منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - هنا التغطية الإعلامية "" لدوري عمان موبايل ""
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 02-03-2009   #53
 
الصورة الرمزية جامعي متميز

DESERT SON








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 4419
  المستوى : جامعي متميز قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبة
جامعي متميز قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةجامعي متميز قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةجامعي متميز قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةجامعي متميز قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةجامعي متميز قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةجامعي متميز قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةجامعي متميز قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةجامعي متميز قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةجامعي متميز قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةجامعي متميز قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبة
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :جامعي متميز غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

من لم يهو صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر


 

من مواضيعي

الاوسمة

افتراضي

 

اليوم في دوري عمان موبايل
العروبة يواجه صور في ديربي الشرقية وعينه على الصدارة
الطليعة والسيب في حوار الهروب من دائرة الخطر
الشباب والخابورة في لقاء استعادة نغمة الفوز
النهضة (طمعان) في النصر، وصحم جاهز لمواجهة مسقط
ظفار يتمسك بالانتصار، وصحار يواجه الأقدار


متابعة ـ صالح بن راشد البارحي:تشهد المجمعات الرياضية في محافظتي مسقط وظفار ومناطق الباطنة والظاهرة والشرقية (6) مواجهات قوية في دوري عمان موبايل والتي تم تأجيلها من الاسبوع السادس للمسابقة الأقوى في السلطنة... وتأتي هذه المواجهات في ظل ظروف غير طبيعية للعديد من الأندية ذات الصيت والسمعة الكبيرة على الساحة المحلية والتي بدأت تراجعا غريبا في نتائجها ومراكزها التي تحتلها بنهاية الجولة التاسعة... وبالطبع فإن الوقت يمر سريعا على دورينا نظير تطبيق نظام الدوري المضغوط والذي أفرزته بطولة خليجي 19 التي أقيمت على أرض السلطنة في يناير الماضي والتي توج منتخبنا من خلالها باللقب الغالي للمرة الأولى في تاريخه ببطولات كأس الخليج قاطبة...
وعندما نتحدث عن هذه المواجهات... فإننا يجب أن ندرك تماما بأن النقاط الثلاث هي الهدف الأول والأسمى للفرق الاثني عشرة دون استثناء... فالهدف مشترك لكن الطموح مختلف... فالهدف هو الفوز لكن الطموح يختلف من فريق لآخر... ففرق الصدارة تود اقتناص النقاط لمواصلة الصدارة لنهاية القسم الأول لدورينا (على أقل تقدير) خاصة وأننا نلعب في الجولة قبل الأخيرة لدورينا... فيما فرق المؤخرة هدفها تذوق طعم الفوز أولا والابتعاد عن مراكز الخطورة ثانيا... فيما هناك فرق مسعاها الوحيد هو الاقتراب أكثر من صدارة دورينا التي يقبض عليها المارد العرباوي بأنياب من حديد بعد أن اعتلى الصدارة للمرة الأولى بنهاية الجولة الماضية منذ انطلاق الدوري لهذا الموسم...

ديربي مختلف
يعجبني مقطع لأغنية شهيرة للمطرب القدير عبدالكريم عبدالقادر يقول (كلما قرب الموعد... أعاتب نفسي وأتردد) مع احترامي الشديد للأغنية... هكذا كانت تتغنى جماهير (المارد العرباوي) و(العميد الصوراوي) قبل فترة وجيزة من الزمن... في انتظار الديربي المنتظر الذي سيجمع بين قطبي الكرة بولاية صور (العروبة وصور)... نظير ما يمثله هذا اللقاء القوي من حماس وندية وتحدٍ بين لاعبي الفريقين وجماهيرهما على حد سواء منذ الأزل... فالفريقان هما أكثر فرق الولاية فوزا بالألقاب سواء الكأس أو الدوري على حد سواء مقارنة بنادي الطليعة الذي غاب طويلا عن منصات التتويج... كما أن تواجدهما معا في دوري الأضواء والشهرة لسنوات طويلة هو من جعل لقاءهما معا بمثابة اللقاء النهائي لأي مسابقة محلية مهما اختلف الزمان والمكان... وعادة ما تأتي النتائج مفاجئة للجميع ولا تخضع للمستويات أو المراكز التي يحتلاها قبل تلك المواجهة المرتقبة... لأن لها حسابات خاصة وتجهيزات مميزة بغية تحقيق الفرح للجماهير عند تحقيق الفوز سواء (الخضراء أو الزرقاء)...

