العنف لم و لن يكون ابدا حل للمشاكل  
 
سواء العنف الاسري او عنف الشوارع او اي نوع من العنف  
 
و برأيي هو ليس سوى نتيجة لعدم القدرة على التواصل  
 
و على الغالب العنف دوما يحذو بالطريق الغير مرغوب فيه  
 
و دوما يدفع بالمغلوب على امره الى التمرد و رفض الذي يطلب منه  
 
هناك عدة طرق للتواصل و ايصال الافكار و الاراء بعيدا عن العنف الذي لا يعتبر طريقا ابدا  
 
وجهة نظر  
 
و شكرا 
  
		  
	
		
		
		
				
		
		
            
	
		
		عندما يصبح الحظور و الغياب نفس الشيء ........ 
لا يبقى للبقاء فائدة  
و تتعالى موسيقى الفراق الصاخبة  
و تصبح اثارة ضجة 
 او الانسحاب بصمت 
 لها نفس المعنى و الاهمية | 
	 
	 
		
		
		
		
		
		
	
	 |