اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الملاك الغريب
بل أنصحْ الجميع أن يقرأ في السياسة والتاريخ ..
فـَ من يجهلْ تاريخه يجهل نفسه ..
والأهم عندما يقرأ هذه الكُتب لا ينسَ ( أقداح الشاي الطائرة ) !
أنصحكِ بـِ قراءة كتاب ( هرمجدون )
والذي يسرد نهاية العالم مُدعماً بدلائل المذهلة !
لن أكونْ "متحذلقة" فيما يخُصْ "الكتب السياسيّة" حتى لا أصبِحْ مروجّة لقناعاتٍ غريبة !~ لكني "لا أعني " التاريخ الإنسآني يآملاكْ وما يتمطمط أسفله ،،
على العمُوم لا زلتُ أدعو من باب " أن ما نقرأهُ سياسيّاً" مقرفاً ، ولا حرَجْ في ذلك .. لأن أسطورةً قديمة لا زالت تحرّكُنا تجاه وقائعنا التي تتكرر كلّ يوم !~
اقتباس:
أحقاً لم تقرأي شيئاً لـِ هُدى ؟!
هُدى تجدينها في مُعظم الجرائد خاصة الوطن وعُمان
فـ هي مُتميزة في طرحها لـِ القضايا الإجتماعية ..
و
مُمتعة في سردها لـِ القصص
في غالب الأحيان تجدينها في ( شُرفات)
إذا لم تجدي كِتاباتها بلغيني وسأضعها هُنا ( إن وجدتها )!
أعني لم أقرأ كُتبها ، لكن صادفتني مقالات منذُ زمنٍ بعيدْ لا أذكره!~ مستحيل أن تكون هدى في" الوطن" / لأني أقرأ الوطن ولا أجد آثاراً لهدى ،
إذاً أخدمينا وهآتي ما لديكِ من أشيآء لهدى . :
وبعيداً عن كلّ النقاشْ ذاكْ !~
أقرأُ الآن رواية:
the Zahir
FOR : PAULO COELHO
قررتُ في سابقة أن أقرأ الروايات المترجمة بلغتها ، كي لا تفوتني لغة وأسلوب الكاتب
وعلى الرغم من أنّ رواية : the Zahir
مترجمة من البرازيلية إلى الإنجليزية
إلا أنها أكثرُ لغةً من الترجمة العربية..!