11-03-2008
|
#11
|
الطير المغرد
|
|
من مواضيعي |
|
|
إلى ( صاحبة المملكة العظمى ) عندك الحق كِ تقولي: نقطة، نقة يحمل الواد.. لكن، ما يبقى ف الواد غير احجارو.. ؟ وعنك الحق كِ تقولي: ْبركية، ْبريكة.. يتبنى السور.. لكن، السور، ما يتبناش في نهارو ؟ واليدين باش يصفقوا، لازم يكونو كيف كيف .. والاّ راني غاط يا بنت الحومة ؟ مملكتك العظمى، ما يبنيها غير ْمواليها، وما يْرويك، غير حْفاني يديك.. أمالا، قلفطي على ذراعتيك.. يا بنت يماّ.
|
|
|