أنا يا أنا ... مجرد أنا ... علتها الأنا ... بل وملاييييين الأنا ...
مرحباً بك أختي الفاضلة fatat.almaladda ..
من الجميل أن تختمي خاطرتك بنظرة فلسفية عميقة حول تراجيديا الحياة ، والأروع إن انغمست أفكارك في أبعاد الحياة في جانبها المظلم ، في لحظة الزوال وحتى الشروق .. عندما يسود الوجود ظلمة الأحزان وتذوب النجوم في عيوننا لتترك نثار سديم كان في مكانه يوم ما نجمة ساطعة ترشد التائه نحو حقيقة الحياة .
أختي الفاضلة fatat.almaladda ..
أبدعتي في هذا البوح ، اليوم قرأت لك بوح حزين وغداً سأقرأ لك ترنيمة فرح تدندن بها أوراقك على رقصات القلم ..
دمت مبدعة ..