للنظر .
والله تعالى أعلى وأعلم .
• ما رأيكم في هذه الموضة ؟
هذي مو موضه هذا تقليد اعمي بدون معرفة لي جميع ما يترتب عليه من مشاكل الاجتماعيه ونفسيه ولي الاسف من الملاحظ تقليد في كثير من الظوهر من غير تقدير لي الامور
• هل هي حرية شخصية أم تعادي لشرع الله ؟
البعض يعتقد انه حرية من وجه نظري الشخصيه تعادي على شرع الخالق في المقام الاول وكذلك تعادي على الشخص بذاته والمجتمع وخاصه لانه تشد الانتبهاء وما حرام الله شي إلا لانه فيه خير لي الامه
لما كثرة هذه الظاهرة في الآونة الأخير وفي عصرنا الحالي ؟
بالفعل ظاهره انتشرت بين بناتنا انتشار النار في الهشيم تراه البعض منهن نوع من انواع التجمل,,, وأي تجمل يودي بي في النار ؟؟!!لانهن يتبعن الموضة وباعتقادهن هذا تطور .. ما يعرفن انه تقليد اعمى لا اكثر ولا اقل وكما قالت اختي ملاك الشرق هذا ( تخلف وليس تطور) وهو ايضا ابتعاد عن تعاليم الدين التي حثتنا على الاحتشام ولبس الحجاب الشرعي والابتعاد عما يلفت الانظار
• ما معنى رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ؟
إنهن يعظمن الرءوس بما يجعلن عليها من شعر ولفائف وغير ذلك ، حتى تكون مثل أسنمة البخت المائلة ، والبخت نوع من الإبل لها سنامان ، بينهما شيء من الانخفاض والميلان ، هذا مائل إلى جهة وهذا مائل إلى جهة ، فهؤلاء النسوة لما عظمن رءوسهن وكبرن رءوسهن بما جعلن عليها أشبهن هذه الأسنمة .
ما رأيكم في هذه الموضة ؟
ظاهرة منتشرة بكثرة في مجتمعنا للاسف وبعض الأخوات اصبحنا يقلدنا الاخريات تقليد اعمى بدون ما يشوفن سلبيات هذي الموضة وثانيا هذا ما يتناسب مع دينا ولا مع عاداتنا ، فهو ملفت للانظار وانا من المعارضين لهذا الحجاب ( بو نفخة ) هههههههههه,
والله ما اعرف كيف يسمحن لنفسهن يمشن وهنه شالات في روسهن حجة نيدو ومخليات الخاطف يضحك عليهن ويتكلم عليهن
هل هي حرية شخصية أم تعادي لشرع الله ؟
لو نصحت وحدة عن هذا الشي بتقول لك هذي حرية شخصية ولكن من وجهت نظري هذا تعادي لشرع الله
وفي النهاية الله يهدي الجميع
لما كثرة هذه الظاهرة في الآونة الأخير وفي عصرنا الحالي ؟
أولآ هذه الظاهرة من علامات الساعه الصغرى
ما معنى رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ؟
أي يعظمن رءوسهن بالقبعات و وغيرها كشعورالغير( الباروكه)
ما رأيكم في هذه الموضة؟
بصراحه لا أحبذ هذه الموضه(الستايل) مثل ما تقول الفتاة:هذا ستايلي
هل هي حرية شخصية أم تعادي لشرع الله ؟
أنها حرب يشنها الغرب عداوتا لله و للدين الأسلامي ورسولنا الكريم
من خلال هذه الأشياء البسيطه التي سرعان ما تغزو على عقول العرب
تقبل مروري
أختي أم عقوص قد أدليتي نقاشا ً رائع
دمتي بصحة وعافية ..
