الوحدة الثانية
أولاً :
1)
- إدغام ... ( من نفس ) .
- إخفاء .... ماءاً فأخرجنا .
- إظهار ... فمن أبصر .
- سبحانه وتعالى عما يصفون بديع السماوات .
__________
2)
*
*
*
*
*قد فصلنا
__________
ثانيا :
1) ج
2) ب
ثالثاً :
إننا جميعا أصلنا واحد وأملنا واحد فلذالك علينا العيش والعمل والتعاون كأخوة فـ الله لا كأعداء متباغضين متقاتلين .
رابعا :
ويكون ذالك في أن الله تعالى وضع لنا طريق لإسلام ويسره لنا ، وخلقنا على فطرة الإسلام ، فالرأي بعد ذلك لكل إنسان بنفسه ، إن أراد الإسلام فيفوز أو أراد غيره فيخسر .
خامساً :
يكون ذلك من خلال أن المسلم إن آمن بقضية التخيير وخشي الله فإنه يحس براحة نفسية نتيجة لإيمانه الذاتي وبكامل رضاه ، وليس إيمانا من اجل طاعة أوامر الوالدين أو بعض الناس من مجتمعه .
سادساً :
1) الضعف الشديد الذي يسيطر على الإنسان لولا رحمة الله به .
2) رحمة الله تعالى تغطي جميع جوانب الحياة وتشملها .
3) علم الله تعالى بكل ما يجري في هذا الكون بتفاصيله الدقيقة .
سابعا :
إن العدالة لا يمكن أن تتحقق بدون ارتباط التخيير بها ، فإن الإنسان هو سيد أفعاله ، فإن كان قاضيا أو حاكما أو واليا أو صاحب أمر من أمور الناس فان العدالة والظلم شيئان في متناول يديه وهو حر في أيهما يطبق ولكن عليه أن يستعدوا لعواقب هذا العمل .
ثامنا :
يعتبر موت الإنسان موت أصغر فهو بذلك يموت ثم يحيه المولى جلت قدرته وهذا مشابه للموت والبعث يوم القيامة .
*********************************************
الوحدة الثالثة :
أولاً :
القلقله : .................................................. ...........
الوقف : .................................................. ..........
المد :................................................. ...............
ادغام المتماثلين :................................................. ...
ثانيا :
أولى .... التجأ
رشدا ..... إهتداءًا لطريق الحق
بعثناهم .... أيقظناهم من نومهم
أمدا ..... مدة ، عدد سنين ، غاية .
مرفقا .... ما تتعلقون به في عيشكم
ثالثا :
قدرة الله تعالى على الإماتة ثم الإحياء .
رابعا :
خامسا :
من خلال توظيف طاقات الجسم في عمل الخير ونظره الإسلام.
سادساً :
الآيات التي تتحدث عن أصحاب هى الآيات (32 – 44 ) من سوره الكهف
الرابط بينهم أن الله تعالى يمهل العاصين ولا يهملهم ويكون دائما في نصرة المسلمين العابدين له بالسر والعلن .
سابعاً :
نستطيع أن تستفيد من الحديث الكثير ومنها :-
1) ضرورة اغتنام الإنسان لعمره لأنه لا يمكن إرجاعه .
2) عدم نسيان نعم الله تعالى علينا .
3) يجب علينا عدم الانخداع بسهم الشباب المسموم لان الإنسان في هذا العمر يكون في اشد قوته ، لذلك يجب عليه لذلك يجب عليه ان يستغله في نصره الإسلام وطلب العلم .
ثامناً :
على نبوغه منذ صغره ، وقدرته على تعليم شعب بأكمله ، وتفوقه على أبناء قبيلته في العلم والحفظ والفهم -رضي الله عنهم - .
تاسعاً :
" يجب عليك يا صديقي العزيز أن تستغل فراغك بالأفضل لأنه يعتبر حياتك ولان رسولنا الحبيب -صلى الله عليه وسلم - أمرنا وحثنا على ذلك ، وان لم تفعل سوف تعض على أصابعك ندما على ما قد ضيعت منه "
عاشرا :
وذلك لأن بنيانه يكون قائما على الإسلام الذي يربي النفوس ويريح القلوب ولأنه غالبا ما يكون مطمئنا مؤمنا بقضاء الله و قدره .
الحادي عشر :
إن عمر الشباب غالبا ما يكون متقلبا وذلك سبب التغيرات الكثيرة التي تطرأ على الانسان في هذا العمر وذلك لان الشباب يكون لا يمتلك الخبرة الكافية في مجال الحياة فيسير فيها تائها لا يدري على أي شاطيء يقف ، فبالتالي يضل الطريق .
والحل بيديه وهو إتباع منهج الإسلام الحنيف والابتعاد عن وسوسة الشياطين والتوكل على ربه ، والأخذ بالأسباب والمسببات ، وليركب مركب الحياة وهو مطمئن .
وذلك لان الأبناء يأخذون متسعًا أكبر للحرية ، وهو يؤدي إلى ظهور سلوكيات سيئة جدا أبنائهم بسبب اختلاطهم بالناس من الخارج ، وان أجهزه ووسائل الإعلام .
وذلك لانه إن لم يوجد تخطيط للمستقبل فلن يوجد هدف وهذا يعني انه ليس لحياه الاسلام اي فائدة و معنى وبذلك يحطم الإنسان نفسه ويصبح كالأعمى وسط النور لا يبصر طريقه .
يوجد الكثير من الأمراض ومنها مرض الشلل فقد يصاب الشاب بحادث وهذا أكثر ما يحصل هذه الأيام ، وأيضا قد يصاب الشباب ببض الأمراض المستجدة في الساحة وذلك بسبب تنقلاته الكثيرة مثل (السارس وإنفلونزا الطيور و إنفلونزا الخنازير والسرطان بأنواعه) - أعاذنا الله جميعا مما خلق وبرأ - .
1) الراحة عند الكبر .
2) سيكون قد ساهم في بناء وطنه .
3) سيكون قد أضاف للعلوم شيئا وإن كان بسيطاً .
*********************************************
الوحدة الرابعة
-
-
- من يشاء
-
في ذلك دلالة واضحة على ضرورة طلب العلم وانه واجب على كُـل مستطيع له .
وذالك بفضل علمائها الذين أبدعوا في معظم المجالات بعد فضل الله تعالى عليهم .
يوجد الكثير من الاختلافات وأهمها أن العالم الذي لا يعمل بعلمه فإن عقابه عند ربه يكون أشد وأخزى .