[ رَسَائِل ..إلَى مَا لانِهَايَة..] ! (اخر مشاركة : الراجي - عددالردود : 706 - عددالزوار : 166725 )           »          " الــــــــــراجي " لا تفسر كلماتي فهي مجرد حروف مركبه فقط *_ * (اخر مشاركة : الراجي - عددالردود : 827 - عددالزوار : 225092 )           »          ســجـل حـضــورك بالصـلاة علـى النبي (اخر مشاركة : الراجي - عددالردود : 73 - عددالزوار : 64416 )           »          تبليغ عن مشاركة بواسطة alaa_eg (اخر مشاركة : alaa_eg - عددالردود : 1 - عددالزوار : 2 )           »          تبليغ عن مشاركة بواسطة alaa_eg (اخر مشاركة : alaa_eg - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          تبليغ عن مشاركة بواسطة alaa_eg (اخر مشاركة : alaa_eg - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          دعونا نـ ـلون جدراننـ ـا بضجيج أقـ ـلامنــا (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 2080 - عددالزوار : 271501 )           »          سجل دخولك للقسم العام بـحـكـمـتـك لهذا اليوم (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 618 - عددالزوار : 151663 )           »          سجل دخولك وخروجك بالاستغفار (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 81 - عددالزوار : 74493 )           »          همسات قبل حلول شهر رمضآن المبارك .. (اخر مشاركة : البريء - عددالردود : 9 - عددالزوار : 55179 )           »         
 

 

منتديات حصن عمان

الرئيسية مركز التحميل المتواجدون الآن مشاركات اليوم
العودة   منتديات حصن عمان > الأبراج الأدبية > برج المقال والقصة
 

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

 
قديم 19-12-2006   #1
 
الصورة الرمزية بيسان

{ .. قَلبْ يتدفّقْ طفُولَه ..}








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 18737
  المستوى : بيسان عبقريتك فاقت الوصفبيسان عبقريتك فاقت الوصف
بيسان عبقريتك فاقت الوصفبيسان عبقريتك فاقت الوصفبيسان عبقريتك فاقت الوصفبيسان عبقريتك فاقت الوصفبيسان عبقريتك فاقت الوصفبيسان عبقريتك فاقت الوصفبيسان عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :بيسان غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

علمتني الحياة أن الصدق والأمانة هما أرقى الصفات التي يتمتع بها الإنسان.


 

من مواضيعي

الاوسمة
وسام صيد الأعضاء المعلم المبدع وسام العطاء مسابقة البرج الإسلامي وسام الطب الشعبي - المركز الأول مسابقة أجمل تصميم وسام عمان عبر التاريخ وسام مبدع الوسائط تكريم عصابة الأرهاب بحصن عمان 
مجموع الاوسمة: 9

افتراضي

 




في انتظار البقية ،،،،

 

بيسان غير متصل   رد مع اقتباس
 
 

 
قديم 19-12-2006   #2
 
الصورة الرمزية رقيق المشاعر








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 10
  المستوى : رقيق المشاعر بداية التميز
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :رقيق المشاعر غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 




 

من مواضيعي

افتراضي

 

