تبليغ عن مشاركة بواسطة alaa_eg (اخر مشاركة : alaa_eg - عددالردود : 1 - عددالزوار : 2 )           »          تبليغ عن مشاركة بواسطة alaa_eg (اخر مشاركة : alaa_eg - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          تبليغ عن مشاركة بواسطة alaa_eg (اخر مشاركة : alaa_eg - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          [ رَسَائِل ..إلَى مَا لانِهَايَة..] ! (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 705 - عددالزوار : 103368 )           »          دعونا نـ ـلون جدراننـ ـا بضجيج أقـ ـلامنــا (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 2080 - عددالزوار : 169746 )           »          سجل دخولك للقسم العام بـحـكـمـتـك لهذا اليوم (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 618 - عددالزوار : 92438 )           »          ســجـل حـضــورك بالصـلاة علـى النبي (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 72 - عددالزوار : 24208 )           »          سجل دخولك وخروجك بالاستغفار (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 81 - عددالزوار : 33789 )           »          همسات قبل حلول شهر رمضآن المبارك .. (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 9 - عددالزوار : 18831 )           »          عندك مشكلة..تفضل مع دكتوره دبدوبــ،،ــهـ (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 166 - عددالزوار : 58540 )           »         
 

 

منتديات حصن عمان

الرئيسية مركز التحميل المتواجدون الآن مشاركات اليوم
العودة   منتديات حصن عمان > الأبراج العامة > برج المواضيع العامة
 

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

عِن أشياء و أشخَاص يسكُنونَ الذاكِرة !

 
قديم 30-09-2009   #1
 
الصورة الرمزية رؤيــا

أحلّق








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 1502
  المستوى : رؤيــا عبقريتك تثير الذهولرؤيــا عبقريتك تثير الذهولرؤيــا عبقريتك تثير الذهولرؤيــا عبقريتك تثير الذهولرؤيــا عبقريتك تثير الذهولرؤيــا عبقريتك تثير الذهولرؤيــا عبقريتك تثير الذهولرؤيــا عبقريتك تثير الذهولرؤيــا عبقريتك تثير الذهولرؤيــا عبقريتك تثير الذهولرؤيــا عبقريتك تثير الذهول
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :رؤيــا غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

أحاوِلُ أنْ أتبرَأ مـنْ مفرداتِي ، ومن لعنَةِ المبتدَأ و الخَبَر }..


 

من مواضيعي

الاوسمة

Red face عِن أشياء و أشخَاص يسكُنونَ الذاكِرة !

 

عِن أشياء و أشخَاص يسكُنونَ الذاكِرة !



مَ دخَلْ ~


جئتُ ولا أدرِيْ من أينْ ؟
ولا أنوِيْ على شيء ولا حتّى الفرآرْ !
ألوذُ إلى الشرفة ، كُلّّما أحُجِبَ عنّي ضوئُها !


،


عَ نـهُمْ !


لطالما استيقظتْ على ذكرىً منهُم!
ونمتْ وهُمْ يحفِرونَ أشيائهم على عتباتِ ذاكِرَتِي !
يوما ًعنْ يومْ أصادِف ُوجوهاً جديدة في هذهِ الحياة التي تُشبِهُ حلزونةً كبيرة !
و ابتسامة .. نظرة .. كلمة .. حديث عابِرْ !
وحدهُ من يكونْ جوازَ السفر لمقابلَتهِم ، وحينها حينَ يبدأ طريقنا معهُم ، ينتهِي في اللحظَةِ عينها !

حلمت ُبـ الكتابَةِ عنهُم ~ وها أنا أصدِقُ نبوءتِي بذلك !
وليتها لا تكذِبْ!



~.


هُنا حكاياتْ .. كنتُ طرفاً ضئيلاً يقطنُها !
وأشخاصْ آخرونْ جمعتنا اللحظة وحدها !
واليومْ أحتَفِيْ بـ تلكَ اللحظة ~






،



عنْ طفلٍ يتسوّرْ نظارَته !



أشاهِدَهُ في ذاتِ الأوقاتْ ، عائداً /ماشياً من مدرسَتِهْ وأنا من زجاجِ نافذةِ السيّارة أتلصصُ البراءة .. يبلُغُ السابعة أو الثامِنة .. يتسوّر نظارة غليظة !