ولقاء اليوم بين العروبة وصور أو صور والعروبة... يأتي في توقيت صعب للغاية خاصة وأن الفريقين لم يتذوقا طعم الخسارة منذ استئناف الدوري وحتى اللحظة... ففريق العروبة اعتلى صدارة الدوري ـ باقتدار ـ من خلال مسيرته الناجحة والتي كانت آخرها فوزه الصريح على صحار بثلاثية نظيفة هي التي أكدت جهوزيته التامة للمواجهة المرتقبة أمام صور في أمسية اليوم... كما أن أداءه كان مميزا في اللقاء وهو ما أعاد للأذهان ذلك الأداء الرائع في الموسم الماضي والذي تكلل بالحصول على لقب دورينا بعد غياب طويل عانى فيه (المارد) الشيء الكثير خلال تلك السنوات... أما فريق صور فإنه لا يختلف عن خط سير نظيره فريق العروبة خاصة بعد استئناف الدوري... فهو الفريق الذي لم يخسر أي مباراة حاله حال غريمه اليوم... وتمكن من استعادة توازنه بشكل مثير ورائع بعد أن تمكن من جمع (11) نقطة من أصل (15) نقطة ممكنة خلال الجولات الخمس الأخيرة ليصعد إلى المركز الثامن برصيد (12) نقطة.. في حين أنه كان يحتل المركز الأخير قبل توقف الدوري (بعد أربع جولات) برصيد نقطة واحدة فقط...
عموما... لقاء اليوم في غاية الأهمية للعديد من الاعتبارات التي ذكرنا بعضها أعلاه... فيما الجانب الأهم في نتيجة المباراة هو بأن فوز العروبة يعني ضمانه للصدارة أولا... وتأكيد على علو كعبه في الفترة الأخيرة على (العميد) ثانيا... أما صور فإن فوزه يعني التأكيد على عودة الروح للفريق الأزرق واستمراره في خط سيره التصاعدي... والوصول إلى النقطة (15) وهي التي ستدعمه بقوة في المنافسة على لقب دورينا بعد غياب طويل للعميد... فمن هو فارس العفية بأمسية الكبار... لا تفوتكم تراها مباراة ناااار...

