فاق الاهتمام بمسابقة كرة القدم كل التوقعات حتى الآن في دورة الألعاب الأولمبية التي تستضيفها العاصمة الصينية بكين حتى 24 الشهر الحالي، والدليل احتشاد الجمهور بشكل كبير في مدرجات الملعب، وخصوصاً تلك التي تستضيف مباريات المنتخبات المدججة بالنجوم أمثال البرازيل والأرجنتين، إذ على سبيل المثال تم بيع جميع بطاقات (53 ألف بطاقة) مباراة الأخير مع صربيا بعد توافد الجمهور ومعهم نجم كرة السلة الأميركي كوبي براينت إلى ملعب "العمال" لمشاهدة ليونيل ميسي الذي لم يخض اللقاء بقرار من المدرب سيرجيو باتيستا.
ولم يختلف الأمر في المباريات التي خاضها المنتخب البرازيلي خلال الدور الأول حيث كان الإقبال رهيباً لمتابعة رونالدينيو ورفاقه عن كثب، لذا يبدو استمرار أبرز منتخبين في الدورة مساعداً على نجاحها بشكل كبير، في الوقت الذي بدأت فيه المنافسة تصبح أقوى مع الوصول إلى الدور ربع النهائي يوم السبت.
لا مفاجآت في الدور الأول
ومن أبرز النقاط اللافتة التي أفرزها الدور الأول هي أن جميع المنتخبات المرشحة للتأهل إلى مرحلة متقدمة، ترجمت التوقعات، إضافة إلى أن منتخبات القارة الآسيوية الصين واليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا لقيت جميعها الخروج المرير، لتبقى برونزية المنتخب الياباني قبل أربعة عقود من الزمن وتحديداً في مكسيكو 1968 النتيجة الأفضل لكرة القارة الصفراء في الألعاب الأولمبية.
وعموماً، يمكن القول أن فشل الآسيويين في تكرار على الأقل إنجاز منتخب العراق الذي بلغ نصف النهائي في أثينا 2004، يعود بالدرجة الأولى إلى ظهورهم أضعف بدنياً وتقنياً من خصومهم، بينما كانت النقطة الأولى أساسية في نجاح جميع المنتخبات الأفريقية في تأمين تأهلها، علماً أن ممثلي آسيا افتقدوا أيضاً إلى الخبرة والفعالية أمام المرمى، حيث سجلوا جميعهم خمسة أهداف في 12 مباراة!
ومن أجل حجز بطاقة إلى دور الأربعة، تلعب البرازيل مع الكاميرون، والأرجنتين مع هولندا، وإيطاليا مع بلجيكا، ونيجيريا مع كوت ديفوار.
وإذ يمكن لمس نوع من الإثارة في عنواني أول مباراتين، فإن الترقب يتمحور حول الدور نصف النهائي كون عبور البرازيل والأرجنتين إليه سيجعلهما يقفان وجها لوجه في مباراة نهائية مبكرة لا شك في أنها ستكون الأقوى على الإطلاق.
البرازيل تسعى لمواصلة التألق
في شنيانغ، تلعب البرازيل في مواجهة الكاميرون ساعية إلى الإبقاء على الصورة الطيبة التي ظهرت عليها في الدور الأول حيث استعرضت مسجلة العلامة الكاملة وتسعة أهداف (أقوى هجوم) من دون أن يدخل مرماها أي هدف، وقد بدا شبان المدرب كارلوس دونغا في حالة أفضل من تلك التي ظهر عليها المنتخب الأول في الفترة الأخيرة، وسط النتائج المتذبذبة التي حققها في المباريات الودية والمؤهلة إلى تصفيات كأس العالم 2010.
لكن رغم المديح بقدرات فريق "السامبا" يجدر الانتباه إلى نقطة سلبية وحيدة، وهي إمكان مواجهته مشاكل أمام منتخب منظم، وهذا ظهر بشكل واضح امام بلجيكا حيث انتظر البرازيليون طرد فينسان كومباني ليصنعوا الفارق.
ومن هذا المنطلق، سيكون المنتخب البرازيلي حذراً لأن الكاميرونيين برهنوا عن حسن انتشار على أرض الملعب، وعجز الطليان عن هزيمتهم وانتهت مباراتهم بالتعادل السلبي، رغم لعبهم بعشرة لاعبين لأكثر من نصف ساعة بعد طرد جورج موندجيك الموقوف في اللقاء القادم كما هي حال زميله بول بيبيي الحاصل على إنذارين.
وإلى جانب سعي منتخب البرازيل لمواصلة المسيرة نحو تحقيق الميدالية الذهبية للمرة الأولى في تاريخه، ينشد تصفية حساب أولمبي قديم مع الكاميرون يعود إلى العام 2000 في سيدني حيث خطف "الأسود غير المروضة" الذهب مطيحين في طريقهم "السيليساو" من ربع النهائي (2-1 بعد التمديد)، وذلك رغم لعبهم بعشرة لاعبين إثر طرد جيريمي قبل نهاية الوقت الأصلي بربع ساعة، وبتسعة بعدما لحق به زميله نغيمبات في الوقت المحتسب بدل الضائع، علماً أن قائد البرازيل الحالي رونالدينيو كان صاحب هدف التعادل لبلاده في المباراة المذكورة.
وبالطبع يبدو "روني" محاطا هذه المرة بلاعبين أكثر خبرة من الذين شاركوا معه في سيدني، إذ مثلاً رغم السن الصغيرة لرافينيا ودييغو وألكسندر باتو، يملك هؤلاء تجربة أوسع بحكم احترافهم المبكر في أوروبا.
التانغو الأرجنتيني يواجه الطاحونة الهولندية
وتحمل مباراة الأرجنتين مع هولندا في شانغهاي توجهاً مماثلاً بالنسبة إلى حامل ذهبية أثينا 2004، الذي عجز عن الثأر من البرتقالي في مونديال 2006 حيث تعادل معه سلبا في الدور الأول.
ويعود حساب الأرجنتينيين مع الهولنديين إلى مونديال فرنسا 1998 حيث لقي "راقصو التانغو" الخروج من الدور ربع النهائي (1-2) بهدف رائع في الدقيقة القاتلة حمل توقيع نجم آرسنال الإنكليزي السابق دينيس بيرغكامب.
وباعتراف مدرب هولندا فوبي دي هان، يدخل الأرجنتينيون اللقاء مع أفضلية واضحة، وخصوصاً أنهم عبروا من المجموعة الأولى من دون مشاكل كبيرة، وتزخر تشكيلتهم بالنجوم أمثال ميسي وخوان رومان ريكيلمي وفرناندو غاغو وخافيير ماسكيرانو وسيرخيو أغويرو، إضافة إلى الصاعدين إزيكيال لافيتزي ودييغو بوونانوتيه.
هذه الأسماء مطلوب منها في الدورة الحالية أكثر من تصدر مجموعتها في الدور الأول أي تسطير استعراض كبير، تماماً كما كان ينتظر من هولندا التي تأهلت بشق النفس من بوابة المجموعة الثانية، بتعادلين وفوز هزيل بركلة جزاء سجلها "المعمر" جيرالد سيبون (34 عاما).
إلا إن أداء الدور الأول لا يمكن أن يكون الصورة الحقيقة لمنتخب جله من العناصر التي فازت باللقب الأوروبي للاعبين دون 21 عاماً الصيف الماضي، لذا في غياب كوف يالينز الموقوف ينتظر أن يتسلم هيدويغس مادورو ورويستون درينتي مهام الحد من المد الهجومي لأغويرو وميسي، مقابل توقع عودة روي ماكاي اثر شفائه من الإصابة للعب إلى جانب راين بابل.
مواجهة سهلة نسبياً لإيطاليا أمام بلجيكا
وتستضيف بكين لقاء أوروبيا بين إيطاليا وبلجيكا، في مواجهة أقل ما يمكن القول عنها إنها غير متكافئة، وذلك استناداً إلى تفوق الايطاليين في المجموعة الرابعة التي تصدروها والأداء العادي لبلجيكا في الثالثة.
وقدم الطليان بفريق شاب ثلاث مباريات ممتازة في الدور الأول بقيادة سيباستيان جوفينكو وريكاردو مونتوليفو ومعهم جوسيبي روسي في الهجوم فسجلوا ستة أهداف محافظين على عذرية شباكهم، وقد يستمر ذلك في مواجهة البلجيكيين الذين يفتقدون إلى قائدهم المدافع كومباني الذي عاد إلى ناديه هامبورغ الألماني، بعدما استدعاه الأخير إلى صفوفه عشية انطلاق "البوندسليغا".
قمة أفريقية بين كوت ديفوار ونيجيريا
وتشهد كينهوانغداو مواجهة أفريقية بحتة بين الجارتين نيجيريا وكوت ديفوار اللتين أظهرتا أنهما تملكان مواهب شابة لها شأن في المستقبل.
