تبليغ عن مشاركة بواسطة alaa_eg (اخر مشاركة : alaa_eg - عددالردود : 1 - عددالزوار : 2 )           »          تبليغ عن مشاركة بواسطة alaa_eg (اخر مشاركة : alaa_eg - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          تبليغ عن مشاركة بواسطة alaa_eg (اخر مشاركة : alaa_eg - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          [ رَسَائِل ..إلَى مَا لانِهَايَة..] ! (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 705 - عددالزوار : 103360 )           »          دعونا نـ ـلون جدراننـ ـا بضجيج أقـ ـلامنــا (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 2080 - عددالزوار : 169724 )           »          سجل دخولك للقسم العام بـحـكـمـتـك لهذا اليوم (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 618 - عددالزوار : 92428 )           »          ســجـل حـضــورك بالصـلاة علـى النبي (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 72 - عددالزوار : 24201 )           »          سجل دخولك وخروجك بالاستغفار (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 81 - عددالزوار : 33786 )           »          همسات قبل حلول شهر رمضآن المبارك .. (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 9 - عددالزوار : 18825 )           »          عندك مشكلة..تفضل مع دكتوره دبدوبــ،،ــهـ (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 166 - عددالزوار : 58534 )           »         
 

مسرحيات لطلاب المدارس

 
قديم 13-04-2007   #1
 
الصورة الرمزية بيسان

{ .. قَلبْ يتدفّقْ طفُولَه ..}








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 18737
  المستوى : بيسان عبقريتك فاقت الوصفبيسان عبقريتك فاقت الوصف
بيسان عبقريتك فاقت الوصفبيسان عبقريتك فاقت الوصفبيسان عبقريتك فاقت الوصفبيسان عبقريتك فاقت الوصفبيسان عبقريتك فاقت الوصفبيسان عبقريتك فاقت الوصفبيسان عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :بيسان غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

علمتني الحياة أن الصدق والأمانة هما أرقى الصفات التي يتمتع بها الإنسان.


 

من مواضيعي

الاوسمة
وسام صيد الأعضاء المعلم المبدع وسام العطاء مسابقة البرج الإسلامي وسام الطب الشعبي - المركز الأول مسابقة أجمل تصميم وسام عمان عبر التاريخ وسام مبدع الوسائط تكريم عصابة الأرهاب بحصن عمان 
مجموع الاوسمة: 9

افتراضي مسرحيات لطلاب المدارس

 

مسرحية حوار شعري ... (( ماذا يقول الأطباء ))

فكرة المشهد
حوار يدور بين طالبين أحدهما يجيد فن الإلقاء الشعري (( شخصية طبيب قلب )) والآخر محاور (( شخص عادي )) ..
الديكور : ستارة لغرفة العمليات - كراسي انتظار - لافتة مكتوب عليها عيادة القلب
بداية المشهد
الشخص المحاور يتحرك ذهاباً وإياباً ينتظر نتيجة العلمية لأخيه المسلم ، فترة بسيطة ثم يخرج الطبيب يبادره المحاور بالسؤال التالي
المحاور : أهلاً يا دكتور أريد أن أطمئن ، هل نجحت العملية ؟
الدكتور : يقول :

رأيت الذنوب تميت القلوب

وقد يورث الذل إدمانها

وترك الذنوب حياة القلوب

وخير لنفسك عصيانها

المحاور : فماذا قال طبيب العيون ، فإنه ثقة مأمون
الدكتور: سمعته ينشد :

وأنت مـتى أرسـلت طرفك رائداً

لقلبك يوماً أتعبتك المناظـرُ

رأيت الذي لا كله أنت قادر

عليه ولا عن بعضه أنت صابرُ

المحاور : فماذا قال طبيب الأذن
الدكتور:دخلت عليه بلا إِذن ، فسمعته ينشد :

لا تسمعنّ الخنا إن كنت ذا رشد

فالأذْن نقالة والقلب حَفّاظُ

وصن سمعاك عن لغو وعن رفث

قد تدخل الناس في النيران ألفاظُ

المحاور : فماذا قال طبيب الولادة ، فإنه ظاهر الإجادة ؟
الدكتور: قال :

ولدتك أمك باكياً مستصرخـاً
فاعمل لنفسك أن تكون إذا بكَوا
والناس حولك يضحكون سرورا
في يوم موتك ضاحكاً مسرورا

