| 
				 أأبقى في محبتهِ.. أم ذا الحُبُّ عابر؟!! 
 
			  أأبقى في محبتهِ.. أم ذا الحُبُّ عابر؟!!
 
سافرتُ وأحلامي إلى حيثُ لم أخلني يوماً سـ أُسافِرورُحتُ أُقبِّــلُ طيفاً أبصـرتهُ وألثمُ كفَّـهُ الطاهر
 غدا شعري.. وأبياتي.. وملحمتي
 فـ هل ترضونَ إعدام المشاعر؟!
 ؟
 !
 أُريدُ وصالهُ.. أُريدُ فراقهُ.. ما عُدتُ أدري إنني حائِرعشقتُ حديثهُ.. أُحبُّ لقاءهُ.. أفي تيهٍ أنا سائِر؟..!..؟
 أجيبــــونــي فـ حُبِّي باتَ يُقلِقُني.. ويترُكني على جمرِ الهوى ساهرأُحبُ الحُبَّ لكـــن.. نعيمُ الحُبِّ يُرديـني المقابِر
 وأخشـــى من محبَتهِ.. فـ دربُ الحُبِّ تملأهُ المعاثِر
 كفاني في الهوى تيــهاً.. فـ قلبي مثقلٌ والدهرُ جائِر
 شقيتُ لـ وصلهِ.. وأشقى إن قيلَ لي عن محبتهِ أُهاجرلقــد أمسيتُ لا أدري.. أأبقـى في محبتهِ أم أُغادِر
 ؟
 !
 ؟
 !
 طمــــوح  
	
		| فَـلَأَبلُـغـنَّ النـجـمَ فـي الآفـاقِ مـنـزِلَــةً  ولَأُوقِـعـنَّ الـدَهـرَ يـومـاً فـي مـكـائـِدِهِ 
 
 
 ولَأَحرِمنَّ الروحَ عيشَ القاعِ إِنْ رَضِيتْ  ولَأَسـكـِنـنَّ الـأُفـقَ أسـري فـي سـوائـِدِهِ 
 
 طمــوح |  			 التعديل الأخير تم بواسطة طموح ; 25-05-2007 الساعة 08:06 AM.
 |