ففي الوقت الذي انصب فيه الاهتمام على ميسي ورونالدينيو ولاحقا جوفينكو، خرق الإيفواري جرفينيو هذه الدائرة مقدماً عرضاً مميزاً مع المهاجم سيكو سيسيه وسالومون كالو.
في المقابل، برز ناحية "النسور" مهاجم كييفو الإيطالي فيكتور أوبينا ولاعب الوسط القوي بدنياً ساني كايتا، لكن تصدر المجموعة الثانية لم يقنع المدرب سامسون سياسيا الذي قال إن على لاعبيه نسيان تكرار حلم أتلانتا 1996 حيث فازت نيجيريا بالذهبية، في حال واصلوا اللعب بشكل غير منظم.
نافس العرب في اليوم السابع من دورة الألعاب الاولمبية التاسعة والعشرين التي تستضيفها بكين بين الثامن والرابع والعشرين من شهر آب/أغسطس في ثماني رياضات هي, ألعاب القوى, الرماية, جودو, ملاكمة, فروسية, تجذيف, سباحة وكرة طائرة.
وكانت منافسات العاب القوى هي الأبرز حيث يتوقع الحصول على بعض الميداليات من ألوان مختلفة, وفي أبرز نتائجها تأهل ستة عداءين لنصف نهائي سباق الـ1500 متر رجال في مقدمتهم البحريني رشيد رمزي الذي سجل أفضل توقيت والمغربي محمد مصطاوي والقطري دهام بشير ناجم, كما تأهل القطري فرانسيس صامويل لنصف نهائي سباق الـ100 متر, كما تأهل الملاكم الجزائري شادي عبد القادر للدور ربع النهائي في وزن الـ57 كلغ, وأنهى الرامي الكويتي عبدالله الرشيدي اليوم الأول من السكيت رابعاً فيما أنهى القطري ناصر العطيه اليوم الأول في المركز الرابع عشر علماً أنه رابع دورة أثينا 2004, وحقق السباح التونسي أسامة الملولي نتيجة مميزة في السباحة 1500 متر حرة.
ألعاب القوى
تصفيات دفع الكرة الحديدية- رجال
• حل السعودي عبد المجيد سلطان الهبشي في المركز الـ14 في تصفيات المجموعة "ب" والـ27 عموماً بين 45 مشتركاً محققاً 19,51 متراً وخرج.
• حل المصري ياسر فرج في المركز الـ19 في تصفيات المجموعة "ب" والـ37 عموماً بين 45 مشتركاً محققاً 18,42 متراً وخرج.
تصفيات 100 متر- رجال
• حل القطري فرانسيس صامويل أولاً في تصفيات الدور الأول, المجموعة الثامنة, مسجلاً 10,40 ثوان وتأهل لربع النهائي.
• حل القطري فرانسيس صامويل رابعاً في تصفيات الدور ربع النهائي, المجموعة الثالثة, مسجلاً 10,11 ثوان, فأهله توقيته للمنافسة في التصفيات نصف النهائية, علماً أنه جاء في المركز الثالث عشر في توقيت الأزمنة في هذه المرحلة.
تصفيات رمي المطرقة- رجال
• فشل المصري محسن أناني في محاولاته الثلاث ضمن تصفيات المجموعة "أ" وخرج من المنافسة.
•
• حل الكويتي علي زنكاوي في المرتبة الـ11 في تصفيات الدور الأول, المجموعة "ب", والـ20 في الترتيب النهائي بين 33 مشاركاً, محققاً 73,62 متراً وخرج.
تصفيات الـ800 متر- سيدات
• حلت الأردنية براءه عوضا لله في المركز السابع في تصفيات الدور الأول, المجموعة الأولى, والمركز الـ37 في الترتيب النهائي بين 42 مشاركة, مسجلةً 2,18,41 دقيقتين وهو أفضل رقم شخصي لها هذا العام وخرجت.
• حلت المغربية حسنه بنحاسي ثانية في تصفيات الدور الأول, المجموعة الخامسة, والمركز الـ16 في الترتيب النهائي للتصفيات, مسجلة 2,00,51 دقيقتين وتأهلت للمرحلة التالية.
القطري دهام بشير والجزائري بوكنسا في نهاية الـ1500 متر
تصفيات الـ1500 متر رجال
• حل البحريني رشيد رمزي في المركز الأول في تصفيات الدور الأول, المجموعة الرابعة, والأول عموماً, مسجلاً 3,32,89 دقائق وهذا أفضل رقم هذا العام, وتأهل لنصف النهائي.
• حل المغربي محمد مصطاوي في المركز الثاني في تصفيات الدور الأول, المجموعة الرابعة, والثاني عموماً, مسجلاً 3,34,80 دقائق وتأهل لنصف النهائي.
• حل القطري دهام بشير ناجم في المركز الثالث في تصفيات الدور الأول, المجموعة الأولى, والسابع عموماً, مسجلاً 3,36,05 دقائق, وتأهل لنصف النهائي.
• حل الجزائري طارق بوكنسا في المركز الرابع في تصفيات الدور الأول, المجموعة الأولى, والتاسع عموماً, مسجلاً 3,36,11 دقائق وتأهل لنصف النهائي.
• حل المغربي عبد الآتي إيغيدير في المركز الرابع في تصفيات الدور الأول, المجموعة الثالثة, والـ15 عموماً, مسجلاً 3,36,48 دقائق, وتأهل لنصف النهائي.
• حل البحريني منصور بلال علي في المركز السادس في تصفيات الدور الأول, المجموعة الثالثة, والـ19 عموماً, مسجلاً 3,36,84 دقائق, وتأهل لنصف النهائي.
• حل القطري كمال ثامر علي في المركز الثامن في تصفيات الدور الأول, المجموعة الرابعة, والـ26 عموماً, مسجلاً 3,41,08 دقائق, وخرج من المنافسة.
• حل المغربي يوسف بابا في المركز العاشر في تصفيات الدور الأول, المجموعة الأولى, والـ33 عموماً, مسجلاً 3,42,13 دقائق, وخرج من المنافسة.
• حل الجزائري عنتر زرغليان في المركز الخامس لتصفيات الدور الأول, المجموعة الثانية, والـ34 عموماً, مسجلاً 3,42,30 دقائق, وخرج من المنافسة.
• حل الجزائري كامل بو لحفان في المركز الحادي عشر في تصفيات الدور الأول, المجموعة الرابعة, والـ43 عموماً, مسجلاً 3,45,59 دقائق وخرج من المنافسة.
• حل السعودي عثمان محمد شاوين في المركز العاشر في تصفيات الدور الأول, المجموعة الثانية, والـ44 عموماً, مسجلاً 3,45,85 دقائق, وخرج من المنافسة.
• حل السوداني عبدالله عبد الغدير في المركز الـ13 في تصفيات الدور الأول, المجموعة الثالثة, والـ46 عموماً, مسجلاً 3,47,65 دقائق, وخرج.
تصفيات الـ3000 متر موانع سيدات
• حلت الجزائرية وداد منديل في المركز الـ17 في تصفيات الدور الأول, المجموعة الأولى, والـ37 في الترتيب العام, مسجلة 9,52,35 دقائق, وخرجت من المنافسة.
•
• حلت السودانية منى درقى في المركز التاسع في تصفيات الدور الأول, المجموعة الثانية, والـ38 في الترتيب العام, مسجلة 9,53,09 دقائق, وخرجت من المنافسة.
•
• حلت المغربية حنان أوهادو في المركز الحادي عشر في تصفيات الدور الأول, المجموعة الثانية, والـ40 في الترتيب العام وخرجت من المنافسة.
تصفيات الوثب الثلاثي سيدات
• حلت الجزائرية بايا رحولي العاشرة في تصفيات المجموعة "ب", والـ22 عموماً مسجلة 13,87 متراً وخرجت من المنافسة.
•
• فشلت السودانية جميلة ألداما في محاولاتها الثلاث في التصفيات وخرجت.
نهائي الـ10 آلاف متر سيدات
• لم تكمل المغربية أسماء الغزاوي السباق.
رماية
سكيت رجال اليوم الأول
• حل الكويتي عبدالله الرشيدي رابعاً محققاً 72 هدفاً.
• حل الإماراتي سعيد آل مكتوم ثامناً محققاً 71 هدفاً.
• حل القطري ناصر العطيه في المركز الـ14 محققاً 70 هدفاً.
• حل الكويتي زيد المطيري في المركز الـ17 محققاً 70 هدفاً.
• حل اللبناني زياد ريشا في المركز الـ20 محققاً 69 هدفاً.
• حل السعودي سيد المطيري في المركز الـ37 محققاً 63 هدفاً.
