أخي رقيق المشاعر ,,,, قصتك رائعة ,,, ولو أنها حزينه ,,, ولكنها تحمل معنى الإنسانية الصادقة ,, تحمل معنى الوفاء الصادق ,, ستلقاها بإذن الله في الجنان ,,, بارك الله فيك
سيدي الراقي البديع جريح الذكريات
أصبحتُ أنتظرك لتقرأ كل كلمةٍ أكتبها
وكأنني أكتب لك وحدك
فأنت من كنتُ أراه في نومي ويقظتي بأنه من يعيرني أذنه يسمع هذياني
تبقى علما من أعلام القلوب ، وسيد الفاتنيين
لك عظيم ودي أستاذي الجليل