ممكن عنوان الموضوع يستفز اشوي .. لكن مو مشكلة ملينا من المجاملات والإبتسامات الصفراء وجاء وقت الصراحة ..
تحليلاً للعنوان والذي يشير الى أناشيد القارئ المبدع الشيخ مشاري العفاسي والذي دخل الى عالم النشيد منذ مدة , وبين فيها العوار والخلل الموجود في الأناشيد بكل أنواعها ومنها أناشيد " الأغاني الإسلامية " أو قل الأناشيد المتنورة كما يقولون ..
الأداء عندهم عادي جداً وأحياناً لابأس به وأحيانا ضعيف ولكن يخدمهم هذه الضجة التي يزينونها ويزخرفونها في أناشيدهم .. تون . 52 تراك في الكورال الواحد .. سامبلر .. إيقاعات مثل الأغاني ولجه وطهبلة حتى تبدو لك الأنشودة برونق جميل .
فإذا افتقر الواحد منهم الى العُرب والزركشة قالوا مايخالف امشي ونحن نحط لك التون .. يالله مشي حالك .. واذا كان صوته ضعيف او لايستطيع أن يؤدي سبرانو عالي او جواب الجواب قالوا مشي حالك احنا نحط لك (( الأجهزة جاهزة وتؤدي الغرض )) او قرار او غيره كل شي متوفر أنت صديقنا وصاحبنا يالله انشد وحتكون من العمالقة ..
بإختصار ... أناشيدهم تعتمد على الصجه واللجه وإزالة العيوب فإعتمادهم على الأجهزة المحترفة وأنامل المهندس البيضاء ..
أما مشاري العفاسي فأناشيده تعتمد على الأداء الرصين والصوت القوي والمتمكن من كل الطبقات فلذلك التعب يكون عليه .. واما المهندس فمرتاح !!!
لاحظوا لأناشيده فقد تسمع في انشودته الى مسارين فقط سولو وسبرانو او قرار وسبرانوا او جواب وقرار .. مايتعدى اتراكين او ثلاثة .. ولكن في غاية القوة وحسن الأداء والتمكن الواضح ..
وأناشيد ليس الغريب خير دليل .. وكذلك فديو الا صلاتي الرائع .
وأما أصحابنا فمادري هل يخرجون لنا أناشيد على هذه الطريقة ... او خلونا على المستوى الحالي علشان ماتطلع الفضايح .. ( إحراج )
في الأخير ممكن نقول إن مشاري العفاسي يتحداهم .))
الموضوع منقول لكن ما رأيكم فيه هل انتم موافقون على مايقول او لديكم بعض المؤاخذات عليه أفيدونا بارك الله فيكم((أبو البراء))