منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - فـتـاوي الـحـج
الموضوع: فـتـاوي الـحـج
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 26-11-2008   #12
 
الصورة الرمزية البراء

ضَوْء مَجْنُوْن







مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 107083
  المستوى : البراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصف
البراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :البراء غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

رَبِّي سَألتُكَ أَنْ تَكُونَ خَواتِمِي ،،، أَعْمَالُ خـيْرٍ فِي رِضِاكَ إَلهي


 

من مواضيعي

الاوسمة
وسام العطاء شهادة تقدير الحروف الذهبية هدهد سليمان تميز وإبداع في الإدارة والإشراف للفعاليات مشارك في الدورة المتقدمة للفوتوشوب شهادة تقدير وسام العطاء الموضوع المتميز المركز الأول في مسابقة البرج الإسلامي وسام شرف البحث الفائز بالمركز الثالث 
مجموع الاوسمة: 13

افتراضي

 

السؤال
بسبب الزحام في مكة والمدينة لم نستطع أن نسجد و نركع وإنما أومأنا إيماءً ، فما الحكم ؟

الجواب :
أإن تعذر على الإنسان ذلك فإنه يؤمر أن يؤدي العبادة بحسب استطاعته ، ( إذا أمرتكم بشيء فأتوا منه ما استطعتم ) هكذا قال الرسول صلى الله عليه وسلّم ، والله تبارك وتعالى يقول ( فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ )(التغابن: الآية16) ، ويقول سبحانه وتعالى ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلا وُسْعَهَا)(البقرة: الآية286) ، ويقول ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلا مَا آتَاهَا)(الطلاق: الآية7) ، ولكن عندما يكون الإنسان في عسر وشدة عندما يأتي إلى المسجد الحرام فالأولى له أن يصلي في سائر المساجد أو أن يصلي في منزله الذي نزله ذلك لأن النبي صلى الله عليه وسلّم كان يصلي بالأبطح ولم يكن يأتي إلى المسجد الحرام ، فلا يلزم أن يذهب لكل صلاة إلى المسجد الحرام ، وصلاة الإنسان في مكان واسع بحيث يتمكن من أداء وظائف الصلاة وأعمالها جميعاً خير له من أن يصلي في مكان لا يتمكن فيه من أداء بعض أركان الصلاة .

السؤال
أجريت لي عملية جراحية في القلب والشرايين وما استطعت أن أؤدي طواف الوداع بسبب التعب والإرهاق والخشية على نفسي فرجعت دون أن أودع ، فما الحكم ؟


الجواب :
هذه المسألة اختلف فيها لأن العلماء مختلفون في المريض غير القادر على طواف الوادع هل يكفيه ما أداه من المناسك من قبل عن الوادع ، أو أنه لا بد من الوداع فإن لم يودع فعليه دم ، منهم من حمله على حكم الحائض وقد رخص النبي صلى الله عليه وسلّم في الحائض في أن تغادر مكة ولا تودع ، ومنهم من قال بأنه لا بد من أن يعوض عن ذلك بنسك ، وهذا نراه أحوط له خروجاً من عهدة الخلاف ، والله تعالى أعلم .

السؤال
ما حكم من رمى جمرة العقبة قبل الفجر جهلاً منه ؟

الجواب :
الرمي قبل الفجر لا يعتد به ، وإنما هناك رخصة حسبما في حديث أسماء رضي الله تعالى عنها للظُعن أي للنساء ، مع أن حديث ابن عباس رضي الله تعالى عنه عندما قدّمه النبي صلى الله عليه وسلّم في أغيلمة بني عبد المطلب أي في ضعفة أهله كان النبي صلى الله عليه وسلّم يطعن في أفخاذهم يقول : أبيني لا ترموا حتى تطلع الشمس . قد يمكن أن يقال بأن حديث أسماء مخصص لأن هذا في خطاب الضعفة من الرجال وذلك للنساء خاصة لأنها قالت إن رسول الله صلى الله عليه وسلّم أباح للظعن ، فإن كان هذا رجلاً فلا يرخص له وعليه أن يعيد الرمي وإن كان امرأة فهنالك رخصة للمرأة ، والله تعالى أعلم .


السؤال :
هذا ليست لديه رخصة وفعلها ، فما الحكم ؟

الجواب :
يعتبر نفسه أنه لم يرم ، وعلى هذا فليعد إن كان الوقت فيه سعة ، وإن كان الوقت لم يبق ففي هذه الحالة عليه ما على من ترك الرمي وهو الدم ، والله تعالى أعلم .

السؤال :
هل صحيح أن الأقرب إلى السنة بأن الإنسان في فترة الحج يستحب له أن يترك السنن الرواتب ؟

الجواب :
كون النبي صلى الله عليه وسلّم لم يصل السنن الرواتب لا يعني ذلك كراهتها ، وإنما هذا من باب التخفيف عن الأمة ، فالنبي صلى الله عليه وسلّم حسبما روي عنه اقتصر على أداء الفرائض ، ولكن لا يعني ذلك أنه جعل ذلك من المناسك ، وفي الصحابة رضوان الله تعالى عليهم من فهم خلاف هذا ، فنجد من الصحابة من كان يتهجد في الليل فهذه السيدة أسماء رضي الله تعالى عنها عندما كانت مع غلامها كما جاء صحيح البخاري وكانت في جمع أخذت تصلي في الليل ثم قالت لغلامها هل غاب القمر ؟ قال لها : لا . فاستمرت على صلاتها إلى أن سألته مرة : هل غاب القمر ؟ حتى أخبرها بأنه غاب القمر فعندئذ أمرته بأن ينطلق بها إلى منى ، هذا دليل على أنهم كانوا لا يقتصرون على الفرائض وحدها فلا ، فمعنى لهذا ، إنما أراد النبي صلى الله عليه وسلّم التخفيف عن الأمة لأن أفعاله تشريع لأمته عندما يفعل الشيء ، أما الترك فليس كذلك يمكن أن يترك الشيء وهو حبيب إليه إلا أنه يتركه بسبب التخفيف عن أمته ، وهكذا ينبغي أن يؤخذ في هذا .












سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي
المفتي العام للسلطنة

 

صَبَاحُنَا مَضَى وَقَد بَلَّل أياديْنا بِلُؤْلُؤَات ٍ مِن الْنــــــــدَى

حِيْنَمَا نَادَى الْمُؤَذِّنُ " الْلَّه أَكْبَر " وَمطرُ نَدِي ُ يُغَطِّيْنَا

صَلاةُ وَمَطَرُ صيف ...
وَسُكُوْن ُ الْفَجْر ِ مَلأ جَوَارِحُنــــا





اسم العميل: البراء
رقم العميل: 004
الحزب: 04
المهمة: اجتياح حصن عمان
البراء غير متصل   رد مع اقتباس