المحاور : فماذا قال طبيب الباطنيّة ، فإنه طيّب النيّة
الدكتور: سمعته ينشد :

أكل الحرام يثير داءً دائماً
فكل الحلال فرزق ربك واسع
في البطن لا يدري به الجراحُ
إن الذي ترك الربا مرتاحُ

المحاور : فماذا قال طبيب العظام ، فإنه من الرجال العظام
الدكتور : سمعته ينشد :

عظامك أنقذها ولحمك من لظى
وإياك إياك الحرام فإنّه
جهنم فالأجسام تُشوى وتحرقُ
تقطع أوصال به وتمزّق

المحاور :فماذا قال الطبيب النفسي
الدكتور: سمعته ينشد ، حين يصبح وحين يمسي :

يا نفـس هل من توبـة مقبولة
أو ما ترين الموت أشهر سيفه
ضاع الزمان وأنت في العصيان
كم راع يوم الروع من إنسان

المحاور : فمن أعظم طبيب ؟
الدكتور: محمد الحبيب ، صاحب النهج العجيب ، والرأي المصيب ،
المحاور : أوصنا بوصية ، لينة غير عصية
الدكتور: يقول :

خذ ما أردت من العلاج فإنه
مات المداوِي والمداوَى والذي

لابد من موت يقطع ذا العرى
صنع الدواء وباعه ومن اشترى

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مسرحية (2)
الرشوة


يمرض ابن فاطمة فتضطر لأخذه إلى المستشفى، وعند الاستقبال تكتشف بأن البطاقة منتهية من مدة فيدور الحوار التالي:

الأم: لو سمحتي، أدخليني عند الطبيبة فإبني حرارته مرتفعة جدا.
الموظفة المناوبة: اسمحيلي سيدتي، لو كانت هذه هي المرة الأولى لأدخلتك ولكن حسب ما رأيت فإن البطاقة منتهية للمرة الثانية ولم تجددينها.
الأم: وما أدراني أنا، والده أعلم بذلك ولم يخبرني عندما أخذه في المرة السابقة للمستشفى!
ويحتدم النقاش بين الأم والموظفة، ثم تخرج لها بعض المال.
الأم: الآن ما رأيك ستدخلينني أم لا!!!
الموظفة بابتسامة صفراء: أكيد، تفضلي سيدتي ولكن رجاء لا تخبري أحدا بما دار بيننا.
الأم: بعد نصف ساعة اقناع: حسنا حسنا الان أدخليني بسرعة.
وأيضا تنتظر الأم في غرفة الاستقبال ربع ساعة أخرى والولد يلهث من شدة الحرارة، تذهب الأم للدكتورة وتشرح لها حالتها حتى تدخلها قبل المريضات الأخريات.
الأم: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الدكتورة: وعليكم السلام....
وقبل أن تكمل الأم: لو سمحتي بالدور، ألا ترين بأنني مشغولة (وهي تتحدث بالهاتف وتضحك)....
الأم: لو سمحتي ابني مريض جدا ولا أطلب إلا الكشف عليه وعمل اللازم.
الدكتورة: من فضلك اذهبي وانتظري دورك.
وتمر ربع ساعة اخرى والأم تتحرق لعلاج ابنها، ومن مريض لاخر تضطر الأم أيضا لرشوة الدكتورة فتكشف على الولد وتحدث المصيبة الكبرى الحرارة ارتفعت كثيرا نتيجة لتأخير علاج الطفل ويدخل للعناية المركزة، يحاولون اخفاض حرارته، ولكونه طفلا تتمكن الحرارة من جسده النحيل ويسلم الروح.
تأتي طبيبة أخرى وتقول للأم والأب في قاعة الانتظار وتقول: ابنكم مات!
بهذه الطريقة الوحشية بدون مواساة ولا مقدمات!!!!
تصرخ الأم بأعلى صوتها: حسبي الله ونعم الوكيل فيكم.... حتى في هذه اللحظة تريدون رشوة حتى تعزوننا بطريقة انسانية.... ويغمى عليها....

