.
.
لازال الله يبعثُ بهداياه ليبهج قلب الطّفلة
ويلطّخ عينيها بالبهجة و وجهِ السّماء ..
هذا المساء كان معطّرًا برائحةِ البحر
وضاجًّا بأفانين البهجةِ والفرح ..!
.
.
والطفلة أصبحت كبيرة الآن تملئ أكفها الدعاء ليتزامن مع الأحداث المقدرة من رب العباد .
هي هدايا القدر يا غصن مغلفة لك ِ في أبهى صورة
جعل الله السعادة تلازمك ...