تبليغ عن مشاركة بواسطة alaa_eg (اخر مشاركة : alaa_eg - عددالردود : 1 - عددالزوار : 2 )           »          تبليغ عن مشاركة بواسطة alaa_eg (اخر مشاركة : alaa_eg - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          تبليغ عن مشاركة بواسطة alaa_eg (اخر مشاركة : alaa_eg - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          [ رَسَائِل ..إلَى مَا لانِهَايَة..] ! (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 705 - عددالزوار : 103666 )           »          دعونا نـ ـلون جدراننـ ـا بضجيج أقـ ـلامنــا (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 2080 - عددالزوار : 170105 )           »          سجل دخولك للقسم العام بـحـكـمـتـك لهذا اليوم (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 618 - عددالزوار : 92726 )           »          ســجـل حـضــورك بالصـلاة علـى النبي (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 72 - عددالزوار : 24320 )           »          سجل دخولك وخروجك بالاستغفار (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 81 - عددالزوار : 33946 )           »          همسات قبل حلول شهر رمضآن المبارك .. (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 9 - عددالزوار : 18905 )           »          عندك مشكلة..تفضل مع دكتوره دبدوبــ،،ــهـ (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 166 - عددالزوار : 58791 )           »         
 
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

رجال حول الرسول صلى الله عليه وسلم ((36))

 
قديم 22-03-2010   #20
مراقبة الأبراج التربوية
 
الصورة الرمزية ملاك الشرق







مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 26790
  المستوى : ملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصف
ملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :ملاك الشرق غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 




 

من مواضيعي

الاوسمة

افتراضي رجال حول الرسول صلى الله عليه وسلم ((36))

 