• حل المصري في المصري فرانكو دوناتو في المركز 38 محققاً 62 هدفاً.
• حل القطري رشيد حماد في المركز الـ39 محققاً 62 هدفاً.
• حل السوري روجيه ضاحي في المركز الـ40 محققاً 59 هدفاً.
وتقام يوم السبت منافسات اليوم الثاني التي سيتحدد على ضوئها الفائزين والترتيب النهائي في المسابقة.
نهائي 50 متر انبطاح رجال
• حل المصري حازم محمد في المركز الـ56 محققاً 576 نقطة.
• حل الفريق السعودي المؤلف من الفرسان فيصل الشلان وكمال بهمداني وسعود ورمزي الدهمي في المركز الثالث عشر.
سماح رمضان في أحد نزالاتها
تجذيف
زوجي رجال بمجذافين, نصف نهائي فئة C/D
• حل الجزائريان رياد محمد غريدي وكامل داوود في المركز الرابع في المجموعة الثانية مسجلين 6,43,80 دقائق, بفارق 14,50 ثانية عن الفريق الأول, وسينافسان على المراكز بين 19 و24.
فردي رجال بمجذافين نهائي فئة C
• حل المصري علي ابراهيم في المركز الخامس مسجلاً 7,26,06 دقائق بفارق 27,35 ثانية عن الأول.
فردي سيدات بمجذافين نهائي فئة E
• حلت المصرية هبا أحمد ثانية مسجلة 8,07,10 دقائق بفارق 11,03 ثوان عن الأول.
فردي رجال بمجذافين نهائي فئة E
• حل الجزائري شوقي ادريس في المركز السادس مسجلاً 7,32,82 دقائق بفارق 27,70 ثانية عن الأول.
السباحة
تصفيات 50 متر حرة سيدات
• حلت الأردنية رزان طه في المركز الرابع في تصفيات الدور الأول, المجموعة الخامسة, والـ56 عموماً, مسجلة 27,82 ثانية وخرجت.
• حلت البحرينية سميرة البيطار في المركز الأول في تصفيات الدور الأول, المجموعة الأولى, والـ74 عموماً, مسجلة 30,32 ثانية وخرجت.
• حلت الفلسطينية زكية نصار أولى في تصفيات الدور الأول, المجموعة الثانية, والـ79 عموماً, مسجلة 31,97 ثانية وخرجت.
• لم تشارك السورية بيان جماح.
تصفيات الـ1500 متر حرة
• حل التونسي أسامة الملولي أولاً في تصفيات الدور الأول, المجموعة الرابعة, والسادس عموماً مسجلاً رقم أفريقي جديد 14,47,76 دقيقة وتأهل للنهائي.
كرة الطائرة
سيدات دور أول, المجموعة الثانية الجولة الرابعة
• خسرت سيدات الجزائر أمام سيدات روسيا 0-3, بواقع 11-25 و19-25 و10-25, وهذه الخسارة الرابعة على التوالي للفريق الجزائري بطل أفريقيا.
المصدر: الجزيرة الرياضية
[
ان كان عشق ريال مدريد جنوناً فليشهد التاريخ بأكمله اني مجنونة..!
أحرزت الصينيتان دو جينغ ويو يانغ ذهبية زوجي السيدات في البادمنتون (الريشة الطائرة) ضمن دورة الألعاب الأولمبية في بكين.
وتفوقت جينغ ويانغ في المباراة النهائية على الثنائي الكوري الجنوبي لي هيوجونغ ولي كيونغوون بنتيجة 21-15 و21-13.
أما الميدالية البرونزية فذهبت إلى الثنائي الصيني الآخر واي ييلي وزانغ ياون بفوزهما في مباراة تحديد المركز الثالث على اليابانيتين ميووكي ماييدا وساتوكو سويتسونا 21-17 و21-10.
وهي الميدالية الأولى في البادمنتون من أصل خمس مسابقات تأمل الصين الفوز بها، علماً بأنها تحرز الذهب في زوجي السيدات للمرة الرابعة على التوالي.
المصدر: وكالات
[
ان كان عشق ريال مدريد جنوناً فليشهد التاريخ بأكمله اني مجنونة..!
والذهبية هي الأولى لسييلو فيليو الذي كان الأصغر سناً بين السباحين المشاركين في السباق (21 عاماً).
أما لوفو بطل أوروبا فأحرز ميداليته الأولى في الألعاب، في حين كان البرونزية الميدالية الثالثة لبرنار بعد ذهبية سباق 100 م حرة، وفضية سباق التتابع 4 مرات 100 م حرة مع منتخب بلاده.
المصدر: وكالات
[
ان كان عشق ريال مدريد جنوناً فليشهد التاريخ بأكمله اني مجنونة..!
وباتت ديبابا ثاني عداءة في التاريخ تنزل تحت حاجز الـ30 دقيقة بعد الصينية وانغ يون جيا حاملة الرقم القياسي العالمي ومقداره 29,31,78 دقيقة والصامد منذ 8 أيلول/سبتمبر عام 1993.
وهي الذهبية الأولى لديبابا في الألعاب الاولمبية بعد أن توجت بطلة للعالم مرتين في هذه المسافة، وباتت ثاني عداءة إثيوبية تطوق عنقها بالمعدن الأصفر بعد مواطنتها الشهيرة ديرارتو تولو بطلة برشلونة العام 1992، وسيدني 2000.
وكانت تيرونيش توجت بطلة لسباق الضاحية في بطولة العالم في ادنبره عاصمة اسكتلندا في آذار/مارس الماضي، قبل أن تحطم الرقم القياسي العالمي في سباق 5 آلاف م.
أما ابيليغيسي فاكتفت للمرة الثانية بمركز الوصيفة بعد حلولها خلف ديبابا في بطولة العالم الأخيرة في اوساكا العام الماضي.
في المقابل أكدت الأميركية فلاناغان التي كانت صاحبة أفضل رقم هذا العام قبل سباق بكين بأنها قادمة بقوة لمنافسة العداءات الأفريقيات في المسافة الطويلة.
المصدر: وكالات
[
ان كان عشق ريال مدريد جنوناً فليشهد التاريخ بأكمله اني مجنونة..!
أحرزت السباحة البريطانية ريبيكا أدلينغتون ذهبية سباق 800 م حرة مسجلةً رقماً قياسياً عالمياً مقداره 8.14.10 دقائق ضمن دورة الألعاب الاولمبية في بكين يوم السبت.
وذهبت الفضية إلى الإيطالية أليسيا فيليبي (8.20.23 د)، والبرونزية إلى الدنمركية لوتي فرييس (8.23.03 د).
ومحت أدلينغتون البالغة 19 عاماً بالتالي أقدم رقم عالمي في السباحة، إذ كانت تحمله الأميركية جانيت ايفانز منذ 20 آب/أغسطس 1989 عندما سجلت 8.16.22 د.
وهذه الميدالية الذهبية الثانية لأدلينغتون التي تشارك للمرة الأولى في الألعاب الاولمبية، وذلك بعد فوزها في سباق 400 متر حرة.
المصدر: وكالات
[
ان كان عشق ريال مدريد جنوناً فليشهد التاريخ بأكمله اني مجنونة..!
تلتقي البرازيل مع ألمانيا من جهة والولايات المتحدة الأميركية مع اليابان من جهة أخرى في نصف نهائي مسابقة كرة القدم للسيدات في دورة الألعاب الأولمبية التاسعة والعشرين التي تستضيفها بكين بين الثامن والرابع والعشرين من شهر آب/أغسطس الحالي.
وجاء تأهل البرازيل بعد فوزها على النروج 2-1, كذلك هزمت الولايات المتحدة منافستها كندا بنفس النتيجة بعد تمديد الوقت, فيما أقصت اليابان صاحبة الضيافة الصين بنتيجة 2-0, وتفوقت ألمانيا بطلة العالم على السويد 2-0, بعد تمديد الوقت, وذلك في ربع نهائي المسابقة الذي جرى الجمعة.
البرازيل-النروج
ترجم المنتخب البرازيل صاحب الميدالية الفضية في أثينا 2004 أفضليته على نظيره النروجي حامل ذهبية سيدني 2000، إلى هدف رائع سجلته دانييلا قبل دقيقة واحدة على نهاية الشوط الأول بتسديدة بعيدة المدى في قلب مرمى الحارسة اريكا سكاربو.
وفي الشوط الثاني، أضافت أفضل لاعبة في العالم مارتا الهدف الثاني للبرازيليات مستغلة خطأ دفاعيا من ماريت كريستانسن فخطفت الكرة ولعبتها ساقطة من فوق سكاربو المتقدمة عن مرماها (57).
