رغم كون الحزب الأصغر منك ِ يعاندون كل ما ترغبين به
إلا أنه في لحظات غيابك يسألون عنك ِ ، يبحثون عنك ِ ..
والمضحك أنهم حينما يكونون حزبا ضدك تسمعينهم يقلدون تصرفاتك
وربما يتقمص أحدهم شخصيتك ..!
ذلك دليل بتأثيرك عليهم وشخصيتك المميزة ،،
ذاك روتين نعيشه يوميا ونشهده بواقعنا ،،
فـ المسؤولية تكبر كل ما كبرت أنت وإن كنت اقل سنا من المتوقع !
إن كان البعض يعتبره حظا فهناك من يعتبره هم ّ كبير !
خلاصة القول :
ان نتظر للأمور من زاويتهم هم ( الصغار ) وان نفكر بتفكيرهم وقت عنادهم
عندها نجد طرقا كثيرة للتعامل معهم ،،
لك ِ كل الشكر على ما خطه قلمك ،،
أجدني هنا بكل حرف ٍ ذكرته