{ عبدالله بن الزبير - أي رجل وأي شهيد }

كان جنينا مباركا في بطن أمه ، وهي تقطع الصحراء اللاهبة مغادرة مكة الى المدينة على طريق الهجرة العظيم.
هكذا قدّر لعبدالله بن الزبير أن يهاجر مع المهاجرين وهو لم يخرج الى الدنيا بعد ، ولم تشقق عنه الأرحام..!!
وما كادت أمه أسماء رضي الله عنها وأرضاها ، تبلغ قباء عند مشارف المدينة ، حتى جاءها المخاض ونزل المهاجر الجنين الى أرض المدينة في نفس الوقت الذي كان ينزلها المهاجرون من أصحاب رسول الله..!!
وحمل أول مولود في الهجرة الى رسول الله صلى الله عليه وسلم في داره بالمدينة فقبّله وحنّكه، وكان أول شيء دخل جوف عبدالله بن الزبير ريق النبي الكريم.
واحتشد المسلمون في المدينة ، وحملوا الوليد في مهده ، ثم طوّفوا به في شوارع المدينة كلها مهللين مكبّرين.
ذلك أن اليهود حين نزل الرسول وأصحابه المدينة كبتوا واشتعلت أحقادهم، وبدؤا حرب الأعصاب ضد المسلمين ، فأشاعوا أن كهنتهم قد سحروا المسلمين وسلطوا عليهم العقم ، فلن تشهد المدينة منهم وليدا جديدا..
فلما أهلّ عبدالله بن الزبير عليهم من عالم الغيب ، كان وثيقة دمغ بها القدر افك يهود المدينة وأبطل كيدهم وما يفترون..!!
ان عبدالله لم يبلغ مبلغ الرجال في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم.. ولكنه تلقى من ذلك العهد ، ومن الرسول نفسه بحكم اتصاله الوثيق به ، كل خامات رجولته ومبادئ حياته التي سنراها فيما بعد ملء الدنيا وحديث الناس..
لقد راح الطفل ينمو نموّا سريعا ، وكان خارقا في حيويته ، وفطنته وصلابته..
وارتدى مرحلة الشباب ، فكان شبابه طهرا ، وعفة ونسكا ، وبطولة تفوق الخيال..
ومضى مع أيامه وقدره ، لا تتغيّر خلائقه ولا تنبو به رغائبه.. انما هو رجل يعرف طريقه ، ويقطعه بعزيمة جبارة، وايمان وثيق وعجيب..
وفي فتح افريقية والأندلس ، والقسطنطينية . كان وهو لم يجاوز السابعة والعشرين بطلا من أبطال الفتوح الخالدين..
وفي معركة افريقية بالذات وقف المسلمون في عشرين ألف جندي أمام عدو قوام جيشه مائة وعشرون ألفا..
ودار القتال ، وغشي المسلمين خطر عظيم..
وألقى عبد الله بن الزبير نظرة على قوات العدو فعرف مصدر قوتهم . وما كان هذا المصدر سوى ملك البربر وقائد الجيش ، يصيح في جنوده ويحرضهم بطريقة تدفعهم الى الموت دفعا عجيبا..
وأدرك عبدالله أن المعركة الضارية لن يحسمها سوى سقوط هذا القائد العنيد..
ولكن أين السبيل اليه ، ودون بلوغه جيش لجب ، يقاتل كالاعصار..؟؟
بيد أن جسارة ابن الزبير واقدامه لم يكونا موضع تساؤول قط..!!
هنالك نادى بعض اخوانه ، وقال لهم:
" احموا ظهري، واهجموا معي"...
وشق الصفوف المتلاحمة كالسهم صامدا نحو القائد، حتى اذا بلغه ، هوى عليه في كرّة واحدة فهوى ، ثم استدار بمن معه الى الجنود الذين كانوا يحيطون بملكهم وقائدهم فصرعوهم.. ثم صاحوا الله أكبر..
ورأى المسلمون رايتهم ترتفع ، حيث كان يقف قائد البربر يصدر أوامره ويحرّض جيشه ، فأدركوا أنه النصر، فشدّوا شدّة رجل واحدة ، وانتهى كل شيء لصالح المسلمين..
وعلم قائد الجيش المسلم عبدالله بن أبي سرح بالدور العظيم الذي قام به ابن الزبير فجعل مكافأته أن يحمل بنفسه بشارة النصر الى المدينة والى خليفة المسلمين عثمان بن عفان رضي الله عنه..
على أن بطولته في القتال كانت برغم تفوقها واعجازها تتوارى أمام بطولته في العبادة.
فهذا الذي يمكن أن يبتعث فيه الزهو ، وثني الأعطاف ، أكثر من سبب ، يذهلنا بمكانه الدائم والعالي بين الناسكين العابدين..
فلا حسبه ، ولا شبابه ، ولا مكانته ورفعته ، ولا أمواله ولا قوته..
لا شيء من ذلك كله ، استطاع أن يحول بين عبدالله بن الزبير وبين أن يكون العابد الذي يصوم يومه ، ويقوم ليله ، ويخشع لله خشوعا يبهر الألباب.
قال عمر بن عبدالعزيز يوما لابن أبي مليكة:صف لنا عبدالله بن الزبير..فقال:
" والله ما رأيت نفسا ركبت بين جنبين مثل نفسه..
ولقد كات يدخل في الصلاة فيخرج من كل شيء اليها..
وكان يركع أو يسجد ، فتقف العصافير فوق ظهره وكاهله،
