| 
				 غسل الثياب زمان أول 
 
			 مغبر هع ~ •
 ••
 •
 قديما كانت عملية غسل الثياب عملية شاقة
 يُستخدم فيها الماء مع مادة منظفة مستمدة من البيئة المحلية
 منها:
 
 
 الشنان و هو عبارة عن شجيرات برية تنبت في الارض الرملية
 تجف أوراقها و تدق و تستخدم في الغسيل
 /..
 
 العراد
 
 شجر أبيض يجفف و يطحن و يستخدم لغسل الملابس
 /..
 
 الطين
 عبارة عن مسحوق يكون لونه ابيض ويؤخذ عادة من الصحراء
 
 /..
 الحرض
 حبوب تؤخذ من نوع من الاشجار البرية
 
 /..
 و كانت المرأة الخليجية قديماً تقوم بغسل الثياب
 و عصرها بعد فركها جيداً بإحد المنظفات
 و تحرص على نفضها جيداً ثم تنشرها لتجف
 /..
 و عادة ما كانت النساء يذهبن الى الشاطئ
 لغسل الملابس و الادوات المنزلية
 /..
 
 و كانت عملية نفض الملابس
 تساعد على فردها و تخليصها من التجعدات
 أما الملابس المصنوعة من أنسجة رقيقة
 كانت تترك دون عصر و يكتفي بنشرها و تترك لتجف
 ثم تشد و تفرد باليدين حتى تأخذ شكلها الطبيعي
 ثم تطوى و ترش بالعطور أو تدخن بالبخور و تحفظ في المكان المعد
   |