يا لوحشة البيت حينما يكون به أمٌ وابنها الصغير فقط ، كحال أم حسام ، فالأب غائبٌ لا تدري مكانه ، وحسام يقاسي العذاب وكأنه في سكرات الموت وغمرات النزع الأخير ، ولو أردتُ أن أصف حالها لكم لما استطعت ، حتى وإن منحني جبران ريشته ، أو حتى وهبنا الله قوة قلم الرافعي ، فهي تعاني من الوحدة والأمان ، قبل سنوات فقدت ابنتها الأغلى في حياتها ، واليوم تمر عليها الساعات بمضض وخوفٍ ورهبة ، تترقب مصير حسام ، وتذرف دموعا ملؤها الأسى ، قلبها يتقطع وهي لا تدري إن كان حقا زوجها هو من يقتل أبنائها ، ورغم هذا وذاك فإنها تتمنى قرب زوجها يخفف عنها آلامها ويشحذ همتها ويقوها على تقبل النكبات والفواجع .
ليت شعري كيف أنقل لكم الخبر القادم ، ولا أدري كيف أسوقه ، لكن هو اليقين والأمر المحتوم ، لقد توفت جدة حسام على إثر هذه التحولات ، توفت وهذي تهذي باسم سوسن ، توفت وهي تصرخ في عتمة الليل نفسي فداك يا حسام ، عش أنت وأنا سأموت ، لقد غادرت الحياة وكانت أمنيتها الوحيدة حياة حسام ، تم دفنها بمقربةٍ من قبر سوسن ، وفي أثناء تشيع الجنازة ، شوهد أبو حسام يبكي ، سأله مبارك لماذا تود قتل حسام ؟
فأجاب : كيف أقتل فلذة كبدي ؟؟ انهمرت دموعه سيلا جارفا ، وأخذ نفسه وذهب إلى مركز الشرطة ، وطلب منهم أن يقيدوه ، ولكن أقسم بالله أنه لم يفعل شيئا بحسام ، تمت عملية التحقيق بيسرٍ وسهولة ، وأمر رائد المركز بإخراجه وإطلاق سراحه ، مما يعني أن الرائد لديه معلومات توحي ببراءته ، أو أنه أطلق سراحه ليفرض عليه رقابة مشددة ، لكي يتوصلوا للحقيقة الغائبة ، وفي الصباح ذهب أبو حسام بعيدا عن البلدة ، ويحمل معه كيسا أسودا غريبا ، مضى سريعا بسيارته وكأنه يطارد الزمن ، الشرطة تلحق به وتراقبه من بعد ، طرق باب أحد البيوت ، خرجت له امرأة طاعنة في السن ، ناولها الكيس ومن ثم انتظرَ في سيارته ، وبعد عشرين دقيقة خرجت فتاة شابة تحمل محفظةً كبيرة ، حادثته طويلا في السيارة ثم رجعت إلى بيتها .
انقضت المهلة التي حددها الطبيب لحسام ، ولكنه لم يفق بعد ، ويبدو أن الحالة ازدادت سوءً ، وربما هو فعلا فارق الحياة ، الأم ونجم الدين ويونس وعدد كبير من زملاء حسام ويونس مصطفون على بوابة المستشفى يبكون ، والمدرسون يطلبون منهم الهدوء والدعاء بخشية بأن يشفي الله حسام ويعيده إليهم سالما معافا ، الدكتور سامر يصرَّ على أن حسام في عداد الأموات بينما الطبيب سالم يراهن على حياة حسام ، ويطلب مهلة أخرى لا تزيد عن 8 ساعات ، والأهم من ذلك أن يعملوا جميعا على محاولة إسعاف حسام قدر الإمكان .
بدأ يونس يضمر الكثير من الحقد لأبيه ، ويبدو أنه يتوقع أن يكون هو الضحية القادمة ، ذلك ما اكتشفته أمه ، حينما وجدت في مذكرته كلمات الحقد والغضب لأبيه ، حاولت أن توهمه بأن ذلك غير صحيح ، فأبوه طيب القلب حنون ، وهو لا يمكن أن يقتل أطفاله ، ولكن يونس امتلأ قلبه كرها وضغينة ، حاولت أمه كثيرا في أن تغير تفكيره ولم تستطع ، ولكنها ستبذل كل طاقاتها بعد أن تطمئن على صحة حسام ، فقلبها وعقلها وكل مشاعرها تتجه صوب حسام ، والدموع لا تفارق عينيها ، والقلب مفجوعٌ والنفس كئيبة .