لا تحسبه من طول ركوعه وسجوده الا جدارا ، أو ثوبا مطروحا..
ولقد مرّت قذيفة منجنيق بين لحيته وصدره وهو يصلي ، فوالله ما أحسّ بها ولا اهتز لها ، ولا قطع من أجلها قراءته ، ولا تعجل ركوعه"..!!
ان الأنباء الصادقة التي يرويها التاريخ عن عبادة ابن الزبير لشيء يشبه الأساطير..
فهو في صيامه ، وفي صلاته ، وفي حجه ، وفي علوّ همّته ، وشرف نفسه..
في سهره طوال العمر قانتا وعبدا..
وفي ظمأ الهواجر طوال عمره صائما مجاهدا..
وفي ايمانه الوثيق بالله ، وفي خشيته الدائمة له..
هو في كل هذا نسيج وحده..!
سئل عنه ابن عباس فقال على الرغم مما كان بينهما من خلاف:
" كان قارئا لكتاب الله ، متبعا سنة رسوله.. قانتا لله ، صائما في الهواجر من مخافة الله.. ابن حواريّ رسول الله.. وأمه أسماء بنت الصديق.. وخالته عائشة زوجة رسول الله.. فلا يجهل حقه الا من أعماه الله"..!!
وهو في قوة خلقه وثبات سجاياه ، يزري بثبات الجبال..
واضح شريف قوي ، على استعداد دائم لأن يدفع حياته ثمنا لصراحته واستقامة نهجه..
أثناء نزاعه مع الأمويين زاره الحصين بن نمير قائد الجيش الذي أرسله يزيد لاخماد ثورة بن الزبير..
زاره اثر وصول الأنباء الى مكة بموت يزيد..
وعرض عليه أن يذهب معه الى الشام ، ويستخدم الحصين نفوذه العظيم هناك في أخذ البيعة لابن الزبير..
فرفض عبدالله هذه الفرصة الذهبية ، لأنه كان مقتنعا بضرورة القصاص من جيش الشام جزاء الجرائم البشعة التي ارتكبها رجاله من خلال غزوهم الفاجر للمدينة ، خدمة لأطماع الأمويين..
قد نختلف مع عبدالله في موقفه هذا ، وقد نتمنى لو أنه آثر السلام والصفح ، واستجاب للفرصة النادرة التي عرضها عليه الحصين قائد يزيد..
ولكنّ وقفة الرجل أي رجل، الى جانب اقتناعه واعتقاده.. ونبذه الخداع والكذب ، أمر يستحق الاعجاب والاحترام..
وعندما هاجمه الحجاج بجيشه ، وفرض عليه ومن معه حصارا رهيبا ، كان من بين جنده فرقة كبيرة من الأحباش ، كانوا من أمهر الرماة والمقاتلين..
ولقد سمعهم يتحدثون عن الخليفة الراحل عثمان رضي الله عنه ، حديثا لا ورع فيه ولا انصاف، فعنّفهم وقال لهم:" والله ما أحبّ أن أستظهر على عدوي بمن يبغض عثمان"..!!
ثم صرفهم عنه في محنة هو فيها محتاج للعون ، حاجة الغريق الى أمل..!!
ان وضوحه مع نفسه ، وصدقه مع عقيدته ومبادئه ، جعلاه لا يبالي بأن يخسر مائتين من أكفأ الرماة ، لم يعد دينهم موضع ثقته واطمئنانه ، مع أنه في معركة مصير طاحنة ، وكان من المحتمل كثيرا أن يغير اتجاهها بقاء هؤلاء الرماة الأكفاء الى جانبه..!!
ولقد كان صموده في وجه معاوية وابنه يزيد بطولة خارقة حقا..
فقد كا يرى أن يزيد بن معاوية بن أبي سفيان آخر رجل يصلح لخلافة المسلمين ، ان كان يصلح على الاطلاق.. هو محق في رأيه ، فـ يزيد هذا كان فاسدا في كل شيء.. لم تكن له فضيلة واحدة تشفع لجرائمه وآثامه التي رواها الينا التاريخ..
فكيف يبايعه ابن الزبير؟؟
لقد قال كلمة الرفض قوية صادعة لمعاوية وهو حي..
وها هو ذا يقولها ليزيد بعد أن صار خليفة ، وأرسل الى ابن الزبير يتوعده بشرّ مصير..
هناك قال ابن الزبير:
" لا أبايع السكّير أبدا".
ثم أنشد:
ولا الين لغير الحق أساله حتى يلين لضرس الماضغ الحجر
وظل ابن الزبير أميرا للمؤمنين ، متخذا من مكة المكرّمةعاصمة خلافته ، باسطا حكمه على الحجاز ، واليمن والبصرة الكوفة وخراسان والشام كلها ما عدا دمشق بعد أن بايعه أهل الأمصار جميعا..
ولكن الأمويين لا يقرّ قرارهم ، ولا يهدأ بالهم ، فيشنون عليه حروبا موصولة ، يبوءون في أكثرها بالهزيمة والخذلان..
حتى جاء عهد عبدالملك بن مروان حين ندب لمهاجمة عبدالله في مكة واحدا من أشقى بني آدم وأكثرهم ايغالا في القسوة والاجرام..
ذلكم هو الحجاج الثقفي الذي قال عنه الامام العادل عمر بن عبدالعزيز:
" لو جاءت كل أمة بخطاياها ، وجئنا نحن بالحجاج وحده ، لرجحناهم جميعا"..!!
ذهب الحجاج على رأس جيشه ومرتزقته لغزو مكة عاصمة ابن الزبير ، وحاصرها وأهلها قرابة ستة أشهر مانعا عن الناس الماء والطعام ، كي يحملهم على ترك عبدالله بن الزبير وحيدا ، بلا جيش ولا أعوان.