وقلّصت سيري نوردبي الفارق قبل سبع دقائق على النهاية من ركلة جزاء سددتها أرضية إلى يمين الحارسة باربارا، واحتسبتها الحكم بعد عرقلة الأخيرة لاليز تورسنس داخل منطقة الجزاء.
ألمانيا-السويد
اجتازت ألمانيا بطلة العالم ربع النهائي بصعوبة بعدما تفوقت على السويد 2-0 بالوقت الإضافي. وأهدرت الألمانيات عدة فرص على مدار شوطي المباراة، وخصوصا عبر قائدة الفريق بيرغيت برينتس حتى نجحت كيرستن غارفريكيس بوضع بلادها في المقدمة محولة برأسها إلى الشباك كرة وصلتها من ركلة ركنية نفذتها ريناتي لينغور عن الجهة اليسرى (104).
وقضت سيمون لودر على آمال السويديات بتسجيلها الهدف الثاني بتسديدة قوية من داخل المنطقة بعد لعبة منسقة (115).
الولايات المتحدة-كندا
وبلغت الولايات المتحدة حاملة ذهبية أثينا 2004 الدور نصف النهائي بفوزها الصعب على كندا 2-1 بعد التمديد (الوقت الأصلي 1-1) وذلك في مباراة توقفت بعد 20 دقيقة على بدايتها بسبب عاصفة رعدية أعقبها صاعقة ضربت أرض ملعب شانغهاي.
وتركت اللاعبات الملعب ودخلن إلى غرف الملابس، وكانت النتيجة تشير إلى تقدم الولايات المتحدة بهدف سجلته انجيلا هاكلز برأسها (12).
واستؤنف اللعب بعد حوالي ساعة ونصف، وتمكنت كندا من إدراك التعادل عبر كريستين سينكلير التي سددت كرة مباغتة سكنت الزاوية اليمنى لمرمى هوب سولو (30).
ولجأ الجاران إلى وقت إضافي حسمته الأميركيات بفضل ناتاشا كاي التي سجلت سابحة برأسها هدف الفوز في شباك كارينا لوبلان (101).
اليابان-الصين
ونجحت سيدات اليابان في إقصاء صاحبات الضيافة الصينيات بمفاجأة حين تغلبن عليهن 2-صفر في كينهيانغداو, وسجلت هوماري ساوا (15) ويوكي ناغاساتو (80) الهدفين.
المصدر: وكالات
[
ان كان عشق ريال مدريد جنوناً فليشهد التاريخ بأكمله اني مجنونة..!
أحرزت السباحة الزيمبابوية كيرستي كوفنتري ذهبية سباق 200 م ظهراً مسجلة رقماً قياسياً عالمياً مقداره 2.05.24 دقيقة ضمن دورة الألعاب الأولمبية في بكين السبت.
وذهبت الفضية إلى الأميركية مارغاريت هولتزر (2.06.23 د)، بينما كانت البرونزية من نصيب اليابانية رييكو ناكامورا (2.07.13 د).
وحققت كوفنتري بالتالي فوزاً مزدوجاً على هولتزر لأن الأخيرة كانت تحمل الرقم القياسي العالمي ومقداره 2.06.09 د، وسجلته في 5 تموز/يوليو الماضي خلال تجارب المنتخب الأميركي في اوماها.
وقالت كوفنتري، التي نالت ثلاث فضيات أخريات في الدورة الحالية، "سعادتي لا توصف، قررت أن أبذل قصارى جهدي لأنه سباقي الأخير في الدورة".
وتابعت "أمر رائع أن تستمع للنشيد الوطني على أعلى منصة، أستطيع أن أتنفس الصعداء الآن".
وختمت "شعرت بأوجاع كبيرة في ساقي خلال السباق، لكن فرحة الفوز أنستني كل شيء، إنه يوم رائع".
المصدر: وكالات
[
ان كان عشق ريال مدريد جنوناً فليشهد التاريخ بأكمله اني مجنونة..!
خرجت العداءات العربيات من الدور الأول لتصفيات سباق 100 م في منافسات ألعاب القوى السبت ضمن دورة الألعاب الأولمبية في بكين.
والعداءات هن العمانية بثينة اليعقوبي والعراقية دانة عبد الرزاق والفلسطينية غريد غروف والموريتانية بونكو كامارا وفتحية علي بورال من جيبوتي واليمنية وسيلة سعد.
وحلت اليعقوبي، أول فتاة عمانية في الأولمبياد، تاسعة في تصفيات المجموعة التاسعة التي سيطرت على منافساتها الأميركية تيري اداوردز، المرشجة للظفر بالذهبية، مسجلة 11.26 ثانية، فيما حققت الممثلة العربية 13.90 ثانية.
وجاءت ممثلة العراق دانة سادسة في تصفيات المجموعة السادسة بتسجيلها 12.36 ثانية علماً بأن المركز الأول كان من نصيب الفرنسية كريستين ارون إحدى المرشحات بقوة للمنافسة على إحدى الميداليات.
وأنهت غروف (17 عاماً)، بطلة آسيا للشابات في سباقي 100 م و200 م، تصفيات المجموعة الثالثة في المركز السابع بزمن 13.07 ثانية، وكامارا تاسعة وأخيرة بزمن 13.69 ثانية وهو المركز ذاته التي أنهت به بورال تصفيات المجموعة الرابعة بزمن 14.29 ثانية، فيما جاءت اليمنية سعد في المركز السابع لتصفيات المجموعة التاسعة بزمن 13.60 ثانية.
يذكر أن تصفيات الدور الأول ضمت 10 مجموعات يتأهل عنها الثلاثة الأوليات بالإضافة إلى 10 عداءات تحققن أسرع توقيت بعد المركز الثالث.
وخرجت الليبية غادة علي من الدور الأول لسباق 400 م بحلولها سابعة وأخيرة في تصفيات المجموعة الرابعة بزمن 1.06.19 دقيقة.
المصدر: وكالات
[
ان كان عشق ريال مدريد جنوناً فليشهد التاريخ بأكمله اني مجنونة..!
أحرز الأوكراني أولكسندر بتريف ذهبية المسدس السريع من 25 م ضمن دورة الألعاب الأولمبية السبت في بكين، مانحاً بلاده ذهبيتها الرابعة في العاصمة الصينية منذ انطلاق الألعاب.
وتفوق بتريف على الألماني رالف شومان، صاحب ذهبية أولمبياد أثينا 2004، الذي اكتفى في هذه المسابقة بالفضية، فيما كانت البرونزية من نصيب الألماني الآخر كريستيان ريتز.
وهذه هي الذهبية الثانية لأوكرانيا في الرماية بعدما توجت بالمعدن الأصفر في مسابقة البندقية من الوضع منبطحاً من مسافة 50 م عبر أرتور آيفازيان، في حين أن الذهبيتين الأخريين كانتا عبر فيكتور روبان في مسابقة الفردي للقوس والنشاب، وسلاح الحسام لفرق السيدات.
ولا تزال حصة الأسد من ذهبيات الرماية للصين التي حصلت على أربع من أصل 15 ميدالية وزعت حتى الآن، مقابل ذهبيتين لأوكرانيا وتشيكيا وواحدة للكل من الهند وفنلندا وكوريا الجنوبية وإيطاليا والولايات المتحدة.
المصدر: وكالات
[
ان كان عشق ريال مدريد جنوناً فليشهد التاريخ بأكمله اني مجنونة..!
بلغ السويسري روجيه فيدرر ومواطنه ستانيسلاس فافرينكا المباراة النهائية لزوجي الرجال في مسابقة كرة المضرب بفوزهما على الثنائي الأميركي بوب ومايك براين 6-2 و6-4 ضمن دورة الألعاب الاولمبية في بكين.
ويأتي بلوغ المباراة النهائية كنوع من التعويض لفيدرر الذي خرج من الدور ربع النهائي في منافسات الفردي بخسارته أمام الأميركي جيمس بلايك.
ويواجه فيدرر وفافرينكا في المباراة النهائية الثنائي السويدي سايمون اسبيلين وتوماس يوهانسون اللذين تغلبا على الفرنسيين أرنو كليمان وميشال لودرا في مباراة ماراتونية استمرت 4 ساعات ونصف وانتهت نتيجتها 7-6 (8-6) و4-6 و19-17.
احتفظت الصينية جانغ نينغ بذهبية فردي السيدات في مسابقة البادمنتون (الريشة الطائرة) بعد فوزها المثير على مواطنتها تشي تشينغ فانغ، بطلة العالم، بنتيجة (21-12 و10-21 و21-18) في المباراة النهائية يوم السبت في أولمبياد بكين 2008.
وكانت البرونزية من نصيب الإندونيسية ماريا كريستين يوليانتي، بعد فوزها على الصينية الأخرى لو لان في مباراة تحديد صاحبة المركز الثالث.
