ميلاد أنثى ..
تعلن نفسها بعد إنكسارات على أرصفة الذاكرة وتبدد وسط أمواج عاتية ، حنين يتماوج في لجج مظلمة من سكون النفس ، كلمات تغمرها الحسرة على الماضي ( لم يفصل ذاك الحلم سوى ذكرى مؤلمه تجرحني.. ) وحاضر موحش يتراكم فيه الخوف ، ثم زخات من التفاؤل تعطي الأمل في ميلاد أنثى .
أختي المبدعة دلعي يميزني ..
في حقيقة الأمر تغلبتي على نفسك في هذه الخاطرة ( دعني اغادر تلك الاماكن الموحشه فكلها تذكرني بماض ٍمؤلم.. ) وهنا في كلماتك ستعانقين الواقع من جديد ..
تغلبت على نفسي بعد صراع طويل وشديد
فليس من السهل نسيان الماضي ابدا..
وليس سهلا أن تعيش حياه جديده بعدما تعودت على نهج حياة قد كانت الحاسمه في تحديد مصيرك..
اهلا بك القلم الحزين
واخيرا شفناك ^_^
اسعدني تواجدك..
شكرا لك