ياللأسف
عجبًا من أمة تغني طربًا في حـين أنها مثخنة بالجراح والدما
ينال من كرامتها ويعتدى على أرضها وعرضها , تغني طربا حتى أصبحنا نقتدي باليهود والنصار , حتى دنسوا قرآننا واستهزءوا بنبينا فما الذي بقى لنا لازلنا نائمين وعلى المعازف عاكفين وهم يعملون ويخططون ونحن ندندن طربا