وهي الذهبية الثانية للصين في الريشة الطائرة، بعد الأولى يوم الجمعة في زوجي السيدات عبر دو جينغ ويو يانغ.
وتأمل الصين أن تظفر بالذهبيات الخمس التي توزع في هذه المسابقة.
المصدر: وكالات
[
ان كان عشق ريال مدريد جنوناً فليشهد التاريخ بأكمله اني مجنونة..!
سيكون الثلاثي الإثيوبي المؤلف من كينينيسا بيكيلي وسيليشي سيهين والمخضرم هايله جبريسيلاسي مرشحاً لاعتلاء منصة التتويج في سباق 10 آلاف م المقرر الأحد في منافسات ألعاب القوى ضمن دورة الألعاب الأولمبية المقامة حالياً في بكين.
ويسعى بيكيلي تحديداً، وهو حامل الرقم القياسي العالمي ومقداره 26.17.53 دقيقة، إلى الاحتفاظ بلقبه لينضم إلى نخبة من أبرز عدائي المسافات الطويلة سبق لهم أن حققوا هذا الانجاز وهم التشيكوسلوفاكي اميل زاتوبيك الملقب بالقاطرة البشرية عامي 1948 و1952، والفنلندي لارس فيرن عامي 1972 و1976، وجبريسيلاسي عامي 1996 و2000.
وحاول بيكيلي تحقيق الانجاز في أثينا بالفوز بذهبيتي 10 آلاف و5 آلاف م لكنه اكتفى بفضية السباق الأخير وراء المغربي الفذ هشام الكروج.
وكان بيكيلي حسم اللقب قبل أربع سنوات في أثينا متقدماً على سيهين بالذات، في حين جاء جبريسيلاسي خامساً، وكان الأخير أعلن في نهاية سباق أثينا بأنه خاض آخر سباق له في هذه المسافة، وكان مرشحاً لخوض الماراتون في بكين لكنه عدل عن رأيه في الأسابيع الأخيرة وقرر خوض التحدي في سباق 10 آلاف م.
وقد سجل جبريسيلاسي ثالث أفضل رقم هذا العام في لقاء هينغيلو الهولندي ما يؤكد جهوزيته لخوض السباق.
ماساي يهدد الثلاثي
أما الخطر الأبرز لكسر احتكار الإثيوبيين فيتمثل بالكيني موزس ماساي الذي نافس بيكيلي بقوة في لقاء بروكسل العام الماضي قبل أن يخسر أمامه بفارق ضئيل.
وخاض ماساي سباقين سريعين في مسافة 5 آلاف م هذا العام قبل وبعد فوزه في التجارب الكينية.
ويعتبر الكيني الآخر مارتن ماثاثي صاحب البرونزية في بطولة العالم في اوساكا مرشحا لاختراق الثلاثي الإثيوبي أيضاً.
ويقف الياباني كوجي موريفوشي حامل ذهبية أولمبياد أثينا في وجه البيلاروسيين في مسابقة رمي المطرقة.
تألق ممثلو بيلاروسيا
ويتألق ممثلو بيلاروسيا في هذا الاختصاص فمن أصل 70 رياضياً تخطوا حاجز الـ70 متراً هذا العام 13 يأتون من هذه الجمهورية السوفياتية السابقة.
أما ابرز البيلاروسيين فهم بطل العالم ثلاث مرات ايفان تيخون، وفاديم ديفياتوفسكي وفاليري سفياتوخا.
وستكون المواجهة مثيرة في سباق 100 م سيدات بين الولايات المتحدة وجامايكا.
وتهدف الولايات المتحدة إلى استرداد لقب أسرع عداءة في العالم التي خسرته لليونانية ايكاترينا ثانو في سيدني عام 2000، والبيلاروسية يوليا نيستيرنكو في أثينا عام 2004، في حين تريد جامايكا أن تفوز بأول ذهبية لها على الإطلاق في هذا السباق في الألعاب الأولمبية.
وفاجأت مونا لي الجميع بفوزها في التجارب الأميركية بتسجيلها رقماً جيداً مقداره 10.85 ثوان، وتشارك أيضاً في السباق المخضرمة توري ادواردز التي حققت أفضل رقم هذا العام ومقداره 10.78 ثوان، ولاوريس وليامس الحائزة على فضية السباق في أثينا.
ستيوارت أمل جامايكا
أما أبرز الآمال الجامايكية فتتمثل في كيرون ستيوارت التي سجلت ثاني أفضل رقم هذا العام (10.80 ث) والمركز الأول في لقاء موناكو الدولي الشهر الماضي.
ويدافع عن ألوان جامايكا أيضاً الصاعدة شيلي ان فريزر وشيرون سمبسون، في حين تغيب فيرونيكا كامبل براون التي حلت رابعة في التجارب.
وتبدو المنافسة في سباق الماراتون (42.195 كلم) محصورة بين أربع عداءات تتقدمهن البريطانية باولا رادكليف وذلك في ظل غياب حاملة اللقب اليابانية ميزوكي نوغوتشي بداعي الإصابة.
وكان الشك يحوم حول مشاركة البريطانية التي تلهث وراء لقب أولمبي، بسبب إصابة في ساقها لكنها على الرغم من عدم استعدادها بشكل تام قررت المشاركة لعدم تفويت الفرصة الأخيرة أمامها خصوصاً أنها بلغت الرابعة والثلاثين من عمرها.
أما أبرز المنافسات الأخريات في الماراتون فهن الصينية زهو تشون جيو والكينية كاثرين نديريبا بطلة العالم مرتين، والأميركية دينا كاستور، ولا يمكن استبعاد الإثيوبيتين غيتي وامي وبرهان اديري من المعادلة.
ويقام الأحد أيضاً سباق 3 آلاف م موانع سيدات حيث ستتنافس الروسيتان غولنارا سلميتوفاغالكينا حاملة الرقم القياسي العالمي الصامد منذ أربع سنوات، وايكاترينا فولكوفا بطلة العالم العام الماضي.
وتستطيع الكينية اونيس جيبكورير أن تشكل خطراً بعد أن حققت أفضل رقم أفريقي في إسبانيا منتصف حزيران/يونيو الماضي وفازت بالمركز الأول في لقاء برشلونة.
وتدخل الكوبية يارغيليس سافين مرشحة بقوة لإحراز ذهبية الوثبة الثلاثية وهي بطلة العالم داخل قاعة وفي الهواء الطلق.
وتعتبر يارغيليس الوحيدة التي تخطت حاجز الـ15 متراً أكثر من مرة هذا العام، في حين تقف في وجهها اليونانية هريسوبيي ديفيتسي صاحبة أفضل رقم هذا العام (15.22 م).
وتسعى ديفيتسي للثأر لخسارتها أمام سافين في أثينا أمام جمهورها المحلي وبفارق 5 سنتم فقط.
وستكون الروسية تاتيانا ليبيديفا منافسة أساسية أيضاً بعد فوزها بفضية سيدني وبرونزية أثينا.
المصدر: وكالات
[
ان كان عشق ريال مدريد جنوناً فليشهد التاريخ بأكمله اني مجنونة..!
أحرز السباح الأميركي مايكل فيلبس ذهبية سباق 100متر فراشة مسجلاً 50.58 ثانية ضمن دورة الألعاب الاولمبية في بكين يوم السبت رافعاً رصيده إلى 7 ذهبيات في الدورة الحالية، ومعادلاً رقم مواطنه الشهير مارك سبيتز الذي حقق الانجاز نفسه في دورة ميونيخ عام 1972.
ويستطيع فيلبس أن يصبح صاحب الرقم القياسي في عدد الميداليات الذهبية في دورة واحدة عندما يقود فريق التتابع 4 مرات 100 متر متنوعة الأحد في سباقه الأخير، علماً بأنه أصبح أعظم رياضي أولمبي في التاريخ والأكثر إحرازاً للمعدن الأصفر بعد أن رفع رصيده من الذهبيات إلى 13 ذهبية (6 في أثينا و7 في بكين) بالإضافة إلى برونزيتين أيضاً في أثينا.
وخاض فيلبس أصعب سباق له في بكين وكان متخلفاً في الأمتار الخمسين الأولى حتى أنه لم يكن بين الثلاثة الأوائل لكنه عوض تأخره في الأمتار العشرة الأخيرة ليلمس الحائط قبل جزء واحد من الثانية من كافيتش.
وقال فيلبس: "لقد صدمت في نهاية السباق، لقد كانت ردة فعلي متأخرة بعض الشيء وكدت أخسر السباق".
وأضاف: "اشعر بمزيج من كل شيء، ارتياح، إثارة، كل شيء، خلعت نظاراتي لكي أتأكد من أنني الفائز".
