الغدار
يدور في ذهني سؤال يحيرنيوليس من عادتي أن تحيرني الأسئله
إلا سؤال عجزت عن الإجابه عليه......
أتدرون ماهو.....
( لماذا الغدر في قلب أعطاك كلمايملك؟!! )
أهذا جزاء من عشقك من صميم قلبه يوما!!....
أسطر هذهالكلمات والعبره تدافعني.....
ليس على فقدك ( لأن دموعي أكبر بكثيرمن أن تنهمر من أجلك )
بل أرثي قلبا أخلص لك يوما ولكن ماذا كانجزائه!!....
ولكني أريد إخبارك بأني سوف أنساك لأنك أصبحت بالنسبهلي
شيئا من الماضي.....
وأنا ليس من عادتي النظر إلى الخلف
بلالنظر إلى المقدمة بكل عزة وشموخ.......
وعن الجرح الذي سببتهلي فأنا أقول لك لا تفرح كثيرا من أجله
لأن الأيام كفيلهبمداوته....
وفي النهايه.....
أريد أن أخبرك بأنني....
( اكتشفت الوجه الآخر لما يسمونه بالحب )
اكبر فخر لناس إني من الناس .. واكبر فخر للأرض ممشاي فيها
 |
|