ما ألاحظه وبصراحه :
تغيير محتوى مادة الثقافة الإسلامية وجعله محتوى بسيط جدا وسطحي ، بالاضافة الى تقليل الحصص اسبوعيا ...وجعله ماده اختياريه ..طبعا الامتحانات سهله وبسيطة ..
أما مواد العلوم : فيتم شحنها بالمعلومات المكثفة والمحتوى دسم جدا،
أما عدد الحصص فمثل ماهي لم تتغيير ..وطبعا هالمواد اختياريه ..الحصص شوية بالمقارنة مع المنهج الدسم ..الشرح ركض ركض ..احيانا كثيرة اللجوء للمدرس الخصوصي ...امتحانات صعبة ..
مواد اتربية الفنية والتربية الرياضية ..تتطور تدريجيا ..شحنها بالمعلومات ..حصص أكثر ..نشاط ومشاريع ...ودرجات بأبسط ما يكون ..
اين العدل ؟؟؟
ولماذا الإهتمام بمجال دائما يكون على حساب مجال أخر ...
وضحت سابقا
اقتباس:
اننا اذا لمسنا واقعنا الان ..
لـــ ادركنـــــــا اننا ف امـــــــس الحاجه ترسيخ الوازع الديني
في قلوب أبنــــــــــــائنا وفكرهم ...
وهذا ما لا تستطيع الأسرة تحمله بمفردها ...فالتعاون بين المنزل والمدرسة أحد الاساسيات
ف بناء جيل اسلامي ..
وذكرت أيضا
اقتباس:
مع العلم ..
ان المعلمين والمعلمات لا يقصرون من ناحية التثقف الذاتي ..
فهم مصدر لعطاء لا ينضب ...
ف على حد علمي لم أسمع عن معلم او معلمة لمادة ثقافة اسلامية يلتزم فقط بما ينص عليه الكتاب المدرسي ..
ف أيام دراستي ...كانت معلمتي تدرسنا امور اخرى لم يذكرها الكتاب ..
كنا نتشارك معا ونأتي بمعلومات من مصادر أخرى ..
بحيث لا يكون الكتاب المدرسي هو مصدرنا الوحيد ..
من هنا
اقتباس:
لذلك أرى من وجهة نظري ان الحل الوحيد هو عدم
قعودنا مكتوفي الأيدي ..
علينا العمل وبذل الجهد ف سبيل ترسيخ القيم الدينيه والاداب الاسلامية ..
علينا البحث عن مصادر اخرى يتعلم منها أبنائنا أمور دينهم وحياة رسولهم الكريم ..
لا يجب علينا الإعتماد على هذا المادة التي أصبحت لا تعطي شيئا يذكر ..
هنالك كتب خارجية ....هنالك مواقع اسلامية ...هنالك بحوث ومقالات ..
هنالك محاضرات وندوات ..
العرض الشجري