وتابع: "شعرت بتعب كبير في نهاية السباق لكنني كنت مصمماً على انتزاع الذهبية في آخر سباق فردي لي".
وعن انجازه بمعادلة رقم سبيتز قال فيلبس: "اعتقد أن الأمر الأهم في هذه النقطة عندما يقول لك احدهم لا تستطيع أن تحقق هذا الأمر، لقد أثبتت بأن كل شيء ممكن عندما تملك الإرادة والتصميم لذلك".
المصدر: وكالات
[
ان كان عشق ريال مدريد جنوناً فليشهد التاريخ بأكمله اني مجنونة..!
أحرزت الكورية الجنوبية كيونغ سيون هوانغ الجمعة ذهبية وزن تحت 67 كلغ في منافسات التايكواندو ضمن دورة الألعاب الاولمبية التاسعة والعشرين المقامة حاليا في بكين بفوزها على الكندية كارين سيرجيري 2-1 في المباراة النهائية.
ونجحت هوانغ (22 عاما) بطلة العالم عامي 2005 و2007 في تحويل تخلفها صفر-1 أمام سيرجيري، بطلة العالم في وزن تحت 63 كلغ، إلى فوز 2-1 مانحة بلادها الذهبية الثالثة في منافسات التايكواندو.
وكانت هوانغ نالت البرونزية في اولمبياد أثينا 2004.
وعادت البرونزية إلى كل من الكرواتية ساندرا ساريتش والفرنسية غولاديس باسيانس ايبانغ بفوز الأولى على البورتوريكية اسونسيون اوكاسيو رودريغيز 5-1، والثانية على الاسترالية تانا مورغان 4-1.
وفشلت الإماراتية ميثاء بنت محمد بن راشد آل مكتوم في الدور الأول من دورة الترضية من أجل نيل الميدالية البرونزية بخسارتها أمام الكرواتية ساندرا ساريتش صفر-4.
وكانت ميثاء خسرت في الدور الأول أمام هوانغ التي توجت باللقب الاولمبي، وهي استفادت من انتصار الأخيرة على ساريتش في الدور الثاني لتخوض دورة الترضية بيد أنها خسرت أيضا.
وخرجت المغربية منى بن عبد الرسول من الدور الثاني بخسارتها أمام الفرنسية غولاديس باسيانس ايبانغ بقرار من الحكام، علما بأنها كانت فازت على اليابانية يوريكو اوكاموتو 2-صفر في الدور الأول.
المصدر: وكالات
[
ان كان عشق ريال مدريد جنوناً فليشهد التاريخ بأكمله اني مجنونة..!
أحرز الإيراني هادي ساعي يوم الجمعة ذهبية وزن تحت 80 كيلوغرام في منافسات التايكوندو ضمن دورة الألعاب الأولمبية المقامة حالياً في بكين، بفوزه على الإيطالي ماورو سارميينتو (6-4) في المباراة النهائية، وهي الذهبية الأولى لإيران في هذه الدورة.
وهو اللقب الأولمبي الثاني لساعي بعد الأول عام 2004 في أثينا عندما نال ذهبية وزن تحت 68.
وكانت المفاجأة الكبرى خروج الأميركي ستيفن لوبيز حامل اللقبين الأولمبيين الأخيرين وبطل العالم أربع مرات من الدور نصف النهائي بخسارته أمام سارميينتو (1-2) في الدور ربع النهائي، وأثارت الخسارة استياء الوفد الأميركي الذي تقدم باعتراض لدى لجنة التحكيم غير أنها رفضت هذا الاعتراض.
واكتفى لوبيز، الذي لم يخسر أي مباراة منذ عام 2002، بالميدالية البرونزية إلى جانب الصيني جو غيو، بفوز الأول على الأذربيجاني رشاد أحمدوف (3-2)، والثاني على البريطاني آرون كوك (4-1).
وهي الميدالية الثالثة للولايات المتحدة في منافسات التايكوندو وتحديداً لعائلة لوبيز، حيث كانت شقيقته ديانا نالت برونزية وزن تحت 57 كلغ وأحرز شقيقه مارك فضية وزن تحت 68 كلغ.
وخرج القطري عبد القادر حكمت سرحان من الدور ثمن النهائي بخسارته أمام أحمدوف (صفر-5).
المصدر: وكالات
[
ان كان عشق ريال مدريد جنوناً فليشهد التاريخ بأكمله اني مجنونة..!
بعد 12 عاماً على استعراضهما في أولمبياد أتلانتا 1996، يقف المنتخبان الأرجنتيني والنيجيري وجهاً لوجه مجدداً في المباراة النهائية لمسابقة كرة القدم ضمن دورة الألعاب الأولمبية، والتي ستقام السبت على ملعب "عش الطائر" في العاصمة الصينية بكين.
في الثالث من آب/أغسطس من العام 1996 شهد العالم أجمل مباراة نهائية في العصر الحديث للألعاب الأولمبية على ملعب "سانفورد ستاديوم"، وجمعت بين "راقصي التانغو" و"النسور الخضر"، وقد مالت فيها الكفة إلى المنتخب الأسمر الذي خرج فائزاً (3-2) بعد التمديد في لقاء حمل الإثارة منذ دقيقته الأولى وحتى الأخيرة من الوقت الإضافي.
الفوز النيجيري عامذاك أكد للجميع أن هناك غير الأوروبيين والأميركيين اللاتينيين في عالم المستديرة، إذ اثبت الأفارقة علو كعبهم وتحديداً النيجيريين الذين قدموا بسمعة طيبة استمدوها من حضورهم اللافت قبل سنتين في كأس العالم 1994، وقد تأكد الحضور الإفريقي القوي على الساحة العالمية والأولمبية تحديداً في سيدني 2000 عبر إبقاء الميدالية الذهبية في القارة السمراء بفضل "الأسود غير المروضة" أي منتخب الكاميرون.
ولا شك في أن الأرجنتين ستدخل المباراة مرشحة كبيرة للاحتفاظ بالذهب الذي توجت به قبل أربعة أعوام في نهائي لاتيني صرف (فازت على البارغواي 1-0) حمل دلالات عدة للكرة الأرجنتينية أولاً التي عادت لتشعر بالتفوق مع إنهائها المسابقة من دون أن يدخل مرماها أي هدف، وللكرة اللاتينية ثانياً، والتي افتقدت للقب الأولمبي منذ فوز الاوروغواي به في أولمبياد أمستردام 1928 على الأرجنتين تحديداً.
ويأتي ترشيح الأرجنتين بشكل اكبر لتكرار سيناريو أثينا 2004 انطلاقاً من امتلاء صفوفها بنجوم لهم سمعة اكبر عالمياً من شبان نيجيريا، لكن تجدر الإشارة إلى نقطة مهمة وهي أن الصورة كانت مشابهة في 1996، إذ ضمت صفوف المنتخب الأرجنتيني الاولمبي أسماء أصبحت لاحقاً أساس المنتخب الأول، أمثال روبرتو ايالا وخافيير زانيتي وكلاوديو لوبيز وهرنان كريسبو وارييل اورتيغا ومارتشيللو غالاردو، ومعهم أصحاب الخبرة دييغو سيميوني وروبرتو سنسيني، إلا أن هذه الكوكبة عجزت أمام "انفجار" المواهب النيجيرية في وجوههم، فكانت الغلبة لسيلستين بابايارو وتاريبو وست ونوانكو كانو وجاي جاي اوكوتشا ودانيال اموكاشي وصنداي اوليسيه وايمانويل امونيكي الذين دافعوا بعدها عن ألوان أهم الأندية في أوروبا.
ويوم السبت سيقف ليونيل ميسي وسيرجيو اغويرو وخوان رومان ريكيلمي وخافيير ماسكيرانو وفرناندو غاغو الذين سبق وعبروا إلى عالم النجومية، بهدف الثأر لأسلافهم من مجموعة نيجيرية يجد أفرادها في الميدالية الذهبية جواز عبور إلى المستوى الأعلى وتحديداً شينيدو اوغبوكه وفيكتور اوبينيا وسالومون اوكورونكو الذين شدوا الانتباه إليهم من ملاعب الصين.
وفي الوقت الذي ستدخل فيه الأرجنتين اللقاء ساعية إلى تعويض خيبة 1996، فإن نيجيريا بدورها تتطلع إلى رد صفعة خسارتها المباراة النهائية لكأس العالم للشباب قبل سنتين في هولندا (1-2) حيث أسقطها ميسي بالضربة القاضية مسجلاً ركلتي جزاء ببرودة أعصاب، واللافت أن نجم برشلونة الإسباني سيكون واحداً من خمسة ظفروا باللقب المذكور وحضروا إلى بكين، بينما يضم النيجيريون ثمانية لاعبين من منتخبهم الشاب الخاسر وبإدارة المدرب نفسه الدولي السابق سامسون سياسياً الذي قال: "لا يزال الجرح مفتوحاً. الواقع إننا أهديناهم ذاك الفوز بارتكابنا خطأين مكلفين، لكن فريقي نضج ولديه خبرة اكبر، لذا لا اعتقد أننا سنرتكب الخطأ نفسه مرتين".