لقاء بلا هفوات
ستكون جماهير الباطنة مدعوة بشكل قاطع للشك بالحضور إلى مجمع صحار في أمسية اليوم... وذلك لمتابعة لقاء لا يجب أن تظهر به أي هفوة صغيرة كانت أم كبيرة في صفوف الفريقين.. وهو اللقاء الذي سيجمع بين الشباب صاحب المركز الثالث برصيد (15) نقطة والخابورة صاحب المركز السابع برصيد (12) نقطة... وعندما نؤكد على ضرورة غياب الهفوات بين طرفي حوار هذه المباراة.. فإننا نجزم ونراهن على ذلك للعديد من الأسباب التي لا تحتمل التأويل أو التسويف أو المجاملة... فالنقاط الثلاث لا بد أن تذهب لأحدهما كاملة دون نقصان نظرا لحاجتهما الماسة لها دون شك... ففريق الشباب تلقى خسارة موجعة على يد النهضة في الاسبوع الماضي بمجمع عبري بثنائية نظيفة هي التي أفقدته الصدارة لحساب العروبة وتراجع للمركز الثالث ناهيك عن خسارته للعديد من لاعبيه في لقاء اليوم نظرا للإنذارات التي طالتهم... وبالطبع فإن أي خسارة بدءا من اليوم ستعيده إلى مراكز الوسط وربما المؤخرة نظرا لضآلة فارق النقاط بين فرق دورينا...
أما فريق الخابورة... فإنه لم يتذوق طعم الفوز منذ استكمال دورينا وحتى الآن... ولم يحقق سوى نقطتين فقط من أصل (15) ممكنة وتوقف رصيده عند (12) نقطة وبالمركز السابع بعد أن كان متصدرا لدورينا لأربع جولات متتالية وكان مرشحا فوق العادة للاستمرار على نفس النهج... إلا أن الظروف التي مرت عليه خذلته كثيرا وأبعدته عن نغمة الانتصارات طويلا بلا شك... ومن هنا فإن سعيد صالح ولاعبيه يدركون بأنهم يدخلون مباراة اليوم بمثابة فرصة أخيرة للحاق بأهل القمة لأن فوزهم يعني وصولهم للنقطة (15) وهي التي ستصل بهم إلى تحقيق هدفين أولهما إيقاف الشباب عند رصيده السابق وثانيهما العودة إلى مراكز المقدمة بجدول الترتيب... فمن يعود لواجهة الانتصارات ومن يستمر في تراجع غير مبرر لنتائجه المخيبة للآمال!!!