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مسرحية (3)
الطفل العصفور
******* عصفور صغير محبوس في قفص مدلى من سقف غرفة نصفها مهدم ، تتبين معالم المكان ، حيث البيوت المهدمة والجثث المتفحمة المتناثرة ، وأصوات بكاء وعويل تختلط بأصوات بقايا قصف ، العصفور يغرد أغنية حزينة ... يدخل الطفل بعد برهة وفي يده شيئاً من الحب .. يتوقف العصفور عن الغناء ، يخرجه الطفل من قفصه ويضعه على كفه ليطعمه .. يتحسس ريشه
الطفل : صباح الخير أيها العصفور الصغير .. لقد أتيتك بطعامك من بقايا دارنا .. هل أزعجك القصف ؟
العصفور : ( يكسر الحب حزيناً ) صباح السجن والقيد .
الطفل : السجن والقيد ؟ أنت تسكن أجمل قفص عصفور في الحي ؟
العصفور : لم يعد لكلامك معنى ، لا حي ، بل بقايا دور .. ولكن حتى لو أسكنتني قفصاً باتساع غرفتك ، أو باتساع حيكم ، فسيكون سجناً وقيد .
الطفل : كنت تأكل أفضل الحب ، تتدفأ في قفصك من برد الشتاء .. وتتقي البرد والريح به .. وتنأى عن حر الصيف .
العصفور : ولكنني أغرد وحيداً .. والوحدة سجن .
الطفل : ( بحزن ) وأنا مثلك في سجن كبير .. يقيدنا حظر التجوال ، والحواجز .. ونقاط التفتيش ، يقيدنا الاحتلال ودباباته .. والقصف والنار التي لا تنتهي .
العصفور : لكن حريتي بيدك .
الطفل : وحريتي ؟!!
العصفور: ليس لي يدُ في حريتك أو قيدك .. هبني حريتي ولا تكن كسجانيك .
الطفل: إذاً أنت ترغب في الرحيل عني .
العصفور : كما ترغب أنت في الرحيل عن سجنك الكبير .
الطفل : ( يضع العصفور عند حافة الجدار المتهدم ) بل أرغب في رحيل السجانين .. وكسر القيد .
العصفور : والآن ؟ .. ( بتوسل ) ألن تهبني حريتي ؟!
الطفل : سأهبها لك .. لكن بشرط .
العصفور : ( يتعد قليلاً عن الطفل ) شرط ؟!
الطفل : أن تعيرني جناحيك .
العصفور : ( خائفاً ) وكيف أطير بدون جناحين ؟!
الطفل : منذ بداية الزغب على جسدك .. منذ اكتسى هذان الجناحان ريشاً ( يتحسس الجناحين بلطف ) وأنت تطير .. أما سأمت الطيران ؟!
العصفور : إذا سأمت وجودك .. سأسأم الطيران .. الطيران هو حياتي .. لن أكون عصفوراً دون جناحين .
الطفل : جرب أن تسير على الأرض .. تمسك بترابها .. لن تنتزعك الأرض من مكانك .. كن كما نحن .. وأكون كما أنت .
العصفور : ما حاجتي بالبقاء على الأرض وأنا خلقت بجناحين يأخذاني إلى البعيد .. السماء الكبيرة وطني .. ( بحزم ) البقاء في قيدك أهون علي من فقدانهما* .
الطفل : ( يغريه ) سأهبك حريتك .. اذهب أنى تشاء .. كل كيف تشاء .. الأرض واسعة .
العصفور : ( يطرق حزيناً ) لا أظنك تحبني ..
الطفل : لو لم أحبك لما أبقيتك معي .
العصفور : إما أن أكون سجيناً مقيداً .. أو أكون عصفوراً بلا جناحين !!
الطفل : أعرني جناحيك لساعة واحدة فقط .. سأعيدهما إليك .. فأنت لن تكون حراً بلا جناحيك .
العصفور : ساعة واحدة فقط ؟ .. ولمَ ؟!
الطفل : ( يقلد وضعية الطائر ) لأحلق عالياً .. أرى مدينتي من البعيد والحواجز تحيطها .. أرى أشجار الزيتون نقاطاً خضراء .. أرى بيتي شكلاً بلا معالم .. أرى بيوت جيراني كأوراق الخريف اليابسة .. أرى الدبابات تقصف الحي والميت .. فأتمنى أن أمتلك كل قوى العالم لأعيد مدينتي جميلة ، طاهرة من الذئاب المسعورة التي تجوب السكك .. ( تنهمر الدموع على خديه ، يمسحها بطرف كمه .. ويسير ناحية العصفور المطرق ) أنا شريكك في الوحشة والقيد .. أنت صديقي ، فلم يعد لي أصدقاء .. كل أصدقائي رحلوا .. فارس ، محمد ، إيمان .. وأمي سقطت بالأمس بقذيفة .. كانت تهرب من القصف وأخي الصغير بين يديها .. كانت تمسك بيدي .. فلت .. أصابتها القذيفة .. رحلت هي وأخي ، كان كفرخ عصفور .. لم يكن له جناحان .. لم يكن لأمي جناحان .. لم يكن لفارس وهو يتحدى الدبابة جناحان .. لم يكن جناحان لمحمد وهو يتقي بظهر أبيه ، لم يكن لإيمان ، ولأحمد .. لم يكن لهم كلهم جناحان .. ولكل الجثث التي تملأ الساحات ، والدور المهدمة .. لم يكن لجنين جناحان تحلق بهما للبعيد .
العصفور : ( حزيناً ) كنتم ستملأون الدنيا بالأغاريد .
الطفل : ( والدموع تملأ مقلتيه ) كنا سنبني أعشاشنا على غيمة حب .
العصفور : ( يخلع جناحاه .. يعطيهما للطفل ) .
الطفل : ( يرتدي الجناحين الصغيرين سعيداً ) سأحلق عالياً .. أحلق حيث زنزانة أبي .. أطل من نافذتها لأراه وفي عينيه حدود الوطن .. وفي كفيه حفر التراب معالم الخصب .. أغني له أغنية اللهفة :
أرافق فيك جذوري
وارحل ممتلئاً بامتداد الأماني
لأمعن في طلقة تشتهيني
وها وطن في يتكئ الآن فوق جراحي
يجئ إليك
ويكشف سر الحياة الذي لا يغادر عينيك
أنت الصباح المضرج بالطيبة القروية
والكرم حين تضئ العناقيد
حين يمر شهيد
سبع زنابق توقد في صدر أمي
بساتينك الطيبة !
وثمة صمتٌ يهب على خطوتي المتعبة
كأن العصافير تشتعل الآن في لغتي
والهواء يغرب في رئتي
سأقاسمك الآن صوتي
وأنمو على شفتيك
وحلمي
وأكبر في مقلتيك
وحزن البيوت القتيلة
ثم أحج إليك*
يأخذني في حضنه ساعة فنفرش الوطن بالأخضر .. كان أبي فلاحاً يعشق الأرض .. ويعشق الزيتون وشجره الغض .. كان يحاربهم بالشجر .
العصفور : والآن .. حاول أن تطير !
الطفل : وأنت حرُ .. ساعة واحدة *وجناحاك بين جنبيك .. والآن امش كما نمشي ، والتقط حب الأرض .
العصفور يمشي .. والطفل يرف بيديه وجناحيه الضئيلين .. ويمشي العصفور .. يتخطى بقايا الدور .. بقايا الجثث .. يلتقط الحب .. والطفل يقفز ، يحاول الطيران أو الارتفاع* .. يركض ، يصعد على صخرة ويقفز .. والعصفور يلتقط حباً محروقاً ، شظايا ، زجاجاً متناثر .. يسقط الطفل على الأرض ، وينهض ، يحاول الطيران ثانية ، فيقع .. يلتقط العصفور بقايا وطن .. ويمشي منكسراً ، يبحث عن حب .. والطفل يرتفع ؟ ، لم يرتفع الطفل .. دبابة تقترب من العصفور المنهمك في التقاط الحب .. يراها تقترب .. يركض .. يتعثر .. يقوم .. ويتعثر والدبابة تقترب .. الطفل يحاول الطيران .. ويكبو .. فجناحاه صغيران .. يغيب العصفور تحت جنزير الدبابة .. والطفل لم يحلق بعد..
* من قصيدة ( أتابع فيك نهاري ) من ديوان ( المطر في الداخل ) لإبراهيم نصر الله .
*
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ


هنا اكثر من 100 مسرحية + اناشيد متنوعه ((لرواد ورائدات النشاط))
http://www.fadhaa.info/up//download....884843b863.zip

 

بيسان غير متصل  
 
 
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الإنترنت في التعليم بيسان الحاسب الآلي 0 15-03-2007 05:21 PM
قصات الشعر في المدارس غريب الدار برج النقاش الحُر 26 06-09-2006 10:35 PM
عزوف أولياء الأمور عن زيارة المدارس غريب الدار برج ملتقى الجامعات والمدارس 10 10-05-2006 10:40 PM


الساعة الآن 03:23 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By Almuhajir
لا تتحمل منتديات حصن عمان ولا إدارتها أية مسؤولية عن أي موضوع يطرح فيها

a.d - i.s.s.w