وتحت وطأة الجوع القاتل استسلم الأكثرون ، ووجد عبدالله نفسه ، وحيدا أو يكاد ، وعلى الرغم من أن فرص النجاة بنفسه وبحياته كانت لا تزال مهيأة له ، فقد قرر أن يحمل مسؤوليته الى النهاية ، وراح يقاتل جيش الحجاج في شجاعة أسطورية ، وهو يومئذ في السبعين من عمره..!!
ولن نبصر صورة أمينةلذلك الموقف الفذ الا اذا اصغينا للحوار الذي دار بين عبدالله وأمه. العظيمة المجيدة أسماء بنت أبي بكر في تلك الساعات الأخيرة من حياته.
لقد ذهب اليها ، ووضع أمامها صورة دقيقة لموقفه ، وللمصير الذي بدأ واضحا أنه ينتظره..
قالت له أسماء:
" يا بنيّ: أنت أعلم بنفسك ، ان كنت تعلم أنك على حق ، وتدعو الى حق ، فاصبر عليه حتى تموت في سبيله ، ولا تمكّن من رقبتك غلمان بني أميّة..
وان كنت تعلم أنك أردت الدنيا ، فلبئس العبد أنت ، أهلكت نفسك وأهلكت من قتل معك.
قال عبد الله :
" والله يا أمّاه ما أردت الدنيا ، ولا ركنت اليها.
وما جرت في حكم الله أبدا ، ولا ظلمت ولا غدرت"..
قالت أمه أسماء:
" اني لأرجو أن يكون عزائي فيك حسنا ان سبقتني الى الله أو سبقتك.
اللهم ارحم طول قيامه في الليل ، وظمأه في الهواجر ، وبرّه بأبيه وبي..
اللهم اني اسلمته لأمرك فيه ، ورضيت بما قضيت ، فأثبني في عبدالله بن الزبير ثواب الصابرين الشاكرين.!"
وتبادلا معا عناق الوداع وتحيته.
وبعد ساعة من الزمان انقضت في قتال مرير غير متكافئ ، تلقى الشهيد العظيم ضربة الموت ، في وقت استأثر الحجاج فيه بكل ما في الأرض من حقارة ولؤم، فأبى الا أن يصلب الجثمان الهامد ، تشفيا وخسّة..!!
وقامت أمه ، وعمره يومئذ سبع وتسعون سنة ، قامت لترى ولدها المصلوب.
وكالطود الشامخ وقفت تجاهه .. واقترب الحجاج منها في هوان وذلة قائلا لها:
يا أماه ، ان أمير المؤمنين عبدالملك بن مروان قد أوصاني بك خيرا ، فهل لك من حاجة..؟
فصاحت به قائلة:
" لست لك بأم..
انما أنا أم هذا المصلوب على الثنيّة..
وما بي اليكم حاجة..
ولكني أحدثك حديثا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" يخرج من ثقيف كذاب ومبير"..
فأما الكذاب فقد رأيناه ، وأما المبير، فلا أراه الا أنت"!!
واقدم منها عبد الله بن عمر رضي الله عنه معزيا ، وداعيا اياها الى الصبر ، قأجابته قائلة :
" وماذا يمنعني من الصبر ، وقد أهدي رأس يحيى بن زكريا الى بغيّ من بغايا بني اسرائيل"..!!
يا لعظمتك يا ابنة الصدّيق..!!
أهناك كلمات أروع من هذه تقال للذين فصلوا رأس عبدالله بن الزبير عن رأسه قبل أن يصلبوه..؟؟
أجل.. ان يكن رأس ابن الزبير قد قدّم هديّة للحجاج وعبدالملك.. فان رأس نبي كريم هو يحيى عليه السلام قد قدم من قبل هدية لـ سالومي.. بغيّ حقيرة من بني اسرائيل!!
ما أروع التشبيه ، وما أصدق الكلمات.
وبعد ، فهل كان يمكن لعبدالله بن الزبير أن يحيا حياته دون هذا المستوى البعيد من التفوّق ، والبطولة والصلاح ، وقد رضع لبن أم من هذا الطراز..؟؟
سلام على عبدالله..
وسلام على أسماء..
سلام عليهما في الشهداء الخالدين..
وسلام عليهما في الأبرار المتقين.



منقول

 

ملاك الشرق


&&&لا مستحيل عند أهل العزيمة&&&
ملاك الشرق غير متصل  
 
 
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
علامات الساعة الكبرى COMANDER التربية الإسلامية 0 21-02-2009 06:09 PM
100خصله انفرد بها النبي صلي الله عليه وسلم؟ حساسة بكيفي البرج الإسلامي 14 24-11-2008 10:28 AM
صفات الرسول عليه الصلاه والسلام المجاهد2020 البرج الإسلامي 5 27-07-2008 03:23 PM
لماذا بكى الرسول صلى الله عليه و سلم بو حمود البرج الإسلامي 2 03-06-2008 12:00 PM
-قصص من القران الكريم - COMANDER البرج الإسلامي 3 20-11-2007 08:46 PM


الساعة الآن 03:21 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By Almuhajir
لا تتحمل منتديات حصن عمان ولا إدارتها أية مسؤولية عن أي موضوع يطرح فيها

a.d - i.s.s.w