لقاء مثير

ستكون الإثارة والندية حاضرة بشكل صريح في اللقاء الذي سيحتضنه استاد السيب بالعاصمة مسقط بين أزرق الباطنة (صحم) صاحب المركز الثاني برصيد (15) نقطة وأحمر مسقط (مسقط) صاحب المركز السادس برصيد (13) نقطة... فالفرق بين الفريقين نقطتين فقط تذهب لمصلحة أزرق الباطنة وهو ليس بالفرق الكبير بينهما نظير ضآلة فارق النقاط بين فرق دورينا حتى اللحظة... وبالحديث عن فريق صحم فإننا نتحدث عن فريق شاب وطموح ويبحث بجدية عن إنجاز غير مسبوق له في دوري الأضواء... ونتائجه الأخيرة تدل على أنه يسير بخطى واثقة نحو الوصول إلى مراده... وما فوزه الأخير على النصر إلا بمثابة التأكيد على ذلك خاصة وأن لديه ميزة تكاد تفتقدها الكثير من فرق دورينا وهي بأن أغلب لاعبي الفريق يستطيعون تسجيل الأهداف متى ما سنحت لهم الفرصة وهذا هو الأمر الذي ساهم في الوصول إلى الوصافة بنهاية الجولة التاسعة... وفوزه اليوم يعني قبوله باللقب الذي أطلقه عليه البعض بأنه (صائد الكبار) بعد أن تخطى ظفار والنصر بثلاثياته الشهيرة بمجمع صحار... وهو امتدادا لخط سيره التصاعدي بعد استئناف الدوري والذي بإمكانه أن يجد نفسه في الصدارة إذا ما خدمته نتائج المباريات الأخرى...
أما مسقط... فهو اللغز المحير الذي لا زال مسؤولوه ومحبوه ومتتبعو دورينا يبحثون له عن الحل الناجع والصريح للعودة إلى نغمة الانتصارات التي فقدها منذ الجولة الخامسة لدورينا على حساب صحار 1/صفر (بصعوبة)... ليواصل مشواره بتعادلات متكررة ومتواصلة وصلت إلى (7) تعادلات لم تشفع له كثيرا لأنه فقد من خلالها (14) نقطة كاملة وهو الباحث عن الإنجاز في هذا الموسم بعد غياب دام ثلاثة مواسم متتالية عن منصات التتويج... وعلى ما أعتقد بأن الجهاز الفني بقيادة رشيد جابر ومساعده محمد جمعة يدرك تماما بأن التعادل أو الخسارة في لقاء اليوم يعني بدء رفع الراية البيضاء للقب دورينا لأن الوقت لن يسعفه كثيرا خاصة في المراحل القادمة... مع التأكيد على أن فوزه سيصل به إلى النقطة (16) وربما نجده في الصدارة إذا ما خدمته الظروف... نتابع...
من يواصل!!!
يا ترى من يواصل خط سيره لطرفي لقاء اليوم بين (ظفار وصحار) والذي سيحتضنه مجمع صلالة بمحافظة ظفار... هل يستمر ظفار في حصد النقاط التي بدأها في الجولة الثامنة واستكملها بالتاسعة... وهل يواصل صحار مسلسل نزيف النقاط الغريب أم يعود على حساب ظفار!!! أسئلة شائكة تحتاج إلى إجابة شافية في لقاء اليوم... فالنقاط الثلاث لا تحتمل القسمة بين الطرفين إطلاقا... ففريق ظفار يهدف إلى الوصول إلى النقطة (17) من هذه المباراة وبالتالي الصعود إلى قمة الترتيب إذا ما خدمته نتائج المباريات الأخرى خاصة وأن لديه مباراة مؤجلة أمام النهضة ستلعب بنهاية القسم الأول لدورينا... وهو بالطبع قادر على ذلك خاصة بعد الأداء الرائع والنتائج المميزة التي حققها الفريق في الجولتين الماضيتين بعد التغيير الذي طال الجهاز الفني بإقالة ميلوش والاستعانة بخدمات المصري عبدالمهيمن الصباحي... كما أن التعاقد مع المحترفين الجدد الذين ظهروا بمستوى مميز ساهمت في اقتناص أهم (6) نقاط للزعيم...
أما فريق صحار... فهو من انهار تماما بعد استئناف الدوري بدءا من الجولة الخامسة واستمر على نفس المنوال ولم يحرك ساكنا وكأنه تعاقد مع الخسائر بعقد رسمي لا يستطيع فك شراكته قريبا... وبكل تأكيد فإن خسارته اليوم أمام ظفار ـ إذا ما حدثت ـ تعني بداية النهاية للحلم الوردي الذي داعب مخيلة محبي وعشاق أخضر الباطنة العائد بعد سنوات عجاف لدوري الأضواء بعد أن كانت الأماني تتجه صوب تحقيق إنجاز في دوري الأضواء بعد تلك المعاناة في غياهب دوري الدرجة الثانية... وحتى التعادل ـ إذا ما حدث ـ فإنه لن يخدم صحار بقدر ما سيخدم ظفار... لأن الأخير سيبقي على أمله في القبض على اللقب قائما نظير المباراة المؤجلة له ولن يعود لنغمة الخسارة... لكنها ستكون مأساوية لفريق صحار لأنه سيواصل الانهيار... فهل تشهد مباراة اليوم مفاجأة من العيار الثقيل للأخضر أما أنها محطة استراحة للزعيم الظفاري الحالم باللقب!!!