أحلّقُ معهُ في نظراتِي إلى أن ينتهِي بيّ الطريقْ !
نقطنُ الحيّ ذاته .. ولطالما أردتُ حديثاً يجمعُنا / حديثاً عفويّاً !


أحكِيْ عنهُ من أقابِلْ ..


ويوماً ما جميلاً ..انتصَفَ فيهِ رمضانْ الماضِيْ ، والليلةُ ذاتها التي يحتفي فيها الأطفال بـ "القرنقشوه" !

بدأت ُأحلُمُ بأنّ أطفالاً يدّقونَ جرَسَ البيت ، وأن لايُخيبني حلُمي كما كلّ عامْ !


وأنا أمكثُ أترّقّب!

إلى أن جاء "هو" .. مع صديقه .. ابتسمتُ كثيراً ،

وجلّ حلمي أن أتحدث وجلّ مطلبهم "حلوى" !
إلا أنني كافئتهم ببعضِ مئات البيسة ويااا للفرحةِ العارمة !

ذهبوا بضحكاتٍ عفويّة !


وابتسامةٍ بـ ملءِ أفواههِم !
وبـ مئاتِ بيسة كانت أكثر من أن يحلموا في ليلةِ قرنقشوه لا يتوفرُ فيها سوى الحلوى !
بعد دقائق جاءوا من جديد ، كنتُ من خرجَ لهُم .. سائلتهُم !
قالا أنّهما جاءا بصديقهما الثالث الذي لم يحصل على مئات البيسة !

ضحكتُ كثيراً ..

أعطيتُه _صديقهم_ .. وعادا هما كذلك بأضعافِ ما جاءا به : ) !





،


عنْ فتاةٍ جميلة ..نحملُ لونَ الجوازِ ذاتِه خارجَ الوطَنْ !




~ حينما أتحدّثُ عنها .. فأنا أعترِفْ أنّ الوطَنْ يلدُ أشخاصاً مختلِفينْ .. يحملونَ ملامِحَ مُختلِفة ، ووحدها تلكَ الملامِحْ تتشابَهْ خارِجَ "الوطَنْ" ليعرِفَ الشقيقُ شقيقه .. وليضمنا دفء الوطن الذي جاءا منه !

تحدّثنا طويلاً .. جمعنا مكاناً للصلاة !
وغرقنا في الأحاديث .. المارّينْ يظنونا صديقتان افترقنا واليومْ نلتقِيْ !

إلا أنّهُ اللقاءْ الأول .. ذلكَ الذي جمَعنا !


اليومْ وهذهِ اللحظة : أتمنى أنّها حصلتْ على مرادِها الذي أخبرتني عنه من يومها !
ودّعتها بـ "مع السلامة" وابتسامةٍ كبيرة تطبقُ في ذاكرتِيْ العتيقة !

ولم أظُنْ أبداً أنّ ذلكَ أول وآخر لقاء قد يجمعنا !

قد نلتقِيْ يوماً .. من يدرِيْ ؟




،



عَن "بوبيْ" كلبي الصغير المدللْ !




طفلةٌ صغيرةٌ كنتْ ، أبلُغُ التاسعة أو العاشرة !

الرسومُ المتحرّكة كانتْ تعمل عمايل .. وجلّ الحُلم الوردي الذي استيقِظُ منه وأغفو عليه
.. هو كلبٌ صغير يرافقني وأداعِبهُ !


لم أكُن لـ أتوقع أنّ الحلم سيغدو حقيقة وخاصّةً مع التشدد حولَ مواضيع "الكلاب" والحيوانات بمجملِها الذي نشأتُ عليه !
إلا أنّ "بوبي" جاءَ إلّي .. ويااا للسعادة !

وبعدَ مجيئه .. لم أكُن لـأنام ولا حتّى قيلولة .. فـ اللعبُ معه لا يصلُ للنهاية !


ويآآ للتعاسة !

حينَ بدأت شقاوة بوبي تكبُر ، وعلى سعادتي بذلكْ إلا أنّ أشخاصاً آخرين لم يكونوا ليعجبهُم الأمرْ !
كانَ يذهبُ لـ أحد بيوتِ الحيّ ..يسرِقُ بفمهأحد فردتي حذاء .. ويبادله مع آخر من منزلٍ آخرْ !
ويأخذُ الغسيل ويلقي به في عتبةِ الطريق !