ولا يخفى أحداً أن ميسي سيكون محط أنظار المتابعين والمنتخب النيجيري على حد سواء، الذي انشغل خلال الأيام الماضية في التحضير لإيجاد طريقة يمكنه فيها وقف "الفتى الذهبي" الذي حلم بميدالية الفوز وجاء إلى الصين رغماً عن برشلونة لتحقيق غايته، وهو كان نجم المباراة أمام البرازيل (3-0) في الدور نصف النهائي رغم تسجيل اغويرو هدفين وتسببه بركلة الجزاء التي وقعها ريكليمي في شباك الغريم التقليدي.
وما يمكن توقعه أن ميسي قد يعاني من مواجهة النيجيريين له بقساوة في خط الوسط حيث يعتمدون على قوتهم البدنية لأن مراقبته هي أمر صعب بحسب مدرب البرازيل كارلوس دونغا الذي اعترف بفشل خططه حول هذا الأمر.
ولن يكون "ليو" وحده صانع الفارق، إذ أن إهمال النيجيريين لقدرات اللاعبين الآخرين قد يكلفهم غالياً لأن القائد ريكيلمي والهداف اغويرو والجناح الأيسر انخيل دي ماريا المطلوب الآن من ريال مدريد بطل إسبانيا وإنتر ميلان بطل إيطاليا، يمكنهم القيام بعمل لا يقل شأناً.
وسيكون اعتماد المدرب سيرجيو باتيستا على الثنائي غاغو وماسكيرانو لتأمين منطقة الوسط وتخفيف الضغط عن ميسي عبر مشاكسة النيجيريين الذين يبرعون في هذا الموضوع وخصوصاً ساني كايتا.
وبدا قلب الدفاع القوي ديلي اديليي جريئاً بالقول: "ميسي، اغويرو، ريكيلمي، لا أعير أهمية للأسماء. إنهم مجرد لاعبي كرة قدم مثلي. لديهم قوتهم ولدي قوتي أيضاً. إذا كنت ألعب ضد ميسي أم غيره لدي ثقة كبيرة بنفسي لذا لا يوجد مشكلة".
وأياً يكن من أمر، فإن الترشيحات قد تسقط في كثير من الأحيان خلال المباريات النهائية للبطولات حيث يصنع الفارق الدافع الأكبر، وهذه النقطة تنطبق على الألعاب الأولمبية أكثر من غيرها استناداً إلى سجل الدورات السابقة.
المصدر: وكالات
[
ان كان عشق ريال مدريد جنوناً فليشهد التاريخ بأكمله اني مجنونة..!
أحرز العداء الإيطالي أليكس شفاتسر ذهبية سباق 50 كلم مشياً مسجلاً 3.37.09 ساعات ضمن دورة الألعاب الاولمبية يوم الجمعة محطماً الرقم القياسي الاولمبي رغم الطقس الحار في بكين.
وخلف شفاتسرن أسطورة المشي البولندي روبرت كورزينوفسكي الفائز بالسباق الأطول للمشي في النسخات الثلاث الأخيرة في أتلانتا 96 وسيدني 2000 وأثينا 2004، كما بات ثالث إيطالي يفوز بهذا السباق بعد جيوسيبي دوردوني عام 1952وابدون باميش عام 1964.
وسبق لشفاتسر أن نال برونزية السباق في بطولتي العالم عامي 2005 و2007. أما تالنت فكان أحرز برونزية سباق 20 كلم مشياً قبل ستة أيام.
في المقابل، اكتفى نيزيغورودوف بالبرونزية علماً بأنه سجل أفضل رقم هذا الموسم ومقداره 3.34.14ساعات وتحديداً في 11 أيار/مايو في شيبوكساري (روسيا).
المصدر: وكالات
[
ان كان عشق ريال مدريد جنوناً فليشهد التاريخ بأكمله اني مجنونة..!
أحرز منتخب سيدات هولندا يوم الجمعة ذهبية مسابقة الهوكي على العشب ضمن دورة الألعاب الأولمبية المقامة حالياً في بكين، بفوزه على الصين (2-صفر) في المباراة النهائية.
وسجلت ناومي فان أس في الدقيقة 50 ومارتي غوديري في الدقيقة 63 هدفي هولندا التي عوضت خسارتها في نهائي أثينا 2004 أمام ألمانيا.
وعادت الميدالية البرونزية إلى الأرجنتين التي تغلبت على ألمانيا (3-1) في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع.
وسجلت أهداف الأرجنتين كل من روزاريو لوشيتي وكارلا ريبيكي ونويل باريونويفو في الدقائق 11 و22 و63 على الترتيب، فيما جاء هدف ألمانيا الوحيد في الدقيقة 47 عن طريق اللاعبة إنكه كويهن.
وكانت الأرجنتين نالت البرونزية أيضاً في أثينا 2004.
المصدر: وكالات
[
ان كان عشق ريال مدريد جنوناً فليشهد التاريخ بأكمله اني مجنونة..!
عوض منتخب البرازيل الأولمبي إخفاقه في سعيه للظفر بالذهب الأولمبي للمرة الأولى في تاريخه، بإحرازه الميدالية البرونزية إثر فوزه على نظيره البلجيكي (3-صفر) يوم الجمعة في شنغهاي في مباراة تحديد صاحب المركز الثالث لمسابقة كرة القدم، ضمن دورة الألعاب الأولمبية التي تستضيفها العاصمة الصينية بكين حتى الأحد المقبل.
وبدا منذ بداية اللقاء إصرار البرازيليين على تعويض الخسارة الثقيلة التي نالوها أمام الغريم التقليدي الأرجنتين (صفر-3) في الدور نصف النهائي، فضغطوا على المرمى البلجيكي، وكان لهم ما أرادوا في الدقيقة 28 عندما مرر جو مهاجم مانشستر سيتي الإنكليزي الجديد الذي لعب للمرة الأولى أساسياً، كرة إلى رافينيا والذي عكسها إلى دييغو فلم يتأخر صانع ألعاب فيردر بريمن الألماني عن تحويلها بذكاء إلى شباك الحارس لوغان بايلي.
وفي نهاية الشوط الأول، أضاف البرازيليون هدفاً ثانياً بعد كرة لعبها القائد رونالدينيو إلى راميريس الذي سددها وصدها بايلي لترتد إلى جو، فتابعها الأخير برأسه من مسافة قريبة إلى الشباك مسجلا الهدف الثاني.
وأكد جو الذي ينتظر اختياره إلى تشكيلة المنتخب الأول في الفترة المقبلة، موهبته مسجلاً هدفه الشخصي الثاني والثالث لبلاده، عندما خطف الكرة في غفلة عن الدفاع البلجيكي وسار بها من منتصف الملعب تقريباً، قبل أن يطلقها بيسراه فور دخوله المنطقة مرت من بين قدمي الحارس بايلي في الدقيقة 92.
وهذه المرة الثانية التي تحرز فيها البرازيل الميدالية البرونزية بعد أولمبياد أتلانتا 1996، علماً بأنها أحرزت الفضية مرتين متتاليتين في لوس أنجلوس 1984 وسيول 1988.
وتقام المباراة النهائية بين الأرجنتين الفائزة بذهبية أثينا 2004 ونيجيريا بطلة عام 1996 يوم السبت على ملعب "عش الطائر" في بكين.
المصدر: وكالات
[
ان كان عشق ريال مدريد جنوناً فليشهد التاريخ بأكمله اني مجنونة..!
نافس العرب في اليوم الرابع عشر من دورة الألعاب الاولمبية التاسعة والعشرين المقامة في بكين والتي تختتم الأحد المقبل في أربع رياضات فقط هي ألعاب القوى, السباحة, التايكواندو والخماسي الحديث.
وتمثلت المشاركة الأبرز بحلول المصرية آية مدني في المركز الحادي عشر في مسابقة الخماسي الحديث للسيدات علماً أنها اعتلت الصدارة في البداية قبل أن تتراجع.
ألعاب قوى
50 كلم مشياً
• حل التونسي حاتم غولا في المركز الثالث والثلاثين مسجلاً 4,03,47 ساعات بفارق 26,38 دقيقة عن الأول.
خماسي حديث
• حلت المصرية آية مدني في المركز الثامن جامعة 5544 نقطة.
