الليل الدفين أستاذة الأدب كما أحب أن أسميها ...
كلماتها كبريق تتلألى في حصن عُمان بروحانية الحروف الأبجدية ..
ومصممة ثابرت للإبداع فكان لها بصمة مختلفة مصممة أدبية ...
لا ننسى أيضا ً الزدجالية فهي صاحبة البسمة التي لا تفارق الأعضاء ...
ثابرت في دراستها وتخرجت لتكون لنا مراسلة عبر ما حدث لها في جو الغربة الغربية ..
إبداع من الأعضاء الذي تشرف بهم حصن عُمان
فلمسوا جدرانه وغردوا فوق أسوره ليشندوا أنشودة المثابرة..
جزيتم كـل الخير أخواي النادر ، الأمير على هذه الثنائية الرائعة من الأعضاء ..