ويعمل كوااارث !

نبذهُ الحيّ كله .. وخاصةً أنّ أطفالَ الحيّ "غيري" من بدأ يُحبّه !
لم أكُن لـ أدري حجم المشقّة سوى في اليوم الذي لم أرى فيه أحد فردتي حذاء المدرسة .. وبتُّ أبحث.. وأبحث!

إلى أن اكتشفت أنهُ ملقىً على عتبَةِ الطريقْ !
وجاء اليومْ الذي ودّعتُ فيهِ بوبي بملءِ عينيّ !





،



عنْ والدٍ ألمانيّ جاءَ إلى عُمانْ مع أطفالِهْ !




إلتقيتُ به وبـ زوجَتِه في أحد الأماكِنْ السياحية في عُمان .. تحدثنا كثيراً عن عُمانْ !

الوطن .. والجمال !

وعن خصوصيّة المكانْ !

وعن رأيهِ فيها !


أردتُ أن أحفر شيئاً من ذلك اللقاء الودّي العابر ..
بطلبِ التقاطي صورة لـ طفله المُمسك يديه !

ظننتُ بإبتسامة أنني لن أحصلْ على مرادِيْ فـ الطفل الذي تغيبُ عني حروفُ اسمه الآن ..
اختبأ خلفَ والده ، حالما طلبتُ الأمرْ !

وثواني إقناع حتّى عدتُ بـ الصورة !

لا تزالْ معي "أظنُ " ولا يزال منظرُها يوحِيْ بالكثير !

بـ طفلٍ مختَبئ

وبيدين ملتفتا حول بعضهما خلفَ ظهرِه !




،


عنْ مُعلّمٍ يلقي دروساً خصوصيّة ولا يَجِدُ حذائه !




كانَ يأتِي ليلقي دروساً خصوصيّة ، لكنّ الطالبانْ الشقيّان يهربانِ منَ المنزِلْ قبلَ الموعدْ بدقائِقْ !

يأتِي ويجلِس على الطاولَةِ الفارِغة !

ولا أدريْ ماذا يفعلْ .. وليس هُنالِكَ طلّاب !!!

كنتُ في الخامسة أو الرابعة .. كانتْ شقيقتي التي تكبُرني بعامان "تُخطط"
وبحُكم سنّي الأصغَر "أنا أنفّذ" !

نأخذُ حذاءه !

نبحثُ عن مكانٍ لايصلُ إليهِ الجنيّ الأزرق لـ إخفاءه !

ونمثّل بعد المهمّه بوجهان مشبعان بـ البراءة ، ولا ننسى التلصصْ عليه بعدَ إنتهاء الوقتْ وهوَ يبحثُ عن الحذاء .. بفمٍ يملؤه ُالضحِكْ !

كُشفنا يوماً ما .. ونرغمُ على إخراجِ الحذاء .. لكنّ التوبةَ لم تقربنا !

فـ كلّ يومْ .. مكاناً جديداً لـ إخفاءه !

آآآه لو رأيتَهُ اليوم .. لـ اعتذرتْ عن الشقاوة !

لكن ملامحُه تغيبُ عنّي .. وكلْ ما يعلقْ جثتَهُ الضخمة !






م خـرَج



يآآآ رفاق !


هُنا أقِفْ .. لــ تُكملوا أنتمْ !



رؤيآ ~

 

seems that the day
! im waiting never come

التعديل الأخير تم بواسطة رؤيــا ; 30-09-2009 الساعة 09:03 PM.
رؤيــا غير متصل   رد مع اقتباس
 
 
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
خمسة أشياء قبل النوم الجوووود برج الأرشيف 4 02-03-2009 09:08 AM
4 أشياء فقط تخليكـِ تعرفي انت هبلـــه واما لا ilh@m برج عالم حواء والأسرة 10 16-02-2009 10:49 PM
ॊॊثلاثة أشياء إن فقدتها مات قلبكॊॊ oonإيميmoo البرج الإسلامي 11 24-01-2009 03:33 PM
خمسة أشياء يجهلها الرجل عن المرأة !! النادر برج المواضيع العامة 10 11-01-2009 02:13 PM


الساعة الآن 07:19 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By Almuhajir
لا تتحمل منتديات حصن عمان ولا إدارتها أية مسؤولية عن أي موضوع يطرح فيها

a.d - i.s.s.w