• حلت المصرية أمنية فخري في المركز الثلاثين جامعة 4996 نقطة
سباحة متزامنة
فرق من ثمانية- العرض التقني
• حل الفريق المصري المكون من ريم عبد العظيم, عزيزة عبد الفتاح, هجار بدران, داليا الجبلي, شذا السيد, يمنى خلف, مي محمدو نوران صالح, في المركز الثامن مسجلاً 39,750 نقطة بفارق 9,750 نقطة عن الفريق الروسي الذي تصدّر.
تايكواندو
وزن تحت 67 كلغ سيدات, دور الـ16
خسرت الإماراتية ميثاء آل مكتوم أمام الكورية الجنوبية كيونغسون هوانغ.
خسرت المغربية منى بن عبد الرسول أمام الفرنسية باسيونس ابانغ.
ملحق
خسرت الإماراتية ميثاء آل مكتوم أمام الكرواتية ساندرا ساريتش.
وزن تحت 80 كلغ رجال, دور الـ16
خسر القطري حكمت عبد القادر سرحان أمام الأذربيجاني رشاد أحمدوف.
أحرز منتخب رجال جامايكا الجمعة ذهبية سباق التتابع 4 مرات 100 م مسجلاً رقما قياسيا عالميا جديدا مقداره 37,10 ثانية ضمن دورة الألعاب الاولمبية في بكين.
وكان الرقم السابق وهو 37,40 ثانية بحوزة الولايات المتحدة منذ اولمبياد برشلونة العام 1992.
وساهم اوساين بولت بشكل كبير في تتويج منتخب بلاده بالذهبية بفضل سرعته الكبيرة في المئة متر الثالثة قبل أن يسلم العصا إلى اسافا باول الذي حافظ على تقدم منتخب بلاده حتى خط النهاية.
وهي الذهبية الثالثة لبولت بعد ذهبيتي سباقي 100 م و200 م فلحق بالأميركيين جيسي اوينز (1936) وبوبي مورو (1956) وكارل لويس (1984) الوحيدين الذين حققوا الثلاثية قبله.
وعادت الفضية إلى ترينيداد وتوباغو بزمن 38,06 ثانية، والبرونزية إلى اليابان بزمن 38,15 ثانية.
أحرز الاسترالي ستيف هوكر الجمعة ذهبية مسابقة القفز بالزانة في منافسات العاب القوى ضمن دورة الألعاب الاولمبية في بكين مسجلا رقما قياسياً اولمبياً جديداً مقداره 5,96 أمتار.
وكان الرقم الاولمبي السابق وهو 5,95 م بحوزة الأميركي تيم ماك منذ اولمبياد أثينا 2004 وتحديدا في 27 آب/أغسطس.
وحسم هوكر اللقب الاولمبي في صالحه بقفزه 5,90 م في محاولته الثالثة الأخيرة بعدما كان متساويا والروسي يفغيني لوكيانكنو عند حاجز 5,85 أمتار، بيد أن الأخير فشل في محاولاته الثلاث في تخطي حاجز 5,90 م واكتفى بالفضية.
واستمر هوكر في المنافسة من أجل تخطي حاجز 5,96 م بهدف تحطيم الرقم القياسي الاولمبي، ففشل في المحاولتين الأوليين قبل أن ينجح في الثالثة.
يذكر أن الرقم القياسي العالمي للمسابقة بحوزة الأوكراني الأسطورة سيرغي بوبكا وهو 6,14 أمتار منذ 31 تموز/يوليو 1994.
وعادت البرونزية إلى الأوكراني دينيس يورتشنكو بقفزه 5,70 م.
باتت الإثيوبية تيرونيش ديبابا أول عداءة في التاريخ تحرز ذهبيتي سباقي 10 آلاف و5 آلاف م في دورة اولمبية واحدة بعد فوزها بالسباق الأخير مسجلة 15,41,40 دقيقة ضمن دورة الألعاب الاولمبية الجمعة في بكين.
ونالت الفضية التركية ايلفان ابيليغيسي (15,42,74 د)، والبرونزية الإثيوبية ميسيرين ديفار (15,44,12 د).
وكانت ديبابا أحرزت ذهبية سباق 10 آلاف م في أثينا لكنها اكتفت ببرونزية السباق القصير لمصلة ديفار الذي نالت البرونزية بدورها ، لكنها نجحت في تحديها في بكين لتحقق انجازا غير مسبوق.
وقالت ديبابا بعد فوزها: "أنا سعيدة جدا وأحب بكين كثير، سأتذكر العاب بكين طويلا لأنني فزت بذهبيتين هنا".
أحرز الأميركي براين كلاي ذهبية المسابقة العشارية ضمن دورة الألعاب الاولمبية الجمعة في بكين.
وجمع كلاي، وصيف بطل العالم العام 2005 في هلسنكي واولمبياد أثينا 2004، 8791 نقطة أمام البيلاروسي اندري كروشانكا الذي نال الفضية بصيد 8551 نقطة، والكوبي ليونيل سواريز صاحب البرونزية برصيد 8527 نقطة.
أما التشيكي رومان سيربل حامل اللقبين العالمي والاولمبي، فأنهى المسابقة في المركز السادس.
أحرز منتخب روسيا للسيدات ذهبية سباق التتابع 4 مرات 100 متر، مسجلا 42.31 ثانية ضمن دورة الألعاب الأولمبية يوم الجمعة في بكين.
ونالت الفضية بلجيكا بزمن قدره (42.54 ث) وهي الميدالية الأولى لها في هذه الدورة، والبرونزية نيجيريا (43.04 ث).
وضاعت على المنتخب الجامايكي ذهبية كانت في متناوله، بيد أن خطأ في تسليم العصا كلفه الخروج.
يذكر أن جامايكا كانت سيطرت حتى هذا السباق على جميع سباقات السرعة التي أقيمت في الدورة الاولمبية.
احتفظت الصينية ينينغ جانغ الجمعة بلقبها الاولمبي في منافسات الفردي في مسابقة كرة الطاولة بإحرازها ذهبية دورة الألعاب الاولمبية المقامة حاليا في بكين بفوزها على مواطنتها نان وانغ 4-1 في 43 دقيقة في المباراة النهائية.
وكانت البداية لصالح وانغ حيث كسبت الشوط الأول 11-8 في 6 دقائق، بيد أن جانغ ردت مباشرة بكسبها 4 أشواط متتالية حيث أدركت التعادل بكسبها الشوط الثاني بصعوبة 13-11 في 10 دقائق، ثم كسبت الثالث 11-8 في 7 دقائق والرابع بالنتيجة والتوقيت ذاتهما قبل أن تحسم الشوط الخامس الأخير بسهولة 11-3 في 4 دقائق فقط.
وهي الذهبية الثالثة للصين من أصل 3 ذهبيات وزعت حتى الآن في مسابقة الكرة الطائرة بعد ذهبيتي الفرق (رجال وسيدات).
وكانت برونزية من نصيب الصين أيضاً عبر يوي غيو التي تغلبت على السنغافورية واي جيا لي 4-2 في 53 دقيقة (الأشواط 11-6 و14-12 و9-11 و7-11 و11-3 و11-4).
أحرزت الكورية الجنوبية كيونغ سيون هوانغ الجمعة ذهبية وزن تحت 67 كلغ في منافسات التايكواندو ضمن دورة الألعاب الاولمبية التاسعة والعشرين المقامة حاليا في بكين بفوزها على الكندية كارين سيرجيري 2-1 في المباراة النهائية.
ونجحت هوانغ (22 عاما) بطلة العالم عامي 2005 و2007 في تحويل تخلفها صفر-1 أمام سيرجيري، بطلة العالم في وزن تحت 63 كلغ، إلى فوز 2-1 مانحة بلادها الذهبية الثالثة في منافسات التايكواندو.
وكانت هوانغ نالت البرونزية في اولمبياد أثينا 2004.
وعادت البرونزية إلى كل من الكرواتية ساندرا ساريتش والفرنسية غولاديس باسيانس ايبانغ بفوز الأولى على البورتوريكية اسونسيون اوكاسيو رودريغيز 5-1، والثانية على الاسترالية تانا مورغان 4-1.
وفشلت الإماراتية ميثاء بنت محمد بن راشد آل مكتوم في الدور الأول من دورة الترضية من أجل نيل الميدالية البرونزية بخسارتها أمام الكرواتية ساندرا ساريتش صفر-4.
وكانت ميثاء خسرت في الدور الأول أمام هوانغ التي توجت باللقب الاولمبي، وهي استفادت من انتصار الأخيرة على ساريتش في الدور الثاني لتخوض دورة الترضية بيد أنها خسرت أيضا.
وخرجت المغربية منى بن عبد الرسول من الدور الثاني بخسارتها أمام الفرنسية غولاديس باسيانس ايبانغ بقرار من الحكام، علما بأنها كانت فازت على اليابانية يوريكو اوكاموتو 2-صفر في الدور الأول.