،،، يتبع ،،،

 

رقيق المشاعر غير متصل   رد مع اقتباس
 
 

 
قديم 20-12-2006   #3
 
الصورة الرمزية رقيق المشاعر








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 10
  المستوى : رقيق المشاعر بداية التميز
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :رقيق المشاعر غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 




 

من مواضيعي

افتراضي

 

مريم تغادر المستشفى بعد أن منَّ الله عليها بالشفاء ، البيت موحشٌ جدا ، لا أنيس به ولا قريب ، غادره كل الأحبة ، عبراتها تترقرق على وجنتيها ، تستعيد الماضي وذكرياته الأليمة ، قضت ليلتها كلها تبكي من قسوة القدر وظلم الأهل وفراق الأحبة ، ويبدو أن خلود أحست بمعاناة مريم ، فهي الآن تطرق عليها الباب ، وتلح على مريم أن تسمح لها أن تشاركها بعض وجدانها وهمومها ، تعانقتا وذرفتا الدموع ، وبدأ ضمير خلود يؤنبها على فعلتها القاسية ، فلا أبغض في الدنيا من سارقٍ للقلوب ، لقد سرقت بسمة مريم وأملها وقبس ضيائها ، فسمير يعني كل شيٍ لمريم ، ربتت على كتف مريم ، وهمست في أذنها أن الأيام القادمة ستعيد كل نضارتها وشبابها وبهجتها ، غير أن مريم تسكب الدموع موقنة أن الأنس والسعد قد تم قبرهما في قلب أمها .
قاضي المحكمة يطلب من محامي والد الطفل إثبات الأدلة على تورط سعيد ، وسعيد ينظر بعبوس للقاضي وللمحامي ، والإدعاء العام يطالب باتخاذ أقصى العقوبة اللازمة في حق سعيد ، لكي لا تسول نفس أي أحدٍ غيره في اقتراف مثل تلك الجرائم البشعة ، والأدلة تنهال وشهود الزور على أتم الاستعداد ، ولا معين ولا مجير ولا ناصر لسعيد سوى الله الجليل ، الطفل يشهد بأن المتهم حاول أن يجره مرارا من قدميه إلى أعماق البحر ، ويقف سعيد بين الخشبات الثلاث رافعا أكف الضراعة لله قائلا : " فدعا ربه أني مغلوبٌ فانتصر " .
تم تأجيل المحاكمة لجلسةٍ أخرى لاستكمال الأدلة القانونية لكلا الطرفين ، والأمور تسير عكس ما يشتهي سعيد ، وفي الجلسة الثانية يظهر محامي لسعيد ، ولا يدري سعيد من أين أتى ، كل الذي يعلمه أن المحامي زاره في السجن قبل أيام وقد طلب منه أن يعمل له تفويضا وتوكيلا كاملا للترافع عنه والعمل على إيجاد براءته ، وقد استطاع هذا المحامى أن يؤجل نطق الحكم لجلسةٍ أخرى لعله يتدارك الموقف ويأتي ببينة تزيل الشبهة عن المجني سعيد .
سمير حزم الأمتعة واتجه صوب المدينة يبحث عن عملٍ جديد، فأجواء القرية تعكر المزاج وتبعث السأم وتجلب المرض ، التحق بالعمل لدى تاجر كبير ، ولأن سمير لا يجيد القراءة ولا الكتابة فقد أوكلت لهم مهمة حراسة البناية السكنية المكونة من 13 طابقا ، والمناوبة لا تكون إلا بالليل ، حيث الهدوء والسكينة ومشاغبة السكارى ، وتعقبات الشرطة لمروجي المخدرات ، هذا العالم الجديد لم يكن مألوفا لدى سمير ، فالمناخ والحركة والشذوذ شيءٌ غريب لم يتعود عليه سمير بعد .


