وإن منهج الإسلام في عقائده وشرائعه، في أفكاره وأخلاقه، في شعائره وأعرافه، هو الكفيل الوحيد بتحقيق الهداية الشاملة، والسعادة الحقيقية، وإشاعة العدل والرفاه بين الناس..
وإن منهج الإسلام هو الضامن الوحيد لتوفير التوازن بين متطلبات الدنيا ومتطلبات الآخرة، وإعادة الأمن والطمأنينة والراحة للبشرية المعذبة..
{رَبّنا: آتِنا في الدنيا حسنةً، وفي الآخرةِ حسنةً، وقِنا عذابَ النارِ}. (البقرة /201)
أختكم orient
صدق ما قرأته اختاه
وكم نحن بحاجة ان ندرك ان الدنيا ما هي الا سيبل للآخرة
عزيزتي فقط ملاحظة على ( ص ) جميل ان نكتبها ( صلى الله عليه وسلم )