من قوله تعالى ( وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا , فأردنا ان يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة و أقرب رحما , وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته كنزا لهما وكان أبوهما صالحا فأراد ربك أن يبلغا اشدهما ويستخرجا كنزهما رحمة من ربك وما فعلته عن أمرى ذلك تأويل ما لم تستطيع علية صبرا , ويسئلونك عن ذي القرنين قول سأتلوا عليكم منه ذكرا , انا مكنا له في الارض وأتيناه من كل شيئ سببا)