،،، يتبع ،،،

 

رقيق المشاعر غير متصل   رد مع اقتباس
 
 

 
قديم 20-12-2006   #4
 
الصورة الرمزية رقيق المشاعر








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 10
  المستوى : رقيق المشاعر بداية التميز
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :رقيق المشاعر غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 




 

من مواضيعي

افتراضي

 

الحياة كلها مآسي وآلام ، تحولت فرحة بدر بالسفر لإتمام الدراسة إلى فواجع وأحزان ، وتقرير المخابرات يشير إلى أن احتراق البيت كان نتيجة انفجار أسطوانة غاز الطبخ ، مما أدى إلى احتكاك الغاز بالكهرباء فتولدت إنفجارات مدوية في كل محولات البيت الكهربائية ، وحال بدر يجلب الشفقة والرأفة ، يفيق ساعةً ويُغمى عليه عشرا ، لقد كان قوي التعلق بأمه وأبيه ، كان يطمح في أن يمنحهم السعادة والراحة ، بذل كل قصارى جهده في الدراسة ليرفعوا رأسهم به ، اليوم هم تحت التراب مجندلين ، رحلوا عن دنيانا وتركوا بدرا وحيدا .

لم يذهب للسفارة لاستلام المعاملة ، فقلقت عليه سمية كثيرا ، اتصلت به مرارا ولكن هاتفه مغلق ، مما زاد الشكوك والمخاوف لديها ، تارة يتبادر إلى ذهنها أنه مريض ، وتارة أخرى يوهمها الشيطان بأن بدر لا يود التواصل معها ، قلبها مضطرب ، ومشاعرها متباينة ، والشك والحيرة يقتلانها ، ولا تدري كيف تصل إليه .
الشيخ محمود كان الأقرب لبدر ، فهو أيضا فقد صديقه المخلص أبا بدر ، حاول مواساة بدر والتخفيف عنه ، ولكن لا جدوى ، ففقد بدر أليمٌ أليم ، فهو الآن بلا أبوين ولا بيت يؤويه ، يخرج بعد صلاة الفجر يهيم في الأرض ويرجع آخر الليل ليفترش التراب بجانب الوادي الأخضر وبالقرب من الأفاعي والعقارب السامة ، والله خير حافظٍ له .
تذهب عائشة إليه كل ليلة حاملةً له لحافا وغطاء وطعاما وماء ، تجلس معه بعض الوقت تواسيه وتخفف عنه ، فهو كمجنون ليلى استوطن الفلاة وجعل وحوشها أصدقاءه وأهله ، بدر التلميذ الذكي الخلوق ، هو اليوم الفتى المعتوه الذي يسيح في القفار والبيد .


،،،، يتبع ،،،،

 

رقيق المشاعر غير متصل   رد مع اقتباس
 
 

 
قديم 20-12-2006   #5
 
الصورة الرمزية رقيق المشاعر








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 10
  المستوى : رقيق المشاعر بداية التميز
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :رقيق المشاعر غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 




 

من مواضيعي

افتراضي

 

