| 
 
			  [ عَنْ دجاجَة مقتولَة !
 !،،
 خططتُ لـ إجازَةِ عيدٍ ممتِعة !
 كانتْ تحِملُ "الكثيرْ " .. !
 إلتقيتُ بهم ، جميعُهم دونَ الثامنة والسابِعة !
 لم ألحَظْ صراخَهُم بـ [ دجاجَة مقتووولَة ! ]
 تحاشيتْ .. كما جميعُ "الكبار" فعلوا ذلكْ وهم يمرّوا
 بجانبِ مساحةِ لعبهم !
 وإذْ بـ نبأٍ من "كبيرَتَتهم" البوس الأنثى !
 أنهم أقاموا حفلَ جنازةٍ كبيررررة لـ دجاجة !
 رأها صبيّ من الشلّة ، وقامَ بدوره بــ  تقسيم الأدوارْ
 على أن يحملها كلّاً منهم وقتاً محدودْ بـ "التساوِيْ" !
 ضحكتُ كثيراً لــ الأمرْ !
 فأنا لن أكترِثْ لأجلِ دجاجة  قد ألقاها مغميٌّ عليها دونَ نبضْ !
 بينما "هُم" قالوا " أنّ إكرامَ الميّتِ دفنه" !
 لذلكْ فبعد التشييعْ "دُفِنَتْ الدجاجَة" !
 حاولتُ الوصولْ إلى القبرْ لــ أجلّ "الفاتِحة" !
 
 
 بسّ ]
   
	
		| seems that the day ! im waiting never come  |  |