موضوع جدا رائع استاذي البراء
ولطالما نصحنا به البنات في المدارس وخارجها
وتم عمل اذاعات خاصة بهذا الموضوع وغيرها من الوسائل
وكذلك تمت معاقبة الكثير منهن
ولكن كأننا لم نفعل شيئا
قبل ان ابدأ باضافة ردي على اسئلتك استاذي اود فقط عرض قصة
لاحدى الامريكيات التي انعم الله عليها بنعمة الهداية
كانت هذه المراة تعمل في شركة عادية ودخلها عادي جدا
الى ان جاءها عرض من احدى المنظمات الاسرائيلية للعمل لديهم
تقول كل شيء في هذه الوظيفة خيالي
راتب يكفيك الى ان تموت ويزيد ايضا
تسهيلات وامور لا تتصورها ابدا
كل ما تمنيت ان تحظى به ستحظى به تقول لقد فرح اهلي جميعا بهذه الوظيفة
ودون اي شك قبلت بها
ولكن ما هي طبيع هذا العمل
تقول لقد قاموا بتدريسنا القرآن والسنة النبوية كاملة
وماهو حلال وحرام لدى المسلمين مع العلم بأنها حين ذاك كانت مسيحية
وبعد فترة التدريس والتلقين جاءت فترة التطبيق
كل عضو مشترك يقوم بإغواء اكبر عدد من المسلمين وردعهم عن بعض الامور الدينية
ويستطيع ان يهزم ايمانه سينال مقابل مرتبه اضعافا مضاعفة
هذه المرأة لم تنتهي قصتها الى هنا وانما انهيتها لتعلموا الى اي وصل بهم الحال
الى ان يبعدونا عن ديننا وتمسكنا به
يدققون في كل صغيرة وكبيرة في تعاليمنا ليضلونا عنها
وللاسف نرى الكثيرين من جرى خلفهم اتباعا لمجرد اسم الموظة والنيو فايشن
• لما كثرة هذه الظاهرة في الآونة الأخير وفي عصرنا الحالي ؟
من وجهة نظري صحيح ان الشخص يخطئ ولكن من يقف وراء تصحيح الاخرين
اي دور اولياء الامور في هذه الظاهرة اذا كانت البنت غير واعية لما تفعله وقد غلب عليها شيطانها
اي الدين النصيحة الذ امرنا رسولنا صلوات الله وسلامه عليه به
لست اقصد بأولياء الامور الاب والام فقط فمعظم الاهالي كبار فالسن وقد لا يعنوا هذا الامور
ولكن اولئك الاخوة والاخوات حتى وان كانوا اصغر سنا فديننا لا يخاطب كبيرا دون صغير
لقد مررت بهذه الظاهرة عند اختي الصغرى وكلما كنت اقنعها كانت تقول لي ان هذه الطريقة تجعل الحجاب ثابتا
ولا يقع فاجبتها هنالك عدة اختراعات لجعل الحجاب لا يقع منها الدبوس بانواعه واشكاله ومنها تلك القطعة التي اعجب من اولئك الفتيات الاتي يسخرن منها " القطعة التي تلبس تحت الحجاب ".
بدات معها كحوار ومن ثم بدات انصحها ولكن لم ينفع شيء بعدها قلت لها باني اخجل من اخذها معي في مشاويري او حتى زياراتي واستغربت جدا بذلك ولم ترتدع بعدها اوكلتها لاخوتي الشباب كي يتصرفوا معها.
والحمدلله قد تركته الان ورجعت لرشدها
• ما معنى رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ؟
اي وضع اي شيء فوق الرأس او حتى تسريحة الراس نفسها تكون بشكل سنام الجمل المائل
وللعلم فإن اول ما ظهرت هذه الظاهرة كانوا يضعون علب الحليب المعدنية الفارغة وعلب الفاصوليا وما شابهها
من أين بدأوا
• ما رأيكم في هذه الموضة ؟
امانة لست اسميها موضة قدر تسميتي لها قذارة
رأيي فيها بانها قذارة وجاءت لتفتك بأمتنا لا غير
• هل هي حرية شخصية أم تعادي لشرع الله ؟
لا اعتبرها حرية شخصية لانها ليست من صنع فتاة واحدة لنعتبرها كذلك وانما هي سم غربي
دس في عقول فتياتنا لصرفهن عن دينهن والهائهن بما هو منهي في ديننا
أخي البراء شكراً لك على طرحك لهذا الموضوع فما شاء الله لم يقصر كلاً من : لؤلؤة الجزائر أم عقوص الفتى الذهبي في الرد على الموضوع الذي يحاكي عصرنا هذا .. أخي أعتبر هذه الظاهرة المنتشرة بين بنات الإسلام ... تخلف ... وليس تطور مثل ما يدعن .. نلاحظ الكثير من الفتيات يضعن سنام الإبل .. بو راسين ... هذا ما أسمية عندما أرى فتاة بهذا الشكل ...وكأن بها رأسين والأدمر من هذا ألاحظ المشية أيضاً وحركة رأس الفتيات ...وكأنها تبحث عن الإرسال ... فالفتاة بطبيعتها جميله وليست بحاجة لتغير من أجل إظهار ما يلفت أنتباة الجميع .. لذلك لا تعتبر هذه حرية شخصية فهي تعادي الإسلام ... وفلو تحدثنا من اليوم إلى الغد لن ننتهي عن كل ما يفعله الناس من أمور تعادي الإسلام وليست الفتاة فقط ... فالغرب يدخلون في أذهان العرب ويأثرون عليهم .... أين الوازع الديني أين يا بني الإسلام ؟؟ أخي البراء ربي يعطيك الصحة والعافية دمت بكل الخير
مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة !!
العرض العادي
المواضيع المتشابهه
