هكذا كانت أفراحنا أيام العز والجاه ، كنا سعداء في فلسطين .. 
سعداء لا نعرف من معاني الألم والقاء شيئا ، أما الآن فنحن مهاجرون لا جئون ، حتى الطعام لا نفرح به إلا نادرا ، وينك يا فلسطين ، وينك يا بلادنا .. " متى نروح يا ترى "  
  
  
رواية " الحب ّ والخبز " 
آسيا ( خولة ) عبد الهادي
  
		  
	
		
		
		
				
		
		
            
		
		
		
		
		
		
		
						  
				
				التعديل الأخير تم بواسطة درة الإيمان ; 15-02-2008 الساعة 09:41 PM.
				
				
			
		
		
	
	 |