فرصة لا تعوض
يخوض النهضة لقاءه اليوم أمام النصر على ساحة ملعب مجمع عبري بمنطقة الظاهرة وهو يدرك بأنها فرصة لا تعوض لاعتلاء صدارة دورينا في حال خدمته نتائج الفرق الأخرى في المباريات المقامة مساء اليوم... خاصة وأن النصر يعاني من هبوط حاد في مستواه ونتائجه التي أعادته لمركز متأخر (التاسع) برصيد ثمان نقاط فقط... حيث إن النهضة يحتل المركز الرابع برصيد (14) نقطة ولديه مباراة مؤجلة أمام ظفار تم ترحيلها لنهاية القسم الأول لدورينا وبإمكان نتيجتها ـ إذا ما جاءت في صالحه ـ أن تجعله في مقدمة الركب قبل انتهاء القسم الأول لدوري عمان موبايل.. ومن هنا فإن محسن درويش مدرب النهضة يؤكد على ضرورة اقتناص الفرصة واغتنامها بطريقة مثالية والحصول على النقاط الثلاث كاملة حتى يواصل الفريق نهجه الذي بدأه من الجولة السادسة بتعادل مثير مع العروبة 1/1 ثم فوز على الطليعة 3/2 ثم فوز على الشباب 2/صفر وقبلها فوز على الخابورة 1/صفر... ومما ساهم في عودة النهضة للانتصارات هو اكتمال عناصره بصورة مميزة وعودة محمد الشامسي من الإصابة وسالم الشامسي ومحمد المشايخي للتهديف ناهيك عن تألق منصور النعيمي بعد أن شعر بالتقصير مع فريقه في الجولات الماضية...
أما النصر... فإن حاله لا يسر عدو ولا صديق... حيث أصبح الفريق الأزرق (الملك) يتلقى الخسارة تلو الأخرى دون أي رأفة بتاريخه الطويل وبإنجازاته المدوية والتي عرفتها الكرة العمانية على مر السنين... وحتى إن حاول العودة لسكة أخرى غير الخسائر فإنه لا يتخطى حاجز التعادلات التي وصلت إلى (5) تعادلات ليحتل المركز الثاني في رصيد التعادلات مع النهضة بعد فريق مسقط (7) تعادلات... ويدرك البرازيلي جانيتي بأن خسارته للقاء اليوم تعني مواصلته في التواجد بورطة المؤخرة لفترة قادمة ربما ستتواصل حتى بعد استكمال القسم الثاني لدورينا... والمتتبع لنتائج الفريق يجد بأن أخطاء كثيرة ترتكب سواء من جانب الحارس (المحترف) أو خط الدفاع (الهش) بالإضافة إلى عدم استغلال الفرص السانحة للتسجيل أمام المرمى...
عموما... النهضة والنصر في لقاء لا يعوض إطلاقا كلا في مسعاه... فمن يختار طريق استغلال الفرص المواتية للتميز ومن يتخلى عنها في أمسية اليوم!!!
مَنْ يُنقِذُ الآخرَ!!!
(دنيا غريبة غريبة... كل يوم لها أحوال)... مقطع من أغنية شهيرة ترنمنا بها كثيرا ورددناها بين الفينة والأخرى... وجدتها مناسبة لجعلها عنوانا رئيسيا للقاء (الكبار) الطليعة صاحب المركز العاشر برصيد (7) نقاط والسيب صاحب المركز الحادي عشر (7) نقاط بفارق الأهداف عن غريمه اليوم... فالفريقان غابا تماما عن مستواهما المعروف عنهما في هذا الموسم وأصبحا قابعين في الركن (البعيد الهادئ) منذ فترة ليست بالقصيرة... فغادرتهما نغمة الانتصارات وأصبحا بلا هوية... بل أنهما فقدا الثقة بالنفس كثيرا بعد أن أصبحا يتلقيان الخسائر الواحدة تلو الأخرى في ملاعبهما وبين جماهيرهما الوفية التي باتت تضرب أخماسا في أسداس لعلها تصل إلى الحل المناسب لإخراج الفريقين (الأصفرين) من غياهب مؤخرة الترتيب بنهاية الجولة التاسعة...
الفريقان لا يحتاجان إلى الكثير من الكلام أو الحديث في هذا الوقت... لأنهما يدركان تماما بأن مباراة اليوم بمثابة (6) نقاط كاملة لأن الخاسر سيبقى محلك سر وبنفس مركزه، فيما الفائز ربما تسعفه نتيجته ويجد نفسه في المركز الثامن أو التاسع على أقل تقدير في خطوة جيدة للابتعاد عن شبح الهبوط للدرجة الثانية.
ومن هنا ننادي بأعلى صوتنا (من ينقذ من) في لقاء مؤخرة الترتيب!!!

 



الشهادة التي حصلت عليها في مسابقة برج الحاسوب
جامعي متميز غير متصل   رد مع اقتباس