سُمية تبحث في أوراق بدر بغية أن تجد عنوان إقامته ، فوجدته بدون أدنى تعب ، وعزمت في المساء أن تذهب بنفسها للسؤال عنه ، فالشوق والوجد لا حدود له ، والنفس تموت في كل دقيقة ، لم تكن تعلم بأن الحب عذاب وأنه مُّر المذاق ، كأني بها أراها تتيه في المشاعر وتهيم بخيالها وتشطح بفكرها تماما كجارية المهدي العاشقة ، حين بلغ بها الحب مداه حتى سلب عقلها فلقبت بالجارية العاشقة المجنونة ، وربما أصدق ما قالته ، وأعقلُ ما نطقت به في جنونها :
الحبُ أولُ ما يكونُ لجاجة ٌ *** تأتي به وتسوقهُ الأقدارُ
حتى إذا اقتحمَ الفتى لججَ الهوى *** جاءت أمورٌ لا تطاق كبارُ
ها هي سمية تتبع العنوان ، وتصل إليه أخيرا ، سألت عن بيت عائلة بدر فأخبروها الخبر ، لم تتمالك نفسها إلا أن صرخت وقد شعرت أن جسدها كله قد صعق بالكهرباء التي التهمت بيت بدر وأهله ، بكت ولم تتمالك نفسها ، لتنوح بأعلى صوتها ، تتوجع وكل حواسها تنشد الألم وكل جوارحها تعزف المزمار الحزين ، لم تدري ما تفعله ، سوى أن عادت حزينةً مفجوعة ، يُقرأ الحزن من عينيها ، ويكتب الألم قصائده على جبينها ووجنتيها ، الهزال والدهشة والبكاء سمة اتسمت بها سمية ، ما أن وصلت البيت حتى رأتها أختها التوأم ، وهي قد علمت بتغير حالتها من الأيام السابقة ، وكانت تدرك بأن سُمية قد اصطاد قلبها صيّاد بارع ، ولكن ما بالها هكذا ؟!!
سألتها فأجابت : حبيبتي سامية ، أنتِ الوحيدة من يشعر بي ، قلبي يتفطر وصدري يحمل ثقلَ جبلِ أحد ورضوى ، لا أشعر بطعم الحياة ولا هناؤها ، تذرف دموعها وتسكب دمها ، فالعين أوشكت على جفاف مائها ، ولا تزال سامية في صمتها تستمع بإنصاتٍ تام لحديثها ، لعل ذلك يخفف عنها ، وتطلب منها أن لا تكف عن الحديث والبكاء ، هيا أخيتي ابكي ، هيا يا منى نفسي بوحي بكل أسرارك ، ولا تزال سمية رغم المصيبة والألم الدفين تُلمِّح ولا تصرح .
أما بدر ، فقد بدأ يسترجع عقله ، وبدأ تأثير الكارثة يخف ، فالحبيب قال " ليس الشديد بالصرعة ، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب " ، قرأ من كتاب الله آياتا هدأت من روعه ، ونشرت الطمأنينة والسكينة في قلبه ، ها هو الآن يعتكف في المسجد يدعو الله بأن يلهمه الصبر والسلوان ، ويبدأ في تنفيذ حلمه الجميل بحفظ كتاب الله كاملا ، والآن وبحمد الله حفظ أكثر من عشر صفحات خلال أربعة أيامٍ فقط ، مما يشير إلى أن بدر أصبح الآن يعي تماما جمال القرب من الله تعالى .
الشيخ محمود يجهز مفاجأة رائعة لبدر ، فهو في عملٍ دؤوب ومتابعة مستمرة لوزارة الإسكان من أجل منح بدر بيتا جديدا يؤويه ، أو حتى تعويضه مبلغا ماديا يستطيع من خلاله بناء منزلا راقيا يقطنه هو ومن يختار من بنات جنسه لتصبح شريكة حياته ، ومن تمنحه النصيب الأوفر من المحبة والعناية ، وقد قطع الشيخ محمود شوطا كبيرا في إنهاء المعاملة ، وهو يأمل خيرا ، والله المعين والموفق .

،،، يتبع ،،،

 

رقيق المشاعر غير متصل   رد مع اقتباس
 
 

 
قديم 20-12-2006   #6
 
الصورة الرمزية رقيق المشاعر








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 10
  المستوى : رقيق المشاعر بداية التميز
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :رقيق المشاعر غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 




 

من مواضيعي

افتراضي

 

ما شاء الله على كثرة الردود والتشجيع
بصراحة هذا الأمر لا يحفز على مواصلة الكتابة أبدا

 

رقيق المشاعر غير متصل   رد مع اقتباس
 
 
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لعشاق فن الميدان شذر برج الشعر 22 23-04-2008 01:49 PM
فكرة لعشاق الفوتوشوب السكيتي برج التصميم 87 29-08-2007 10:01 PM
لعشاق القهوة ملكة الليل برج مطبخ حواء 6 14-01-2007 05:09 PM
هدية لعشاق رونالدينو دموع المحبة البرج الرياضي 8 14-12-2006 10:12 PM
لعشاق القهوة دفئ الكون برج مطبخ حواء 11 04-07-2006 03:39 PM


الساعة الآن 07:39 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By Almuhajir
لا تتحمل منتديات حصن عمان ولا إدارتها أية مسؤولية عن أي موضوع يطرح فيها

a.d - i.s.s.w